مصابون في انفجار غرب أوكرانيا
تاريخ النشر: 1st, October 2023 GMT
قالت حاكمة إقليمية إن خط أنابيب نفط انفجر في غرب أوكرانيا مما أسفر عن إصابة تسعة أشخاص منهم أربعة أطفال واندلاع حريق كبير.
وكتبت سفيتلانا أونيتشوك حاكمة إيفانو-فرانكيفسك على تطبيق تيليجرام أن أربعة من المصابين ما زالوا في حالة خطيرة. وأضافت أنه تمت السيطرة على الحريق ووقف تسرب النفط.
وأضافت "علمنا أنه حدث فقد للضغط في خط الأنابيب مما أدى إلى تسرب منتجات نفطية واندلاع حريق امتد إلى منزل".
وأظهرت صور منشورة على مواقع التواصل الاجتماعي الأوكرانية سحبا كبيرة من الدخان تتصاعد في السماء من موقع الحادث.
أخبار ذات صلة بوتين يتعهد بإعادة الإعمار جرحى إثر حريق أنابيب نفط في أوكرانيا المصدر: رويترز
المصدر: صحيفة الاتحاد
إقرأ أيضاً:
اليوم..استكمال مُحاكمة المتهمين في “داعش العمرانية”
تستكمل الدائرة الثانية إرهاب، برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم، اليوم الثلاثاء، محاكمة 4 متهمين بقضية داعش العمرانية.
اقرأ أيضاً: شقيقا الشيطان ومؤامرة ساعة الفجر..شهوة الإجرام مُكلفة جداً
عقدت الجلسة برئاسة المستشار وجدي عبد المنعم وعضوية المستشارين وائل عمران وضياء عامر، وسكرتارية محمد هلال.
وأسندت النيابة العامة للمُتهم الأول تولى قيادة جماعة إرهابية وتعريض سلامة المجتمع وأمنه للخطر ومنع مؤسسات الدولة من ممارسة أعمالها والاعتداء على الحرية الشخصية للمواطنين، بان تولى تأسيس خلية تدعو للخروج على الحكم والاعتداء على أفراد القوات المسلحة والشرطة واستباحه دماء المسيحيين وكان الإرهاب من الوسائل التى تستخدمها الجماعة لتحقيق وأغراضها.
وفي سياق متصل، قضت محكمة جنايات القاهرة، المُنعقدة بمُجمع محاكم القاهرة الجديدة في التجمع الخامس، بمُعاقبة المُتهم فادي.ف بالسجن المُشدد 15 سنة لإدانته بالشروع في قتل قريبته المُسنة طمعاً في المال.
وشمل الحُكم إلزام المُدان بالمصاريف الجنائية، وإحالة الدعوى المدنية للمحكمة المدنية المختصة.
صدر الحُكم برئاسة المستشار حمدي السيد الشنوفي، وعضوية المستشارين خالد عبد الغفار النجار، وأيمن بديع لبيب، وبحضور الأستاذ عبد الظاهر كامل وكيل النيابة، والأستاذ محمد طه أمين السر.
وأسندت النيابة العامة للمتهم فادي.ف أنه في يوم 29 سبتمبر 2022 شرع في قتل المجني عليها نعمات زكي، عمداً مع سبق الإصرار بأن عقد العزم فوضع مُخططاً، أنفذه بالصعود لمسكنها، مُستغلاً علاقته بها (وجود صلة قرابة).
وطرق الباب، فالتقته المجني عليها مُحتالاً بحيلة انطلت عليها إذ طالبها ببعض مستلزمات الطعام، مغتنم اطمئنانها له، فاستدارت عنه آمنة له، تاركةً أياه بباب مسكنها.
وما أن لبت مطلبه وعادت له أنقض عليها خانقاً إياها غدراً بيديه، منتهزاً عجزها عن كبح جماحه، موقعاً إياها أرضاً، فحدثت إصاباتها بالرأس التي تأيدت طبياً بالأوراق، فتمكن منها جالساً فوقها حتى أغشي عليها، فدلف إلى سكنها.
وإبان عودته من داخله، ضغط بساقه على عنقها، للتأكد من إزهاق روحها ملتفتاً عن كبر سنها، متوارياً عن شيخوختها، مُحدثاً إصاباتها الموصوفة بتقرير الطب الشرعي.
وجاء ذلك بقصد قتلها، إلا أنه خاب اثر جريمته لسببٍ لا دخل لإرادته فيه وهو تدارك المجني عليها بالعلاج.
وارتبط ذلك بجنحة تتمثل في سرقة المبالغ المالية المبينة قدراً بالأوراق والمملوكة للمجني عليه إبراهيم عايد "نجل المجني عليها".