الأعلى للإعلام يهنئ وزير الدفاع ورجال القوات المسلحة بالذكرى الخمسين لنصر أكتوبر
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
هنأ المجلس الأعلى لتنظيم الإعلام برئاسة الكاتب الصحفي كرم جبر، الفريق أول محمد زكي، القائد العام للقوات المسلحة، وزير الدفاع والإنتاج الحربيّ، وأعضاء المجلس الأعلى للقوات المسلحة والقادة والضباط، وضباط الصف والصناع العسكريين والجنود، بمناسبة الاحتفال بالذكرى الخمسين لنصر أكتوبر المجيد.
اقرأ أيضًا..
الأعلى للإعلام يشكر المستشار محمود فوزي ويؤكد: كان خير معين للمجلسوأكد الكاتب الصحفي كرم جبر، أن هذه المناسبة ستظل مبعث فخر واعتزاز للمصريين، وتؤكد صلابة وجسارة قواتنا المسلحة، والتي استطاع فيها الجندي المصري التفوق على الأسلحة والعتاد، وتمكن من إيجاد حلول عبقرية قلبت الموازين لصالح مصر.
وأضاف أن انتصار أكتوبر المجيد، ضرب أكبر معاني التضحية والفداء والبطولة من رجال القوات المسلحة، حتى تمكن رجال القوات المسلحة من أن يسطروا بحروف من نور بطولاتهم فى تاريخ العسكرية المصرية.
وأختتم جبر: «ندعوا الله أن يحفظ مصر وقواتها المسلحة من كل سوء وأن تظل راية الوطن خفاقة تحت قيادة السيد الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
بعد تصفية سلفه.. إسرائيل تعلن اغتيال رئيس الأركان الإيراني الجديد
وأفاد وفق بيان تزامن مع الهجوم الصاروخي الإيراني الجديد على إسرائيل، بأنه وبعد معلومات استخباراتية دقيقة تلقاها فرع الاستخبارات، وسمحت فرصة مفاجئة خلال الليل، هاجمت مقاتلات سلاح الجو الإسرائيلي مقرًا مأهولًا في قلب طهران.
وبحسب الجيش الإسرائيلي، كان شدماني يشغل منصب رئيس أركان الحرب وقائد قيادة الطوارئ للقوات المسلحة.
وقاد شدماني الحرس الثوري والجيش الإيراني. وعُيّن في بداية العملية قائدًا للقوات المسلحة الإيرانية، وبعد ترقيته، قُتل علم علي رشيد في الضربة الافتتاحية لعملية "شعب كالأسد".
ومن ضمن مهامه كانت قيادة الطوارئ المسماة بـ"خاتم الأنبياء"، وهي مسؤولة عن إدارة المعارك والموافقة على خطط إطلاق النار الإيرانية.
ووفق البيان الإسرائيلي، من خلال مناصبه المختلفة، أثّر شدماني بشكل مباشر على خطط إطلاق النار الإيرانية لمهاجمة إسرائيل.
وقبل اغتيال سلفه، شغل شادماني منصب نائب قائد قيادة الطوارئ ورئيس قسم العمليات في هيئة الأركان العامة للقوات المسلحة.
واختتم الجيش الإسرائيلي بيانه، بإشارته إلى أن اغتيال شادماني يضاف إلى سلسلة اغتيالات طالت أعلى القيادات العسكرية في إيران، ويُمثل ضربةً أخرى لسلسلة القيادة في القوات المسلحة الإيرانية منذ بداية الحرب