العالم يجمع أشياءه الٱخيرة
#ليندا_حمدود
#العالم تغير و تضاعفت أطماعه وتوسع جشعه ليستغل مرة أخرى #الدول #الفقيرة ليعالج أزماته الداخلية بسياسة خارجية سلمية بدوم أسلحة ولكنها قاهرة تمثل الموت البطيء.
أزمة إقتصادية عالمية بسبب #الحروب التوسعية في الجهة الشرقية من العالم لا تزال مستمرة .
بين #الدول_الكبرى و #القوة_الإقتصادية الحاكمة أدت إلى نشوب حرب إجتماعية مست وهددت الجهة الغربية بأزمة مجاعة حتمية.
إرتفاع للأسعار، نقص المواد الأولية ،ندرة المنتوجات
أدخل المجتمعات العربية في دوامة البحث عن رغيف بأسعار معقولة.
العالم لم يتعافى بعد من الوباء ولم تستعد بعد العائلات عافيتها بمدخول شهري يكفي لسد الإحتياجات الرئيسة.
كوارث طبيعية دمرت كل شيء ولم تشيد بعد ماخلفته من دمار، زلازل ،عواصف ، أهلكت الأرض لقضاء من الخالق لا قضاء فيه جعل السكان يشيدون حياتهم من البداية بدنانير لن تجمع بمبلغ كافي إلا بعد سنوات. مقالات ذات صلة من كلّ بستان زهرة – 60- 2023/10/02
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: العالم الدول الفقيرة الحروب الدول الكبرى القوة الإقتصادية
إقرأ أيضاً:
لقاء ثلاثي يجمع وزراء خارجية تركيا وسوريا والأردن في أنقرة
استقبل وزير الخارجية التركي هاكان فيدان، الاثنين، نظيريه السوري أسعد الشيباني، والأردني أيمن الصفدي، في العاصمة التركية أنقرة لبحث التطورات والوضع الأمني في المنطقة.
وعلق فيدان في مؤتمر صحفي مشترك مع نظيريه، على قرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه وإلقاء السلاح، بالقول إنه "إعلان تاريخي ومهم جدا للمنطقة"، موضحا أن هناك الكثير من التفاصيل بشأن تنفيذ قرار إلقاء السلاح.
وبخصوص سوريا، جدد فيدان تأكيد بلاد على دعم دمشق على كافة الصعد، مشيرا إلى أن التوغل الإسرائيلي في الأراضي السورية يزعزع الأمن والاستقرار ويهدد مستقبل سوريا.
من جهته، قال وزير الخارجية السوري "نجدد دعوتنا المجتمع الدولي لفرض المحاسبة على إسرائيل والتطبيق الشامل لاتفاقية فض الاشتباك"، لافتا إلى أن الحدود السورية تتعرض لانتهاكات مستمرة من قبل دولة الاحتلال الإسرائيلي.
كما أشار الوزير السوري إلى أن الغارات الجوية الإسرائيلية على الأراضي السورية "تصعيد مدروس يزعزع استقرارنا ويجر المنطقة إلى صراع".
وكشف الشيباني عن عزم دمشق افتتاح سفارة في العاصمة التركية أنقرة، بالإضافة إلى افتتاح قنصلية جديدة في ولاية غازي عنتاب جنوبي تركيا، دون التطرق إلى مزيد من التفاصيل.
وجدد وزير الخارجية السوري على ضرورة رفع العقوبات المفروضة على سوريا في عهد النظام المخلوع، لافتا إلى أن عودة السوريين إلى بلادهم لا يمكن أن تتم بوجود الحصار الاقتصادي.
بدوره، قال وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي إن "لا حق لإسرائيل في أن تدفع باتجاه التوتر والانقسام في سوريا"، موضحا أن التدخل الإسرائيلي في سوريا "لن يجلب سوى الدمار.
وأضاف الصفدي أن بلاده تنسق مع المجتمع الدولي من أجل وقف التدخل الإسرائيلي في سوريا، موضحا أن الهدف هو انسحاب دولة الاحتلال من الأراضي السورية ووقف تدخلاتها في الشأن السوري.
وبشأن إعلان العمال الكردستاني، قال الصفدي "ندعم الأمن والاستقرار ونهنئ الأشقاء في تركيا على قرار حزب العمال الكردستاني حل نفسه".
وبشأن العدوان الإسرائيلي على قطاع غزة، أشار وزير الخارجية الأردني إلى أن "ما نشهده في غزة كارثة إنسانية بكل المعايير"، موضحا أن "غزة باتت مقبرة للقانون الدولي".
وشدد على أن دولة الاحتلال "تخرق المواثيق الدولية والقيم الإنسانية"، داعيا العالم إلى التحرك بشكل فوري لإنهاء المأساة في قطاع غزة.