سرقة مبنى مركز الأمل لذوي الإعاقة بالكامل في الطيبة
تاريخ النشر: 3rd, October 2023 GMT
إجراء صيانة كاملة للمبنى وتأثيثه بعد تعرض بالكامل للسرقة بالكامل
مازال الخلاف على ملكية مبنى مركز "الأمل " لذوي الإعاقة قائما بين بلدية الطيبة في لواء الوسطية في محافظة اربد ووزارة التربية والتعليم، الذي أنشئ بدعم من منظمة (ميرسي كور) بحوالي نصف مليون دينار، في العام 2019.
اقرأ أيضاً : بعد نشر "رؤيا".
وفي الوقت الذي تشترط بلدية الطيبة تسلم المبنى، إجراء صيانة كاملة للمبنى وتأثيثه بعد تعرض بالكامل للسرقة بالكامل عدة مرات على مدار السنوات الماضية،وشملت السرقات سرقة شاشات تلفزيونية وثلاجات ومكيفات واثاث حتى سرقة أبواب الخارجية الحديدية والأبواب الداخلية الخشبية والشبابيك بالاضافة إلى بلاط المبنى والسقف كاملا، تؤكد وزارة التربية والتعليم، أن قرارا قضائيا صدر بحق الحارس وجرى تغريمه نحو 12 ألف دينار، تستطيع البلدية اجراء اعمال الصيانة بالمبلغ.
وادعى مواطنون انهم ابلغوا مديرية التربية والتعليم الطبية في لواء الوسطية والمتصرف ، إلا أن أحدا لم يحرك أي ساكنا حتى تم سرقة المبنى كاملا في وضح النهار
وأكد مدير ادارة الابنية في وزارة التربية والتعليم، المهندس أبو أحمدة عبر برنامج "من هنا نبدأ" أنه جرى نقل ملكية المركز ، مقابل إصرار رئيس بلدية الطيبة المحامي لؤي بني عامر، على رفض تسلم المبنى على وضعه الحالي السيئ إلى بلدية الطيبة مقابل نقل ملكية مدرسة الطيبة إلى مدرسة الطيبة
المبنى أنشئ في العام 2019 بدعم من منظمة ميرسي كور بمبلغ حوالي نصف مليون دينار، بعد وهب بلدية الطيبة الجديدة الأرض لتنفيذ المشروع مركز لذوي الاعاقة ، ثم جرى تسليمه إلى وزارة التربية والتعليم بموجب اتفاقية بين الطرفين
وتبلغ مساحة المركز 300 متر مربع خصصت لخدمة ذوي الإعاقة في لواء الطيبة الذين يقدر عددهم بـ 600 حالة، الذين التحقوا بمدارس الحكومية بعد إقرار الوزارة التعليم المدمج.
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: ذوو الإعاقة إربد سرقة الأردن التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
الوطنية للانتخابات: 109 لجنة طبية للكشف عن المرشحين لـ «الشيوخ».. وإرشادات لذوي الإعاقة
قال المستشار أحمد بنداري مدير الجهاز التنفيذي للهيئة الوطنية للانتخابات، خلال المؤتمر الصحفي الذي عقد اليوم الثلاثاء، أن الهيئة حددت مع وزارة الصحة، المستشفيات والمعامل المعتمدة لإجراء الكشف الطبي والفحوصات اللازمة المطلوبة من المرشحين بمجلس الشيوخ، وفقًا للقانون لتقديمها ضمن أوراق الترشح.
وواصل أنه تم تحديد 109 لجنة طبية على مستوى الجمهورية و27 معمل تحليل لإجراء الكشف الطبي والفحوصات اللازمة المطلوبة، مشيرًا على أنه سوف يتم تخصيص لوحات استرشادية لذوي الإعاقة خاصًة أنه تم إعداد بطاقات اقتراع بطريقة برايل لذوي الإعاقة البصرية علاوة على إرشادات خلف البطاقات لذوي الإعاقة السمعية.
وأكدت الهيئة الوطنية للانتخابات جاهزيتها التامة لإجراء هذا الاستحقاق الدستوري واكتمال كل الجوانب اللوجستية، التي تضمن حسن سير العملية الانتخابية وانضباطها، وذلك من خلال عدة إجراءات:
أولًا: إجراء برامج تدريبية للقضاة المشرفين على العملية الانتخابية شملت ما يزيد على عشرة آلاف وستمائة قاض من هيئتي قضايا الدولة والنيابة الإدارية عبر تقنية الفيديو كونفرانس، تم فيها عرض مجموعة من التطبيقات الإلكترونية المستحدثة التي من شأنها تيسير العملية الانتخابية على الناخبين واختصار الوقت الذي يستغرقه الناخب للإدلاء بصوته وضمان أدائه لواجبه الدستوري بسرية وحرية كاملة.
ثانيًا: إجراء دورات تدريبية عديدة للموظفين المعاونين للقضاة المشرفين على الانتخابات وذلك على استخدام التطبيقات الإلكترونية، وتلقي أوراق الترشح وفحصها، وتوفير الأكواد والباركود وأجهزة الماسح الضوئي والطابعات في لجان تلقي طلبات الترشح بمقر المحاكم الابتدائية على مستوى الجمهورية.
ثالثًا: تحديث قاعدة بيانات الناخبين بالتنسيق مع وزارتي الدفاع والداخلية من خلال قطاع الأحوال المدنية والنيابة العامة والجهات والهيئات القضائية، واستبعاد المتوفين في ضوء البيانات الواردة من وزارة الصحة.
رابعًا: إعداد نماذج لكل الأوراق اللازمة للعملية الانتخابية من طلبات ترشح وبطاقات اقتراع وكشوف ناخبين ومحاضر فرز وغيرها في إطار ما حدده القانون.
خامسًا: تحديث قواعد بيانات منظمات المجتمع المدني والجمعيات الأهلية والمنظمات الدولية والمؤسسات الإعلامية التي ستتولى متابعة الانتخابات، من خلال تجديد قيد من شارك منهم في متابعة الاستحقاقات السابقة، وقيد الطلبات الجديدة المقدمة للهيئة في هذا الشأن.
سادسًا: الانتهاء من معاينة كل مقار اللجان الانتخابية العامة ولجان الاقتراع الفرعية، والتأكد من تهيئتها وجاهزيتها وتوافر الشروط اللازمة لها كمقار انتخابية، وذلك بالتعاون والتنسيق مع وزارات التعليم والصحة والشباب والرياضة وهيئة الأبنية التعليمية.
سابعًا: تحديد المستشفيات والمعامل المعتمدة التابعة لوزارة الصحة المخول لها توقيع الكشف الطبي، وإجراء الفحوصات اللازمة التي اشترطها القانون لتقديمها ضمن أوراق طلب الترشح.
ثامنًا: وضع كل التيسيرات للناخبين كبار السن، وكذلك لذوي الإعاقة الحركية أو السمعية أو البصرية، من خلال توفير الأجهزة والإرشادات وبطاقات الاقتراع التي تعينهم على التصويت بسهولة ويسر.
تاسعًا: التنسيق مع وزارة الخارجية بشأن كل اللوجستيات الخاصة بتصويت المصريين في الخارج.
اقرأ أيضاً«الوطنية للانتخابات» تُعلن الجدول الزمني لانتخابات الشيوخ اليوم
6 مقرات لإجراء الكشف الطبي على مرشحي مجلس الشيوخ بالشرقية.. اعرف التفاصيل