سارة نخلة على جدل تدريس سيرة سميحة أيوب بالمناهج الدراسية: "مش أحسن من أن عيالكم يحفظوا مهرجانات"
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
علقت الإعلامية سارة نخلة، عبر برنامجها “فيس أوف” على انتقادات خبر وجود الفنانة القديرة سميحة أيوب في المقررات الدراسية قائله: “فى ناس بتقول ازاى يدرس الأطفال في المدارس عن الشخصيات دى الناس معترضة شايفة مينفعش ندرس دة في مادة دراسية”.
حقيقة تدريس قصة سميحة أيوب
وأوضحت حقيقة تدريس قصة حياة سميحة أيوب في المناهج الدراسية الأساسية قائلة: “الحقيقة دة كان في كتاب أنشطة مش من المقررات الأساسية دى حاجة زى الأنشطة ولكن مهم أوى أن الأطفال يعرفوا يعنى أية أعمدة الفن المصرى زى ما احنا بنفتخر بمحمد صلاح بعبد الحليم وسعاد حسنى”.
وأضافت: "المفروض بردة الأطفال يعرفوا الأعمدة الأساسية للمسرح للغناء للفن الحاجات دى كلها اشمعنا مدايقتوش لما أطفالكم الصغيرين عمالين يحفظوا حاجات عن المهرجانات لية عادى ابنى يردد كلمات أنا شايفاها مش مناسبة ليا وادايقتوا أن الأطفال عايزينهم يعرفوا مين هى سيدة المسرح اللى الوطن العربى كله بيحبها وبيشهد لها بفنها وبزوقها واحترامها مدايقين لية دى حاجة المفروض تفرحوا بيها.
ونوهت إلى أهمية تدريس قصص للأطفال قائلة: “الطفل لما بيكون صغير وبيقعد جنب ناس مختلفة الجنسيات ويتذكر اسم سيدة المسرح يبقى عارف مين سيدة المسرح العربى”.
تعليق سميحة أيوب
علقت الفنانة القديرة سميحة أيوب عن خبر تدريس سيرتها في المناهج الدراسية من ضمن الشخصيات المصرية المؤثرة قائلة: أنا اتبسطت مش لأن شخصيتى هتطلع ولكن لأن الأفكار اتغيرت وحصل تحضر في الأفكار وذلك من خلال مداخلة هاتفية عبر برنامج فيس أوف والذى يعرض على شاشة قناة هي.
وأكملت: احنا بنتقدم مبنجبش الحفريات وبنتكلم عنها احنا لازم أولادنا يعرفوا مين عايشين معايا ومين كان عايش معاهم ومين مستقبلا هيعيش معاهم وأثلج صدرى أن مجموعة من الجماهير رحبت جدا جدا بالفكرة.
وتحدثت عن الأقلية التى رفضت المبادرة قائلة: إذا وجد أغلبية رفضت فدى مسألة عادية احنا مبنتفقش كلنا على حاجة لكن السواد الأعظم سعيد وانا سعيدة بسعادته.
Face off
برنامج "FACE OFF" تقدمه الإعلامية سارة نخلة على شاشة قناة هي يوميًا من السبت إلى الأثنين وتستضيف من خلاله عددا من نجوم الفن وتناقش القضايا المطروحة يوميًا بين الجمهور.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: اخبار سارة نخلة
إقرأ أيضاً:
كنت متلخبطة.. حلا شيحة تكشف عن التزامها دينيا مرة أخرى
كشفت الفنانة حلا شيحة، عن ما تعرضت له من مشاعر متقلبة قبل ارتداء الحجاب ، وحتى وصلت إلى اليقين بالله، مؤكدة التزامها دينيا مرة أخرى.
وقالت حلا شيحة، عبر قناتها على موقع اليوتيوب : "ربنا بيغير الأحوال، محدش أبدًا ييأس من رحمة ربنا، محدش يقول أنا مش هعرف أنا مش كويس ربنا مش هيستجيب، مفيش حاجة اسمها كده، في حاجة اسمها أنا ليا رب كريم وغفور وودود وقريب ومجيب أول ما أنادي له هيرد عليا وهيساعدني، لأن ربنا سبحانه وتعالى بيدي الدنيا لكل الناس للمؤمنين وغير المؤمنين، ولكن لا يعطي الدين إلا لمن أحب، فيكون دايمًا قلبنا اللي ربنا بينظر عليه أننا بنحبك يا رب، أننا معلش بنغلط بس أنت الغفور، أنك تكون طمعان وغرقان في كرم ربنا أوي أنك تكون عارف يقينًا أن ربنا هيغفرلك.
وأوضحت حلا شيحة: حصلي فترة لغبطة ومكنتش بعرف أنام وكلنا بيحصل لينا الفترة دي وهبقى أحكي ليكم الأسباب، والصراعات اللي بتحصل بعد فترة قُرب من ربنا واردة وبتحصل بس مش مهم، والأحلي إني في كل مرة بقع بقول أنا ليا رب.
أعلنت الفنانة حلا شيحة، عن تدشين قناة جديدة عبر موقع يوتيوب، متخصصة في تقديم محتوى ديني.
وقالت حلا شيحة: “أنا سعيدة جدًا إني باتكلم عن ربنا، وسعيدة إن في ناس بتبعتلي تقول لي إحنا بنحب طريقتك”.
وأضافت: "أكتر حاجة بتشغلني وبتملأ قلبي هي حب ربنا، ولما بعدت عنه، قدرت أرجع تاني لأن الآيات كانت محفورة جوايا".
وتابعت: "ناس كتير بتسألني إزاي قدرت أرجع وأكون قوية، الموضوع مش سهل، بس ربنا جميل ودايمًا بيهدينا".
واختتمت حلا شيحة: “سأشارك تجربتي مع القرآن من منظور شخصي وليس كداعية أو مفسرة، بعض الآيات كان لها تأثير عميق علي، وأن الله هو الجمال وهو الذي يهدينا، ويجب علينا دائمًا أن نحسن الظن بالله”.
حلا شيحة تعلن عودتها لارتداء الحجابأعلنت الفنانة حلا شيحة، في وقت سابق، عن عودتها لارتداء الحجاب مجددا، وذلك عبر منشور على حسابها الرسمي بموقع "إنستجرام"، حيث شاركت متابعيها مجموعة من الصور الجديدة وهي ترتدي الحجاب، في خطوة أثارت تفاعلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي.
وأرفقت شيحة الصور بتعليق جاء فيه: "الحمد لله دايمًا"، في إشارة إلى قرارها ورضاها التام عن هذه الخطوة.
وجاءت هذه الخطوة بعد فترة من الجدل حول اختفاء الفنانة عن الساحة الفنية وتراجعها عن بعض المواقف السابقة، إذ سبق أن خلعته قبل عدة أعوام وعادت وقتها إلى التمثيل، قبل أن تختفي مجددًا عن الأضواء.