شير متّهمة بخطف ابنها إيليا بلو ألمان.. ما القصة؟
تاريخ النشر: 30th, September 2023 GMT
متابعة بتجــرد: تصدّر اسم النجمة شير مواقع التواصل الاجتماعي، بعد ظهور وثائق من المحكمة، اتهمت فيها المغنية بتدبير عملية اختطاف ابنها إيليا بلو ألمان.
وفي التفاصيل، تقول وثائق المحكمة، إنّ النجمة وظّفت 4 رجال لإخراج ابنها بالقوة من فندقه في نيويورك ليلة ذكرى زواجه من زوجته، لمنعه من التصالح معها.
وقد وردت هذه الادعاءات الصادمة في أوراق الطلاق التي قدّمتها ماري أنجيلا كينغ، زوجة ألمان السابقة (36 عاماً) في كانون الأول (ديسمبر) من العام الماضي.
وتدّعي كينغ أنّها وألمان (47 عاماً) كانا ينزلان معاً في أحد فنادق مدينة نيويورك في تشرين الثاني (نوفمبر) 2022، بعد أن طلبت شير منها مغادرة منزل عائلتهما.
وشرحت المغنية البريطانية، أنّ الرجال أخبروها أنّ والدة ألمان وظفتهم، مضيفةً: “حالياً، أنا لا أعرف ما هي حالة زوجي أو مكان تواجده. أنا قلقة للغاية”.
وأشارت كينغ، إلى أنّه في الأشهر التي سبقت عملية الاختطاف، طُلب منها عدم التواصل مع ألمان أثناء تواجده في “منشأة للعلاج”، من دون أن تذكر سبب تواجده هناك.
وأنهت ماري أنجيلا طلبها بالقول: “أتفهم الجهود التي تبذلها عائلته للتأكّد من أنّه بخير، فأنا أريد الأفضل لزوجي”.
يُشار إلى أنّ كينغ وألمان تزوجا في كانون الأول (ديسمبر) 2013. وعلى الرغم من تقديم ألمان طلب طلاق في 2021، تزعم كينغ أنّهما كانا يعملان باتجاه المصالحة، خلال رحلتهما إلى نيويورك التي دامت 12 يوماً في تشرين الثاني (نوفمبر) 2022.
main 2023-09-30 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
سكارليت جوهانسون تواجه انتقادات عائلية بسبب اسم ابنها غير التقليدي
وواجهت الممثلة الأمريكية سكارليت جوهانسون موجة من ردود الفعل داخل عائلتها بعد إعلانها عن الاسم الذي اختارته لابنها البالغ من العمر أربع سنوات.
وأوضح جوهانسون، خلال ظهورها في حلقة من برنامج "توداي مع جينا وأصدقائها" التي شاركت في تقديمها في الرابع من ديسمبر، أن قرار اختيار اسم "كوزمو" لم يلق ترحيباً كاملاً من جميع أفراد الأسرة.
تشرح جوهانسون دوافعها لاختيار الاسم وتوقعها لردود الفعل
تعترف النجمة بأنها لم ترغب في الكشف المبكر عن الاسم خوفاً من التعليقات غير المتوقعة. وتقول إن بعض أفراد العائلة أبدوا ردة فعل مربكة أشعرتها بأن الاسم قد لا يكون مناسباً لهم، رغم أنه يحمل بالنسبة لها ولزوجها كولين جوست معنى خاصاً. وتضيف أن والدتها كانت من أكثر المرحبين بالاسم، بعد أن ربطته بذكريات طفولية خاصة، ما منح الاختيار بعداً عاطفياً مميزاً.
تروي الممثلة كيف أثارت حماتها جدلاً حول الاسم
واستعادت جوهانسون موقف حماتها التي حاولت لاحقاً البحث عن اسم مشابه وأكثر انتشاراً، حتى أشارت إلى اسم "كوزيمو" بوصفه خياراً يمكن تقبله.
ويعكس هذا التفاعل حاجة بعض أفراد العائلة إلى فهم خلفية الاسم قبل تقبله، خصوصاً أنه غير مألوف في الثقافة الأمريكية الدارجة.
توازن جوهانسون بين حياتها المهنية وتربية أطفالها
تتحدث الممثلة عن تحديات التوفيق بين مسيرتها المهنية ومسؤوليات الأمومة، خصوصاً بعد خوضها تجربتها الإخراجية الأولى في فيلم "إليانور العظيمة".
وأشارت إلى أنها تعتمد وزوجها على مساعدتين موثوقتين لدعم الأسرة، مؤكدة أن هذا الدعم ضروري في ظل جداول العمل المزدحمة. وتوضح أن التزامها بالروتين اليومي لأطفالها يجعل المحافظة على الاستقرار أولوية، حتى لو تطلّب ذلك التخلي عن بعض المهام المهنية.
تعترف النجمة بمعاناة الشعور بالذنب بين العمل والبيت
ووصفت جوهانسون شعور الأم العاملة الذي ينتابها حين لا تستطيع الإحاطة بكل المسؤوليات، سواء في العمل أو داخل المنزل. وتؤكد أن التواصل وتقاسم المهام مع الشريك يمثلان السبيل الأمثل للحفاظ على التوازن، مشيرة إلى أن الهدف ليس الكمال بل تقليل الفجوة بين الجانب المهني والعائلي قدر المستطاع.