عمرو أديب ساخرا من الأدوات المدرسية: لعن الله السبلايز
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
سخر الإعلامي عمرو أديب، من المستلزمات المدرسية بالتزامن مع بدء موسم الدراسية، قائلا: "لعن الله السبلايز اللي بنشوفها في الوقت ده".
عمرو أديب يسخر من السبلايزوأضاف "أديب"، خلال تقديمه برنامج "الحكاية" المذاع من خلال قناة "إم بي سي مصر" أن التلاميذ في الوقت الحالي أصبح لديهم هوس بالسبلايز والأدوات المدرسية بشكل غير طبيعي على عكس ما كان يحدث في الماضي على حسب وصفه.
وتابع عمرو أديب: "إحنا زمان اللي مقلمته تبقى فيها منقلة وبرجل يبقى أبوه غني، غير بقا الورق الملون، والجلادات والحاجات دي، إحنا على أيامنا كان عندنا الجلادات، أمي كانت بتسهر تجلد كتب الكراريس العربي بجلاد بلون معين، وكراريس الإنجليزي بجلاد معين".
وأردف عمرو أديب، أن الجلاد الجديد أسعاره غير طبيعية، "بجد لعن الله السبلايز وكل الحاجات اللي بقت مأساة على أولياء الأمور، خلاص ده بقا العصر والتكنولوجيا في الوقت الحالي".
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: عمرو أديب المستلزمات المدرسية برنامج الحكاية عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسي
أكد الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الالتجاء إلى الله سبحانه وتعالى هو سنة إنسانية عظيمة، ووسيلة أساسية لمواجهة الكوارث والمحن.
وقال أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء، إن الدعاء ليس ضعفًا، بل هو تعبير عن الاعتماد الكامل على الله، وذكر أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم كان يعلّم الالتجاء والدعاء حتى في المواقف الطبيعية مثل الرياح، موضحًا أن ذلك يرسخ مفهوم التضرع والتسليم لله دون تحدي الطبيعة.
وأضاف أن كثيرًا من الناس يخطئون عندما يستبدلون سنة الالتجاء بمحاولة التحدي القائم على الاعتماد فقط على الأدوات والآلات، مشددًا على ضرورة فهم أن الطبيعة ليست شيئًا للتحدي، بل للمعايشة والتوازن معها.
وأشار إلى أهمية التربية على التوازن بين الخوف والرجاء في الله، معتبراً أن هذا التوازن هو مفتاح الاستقرار النفسي والاجتماعي، لافتا إلي أن الله سبحانه وتعالى يعلّمنا من خلال آياته كيف نعيش هذه القيم، وأن «توطين النفس» يعني أن يجعل الإنسان مكارم الأخلاق وطنه، والأدب مع الله وطنيته الحقيقية.
وتابع أن الالتجاء والتوازن معًا هما الأساس الذي يساعد الإنسان على مواجهة الأزمات بثبات وأمل، وأن هذا هو الأصل السادس الذي ينبغي على الجميع أن يتعلموه ويعيشوه.