باحث سياسي: نتابع على مدار الساعة المقالات التي تتحدث عن مصر بالخارج ونحللها
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
قال أندروا ألبيير شوقي، باحث سياسي في مركز المعلومات ودعم اتخاذ القرار، إنه يعمل داخل المركز منذ 2017 منذ وقت تخرجه من كلية اقتصاد وعلوم سياسية، وتم اختياره للعمل داخل لأنه كان من أوائل الطلبة في هذا الوقت، ومن وقت عمله داخل المركز تعلم كثيرا البحث الأكاديمي وكيفية العمل على البحوث والدراسات، والعمل يتجزأ ما بين العلوم السياسية والاجتماعية، وبالإضافة للأشياء التي يتم رصدها للشارع المصري.
وأضاف شوقي خلال لقائه ببرنامج «من العاصمة» المذاع على فضائية «إكسترا نيوز»، أنه تم التركيز في الفترة الأخيرة على كل القطاعات التي تتحدث عن مصر، «مكلفين يوميًا على مدار الساعة أننا نبحث عن المقالات التي تتحدث عن مصر، ويتم رصدها والعمل على تحليلها ويتم تحويلها لصانع القرار».
حصلنا على تدريبات قوية كانت آخرها العمل على النشر الدوليولفت إلى أن الباحثين بمركز المعلومات حصلوا على تدريبات قوية كانت آخرها العمل على النشر الدولي، والتي تحتاج إلى تركيز في وقت العمل عليها، وكيفية التحليل على بعض الأشياء لأنها مليئة بالإحصائيات والأرقام والبرامج، مؤكدا أنه مع مرور الوقت يحدث تطورا في المهارات الخاصة، «الباحث لو معرفش يطور من نفسه ومجهوداته هيفضل دائما يواجه مشكلات».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مركز المعلومات باحث سياسي تتحدث عن مصر العمل على
إقرأ أيضاً:
برنامج إرادة يختتم فعالياته بمشاركة 500 باحث عن عمل بالسويق
اختتمت ولاية السويق فعاليات البرنامج التدريبي "إرادة"، والذي نُفذ تحت إشراف مكتب محافظ شمال الباطنة، حيث استهدف البرنامج الذي استمر ثلاثة أسابيع أكثر من 500 باحث وباحثة عن عمل من مختلف قرى ومناطق الولاية، وأقيمت فعالياته في مقر جمعية المرأة العمانية بالسويق، وسط حضور لافت وتفاعل كبير من المستفيدين والمهتمين بمجالات التنمية والتوظيف من حملة المؤهلات العلمية المتنوعة.
وتميّز البرنامج بتنوع محتواه التدريبي، حيث شمل مجالات إدارة الموارد البشرية، والمحاسبة، وإدارة المكاتب، والحاسب الآلي مع التركيز على التطبيقات العملية والخطط الذهنية التي تهدف إلى تطوير المهارات وتعزيز الكفاءة في التعامل مع متطلبات الوظائف الحديثة.
وأشار القائمون على البرنامج إلى أن "إرادة" لا يقتصر على التدريب النظري، بل يسعى إلى غرس عقلية المبادرة وريادة الأعمال، وكسر حاجز التردد لدى الباحثين عن عمل، من خلال تقديم محتوى تفاعلي مبتكر بإشراف مدربين معتمدين من ذوي الخبرة.
وقال خميس بن سعيد الذيابي، القائم على أعمال البرنامج في معهد البريمي للتدريب الإداري: نفخر بثقة الجهات الرسمية في المعهد، وسعداء بهذا الإقبال الكبير من الشباب والشابات، حيث صُمم البرنامج ليكون منصة انطلاق حقيقية نحو التمكين الوظيفي وريادة العمل الحر في ظل التحديات التي يواجهها الشباب العُماني اليوم، وحرصنا منذ البداية على تحقيق رؤية علمية متكاملة للارتقاء بمهارات المتدربين، وتمكنا رغم العدد الكبير من تنظيم المشاركين ضمن ثلاثة مسارات رئيسية وفق تخصصاتهم وقدراتهم، وحقق البرنامج نجاحًا مميزًا بكل كفاءة واقتدار.
وعبّر عدد من المشاركين عن سعادتهم بالمشاركة، مؤكدين استفادتهم الكبيرة من حلقات العمل التطبيقية، والتمارين الذهنية، والأساليب العملية التي قُدمت بأسلوب مبسط وواقعي يُحاكي بيئة العمل.