سوف نتناول في هذا المقال ألية التداول في الاسهم التي تنطبق على الأشخاص المطلعين الرئيسيين في الشركات المدرجة والتي تتعلق بالتداول في الأسهم أو غيرها من الأوراق المالية المدرجة في بورصة البحرين من قبل أعضاء مجلس الإدارة والإدارة العليا في الشركات المدرجة، إضافة الى البائعين والاستشاريين والموظفين المحددين من قبل الإدارة المالية الذين بإمكانهم الوصول إلى البيانات المالية غير المنشورة.

ويهدف تنظيم تداول الأشخاص المطلعين على المعلومات الداخلية للشركة إلى منع استغلال المعلومات غير المعلنة أو غير المفصح عنها والتي تم العلم بها بحكم المنصب لتحقيـق منافع شخصية أو التأثير على قرارات المستثمر في التعامل بما قد يؤثر على القيمة السوقية للأوراق المالية. وتعرَف المعلومات الداخلية على أنها تلك المعلومات التي تكون على قدر من الدقة، وتتعلق بشكل مباشر أو غير مباشر بواحدة او أكثر من الأوراق المالية أو بمصادرها، والمعلومات التي قد تؤثر على سعر الأوراق المالية في حال الإفصاح عنها أو التي يتوقع المتداولون الإفصاح عنها وفقًا لأنظمة السوق. وينقسم الأشخاص المطلعون إلى فئتين: 1- فئة المطلعين الدائمين، وهم أعضاء مجلس الإدارة، والإدارة العليا، والشركة المدرجة نفسها، وغيرهم من الأشخاص الذين حدد مجلس إدارة الشركة المدرجة أن بإمكانهم الوصول إلى المعلومات الداخلية المتعلقة بالشركة من وقت لآخر. 2- فئة المطلعين الداخليين، وهم الأشخاص الذين يحصلون على معلومات داخلية بحكم العمل، أو المهنة، أو من خلال وسائل غير قانونية، سواء كانوا من الموظفين أو المساهمين أو مدراء الشركة. ويعتبر الشخص مطلعا على المعلومات الداخلية إذا كان يعلم بالفعل أن هذه المعلومات مصنفة على أنها معلومات داخلية أو كان لديه إمكانية الوصول إلى هذه المعلومات أو حيازتها حتى ولو لم يكن ضمن الفئات المذكورة أعلاه. بالإضافة إلى ذلك فإنه يمكن اعتبار الأزواج والزوجات والعائلات المباشرة والأشخاص الخاضعين لسيطرة الأشخاص المطلعين على المعلومات من هذه الفئة أيضاً. ومن المهم بيان أن كون الشخص من الأشخاص المطلعين لا يعني عدم قدرته على التداول في الأوراق المالية التي تصدر عن الشركة التي يعتبر شخصاً مطلعا فيها. فيمكن للشخص المطلع الداخلي أن يتداول في الأوراق إذا لم تكن لديه معلومات داخلية وقت التداول بما في ذلك أي معلومات غير منشورة قد تؤثر على سعر الأوراق المالية. أما بالنسبة للشخص المطلع الدائم، فيجب عليه إضافة إلى ما تقدم أن يلتزم بالإرشادات واللوائح والفترات المغلقة التي تنص عليها قواعد مصرف البحرين المركزي وبورصة البحرين. وفي هذا السياق، ينص الفصل الخاص بحظر حالات التلاعب في السوق (Market Abuse and Manipulation Module – MAM) في المجلد السادس من كتاب قواعد مصرف البحرين المركزي على التزام الشركات المدرجة بإصدار إرشادات مكتوبة بشأن الأشخاص المطلعين الدائمين بما يتماشى مع وحدة MAM ومتطلبات بورصة البحرين، وعلى أن تتم الموافقة على هذه القواعد من قبل بورصة البحرين قبل تنفيذها ومشاركتها مع المطلعين الدائمين والمساهمين العاديين وأي أطراف أخرى معنية. كما تلتزم الشركات المدرجة بنشر هذه الإرشادات على موقعها الالكتروني. وبناءً على ما تقدم، فإنه يتعين على المطلعين الدائمين جدولة تداولهم في الأوراق المالية وفقاً للَوائح والإرشادات، فلا يجوز للمطعين الدائمين، على سبيل المثال، أن يقوموا بأي تداول عند إعلان النتائج المالية للشركة حتى اليوم التالي للتداول أو بعد مضي 24 ساعة أيهما أقل. وإذا ما قام شخص مطلع دائم بتعيين شخص لإدارة أوراقه المالية فإنه يكون مسؤولاً عن امتثال هذا الشخص بقيود التداول المفروضة عليه. كما تترتب على المطلعين الدائمين عدة التزامات من ضمنها تزويد الشركة المدرجة ببياناتهم الشخصية ومعلوماتهم لتضمينها في سجل المطلعين الدائمين، وإخطار الشركة بالتغييرات الحاصلة على بياناتهم الشخصية والتغييرات في ملكية أسهم الشركة، والنقل أو الاستحواذ على أسهم الشركة بحلول نهاية ذلك اليوم. كما يجب على الشركة الإشراف على المطلعين الدائمين والتحقق من معلوماتهم الشخصية وتداولاتهم بشكل سنوي وتعيين مسؤول للحفاظ على سجل المطلعين الدائمين وإدارته. إن مخالفة الإرشادات واللوائح المتعلقة بتعامل الأشخاص المطلعين في الأوراق المالية قد تؤدي إلى مخالفة نص المادة «100» من قانون مصرف البحرين المركزي، والتي تحظر على أي شخص يمتلك معلومات داخلية، بصفته شخصًا مطلعًا، أن يستخدم هذه المعلومات للتعامل في أي أوراق مالية تتعلق بتلك المعلومات، وهو الأمر الذي قد يعرض الشخص المطلع إلى عواقب قانونية منها على سبيل المثال لا الحصر، إلغاء التعامل المخالف للقانون واسترداد الربح المحقق من الصفقة مع التكاليف، وفرض عقوبات مالية فضلاً عن إنهاء خدمات الشخص المطلع. وعلى الرغم مما تقدم، فإنه من المهم بيان أن المخالفة المنصوص عليها أعلاه لا تقوم إذا ما أثبت الشخص المطلع الذي أفصح عن المعلومات الداخلية أو الشخص المتداول بناءً عليها أن هذا الإفصاح أو التداول قد تم أثناء الأداء السليم الوظيفة أو المهنة، وأنه لم يكن من المتوقع وقت الإفصاح أن يتداول أي شخص في هذه الأوراق المالية أو أن يحقق التداول أرباحًا للمتداول. ويتضح مما سبق أن التقيد بالقواعد المذكورة ومراعاتها بشكل كلّي وتام يعتبر أمرأ ضروريا، وأن احترامها يعتبر ركيزة أساسية للمحافظة على حسن سير التداول في الاسهم، بالإضافة إلى الحفاظ على سمعة بورصة البحرين والشركات المدرجة فيها.

المصدر: صحيفة الأيام البحرينية

كلمات دلالية: فيروس كورونا فيروس كورونا فيروس كورونا المعلومات الداخلیة الأوراق المالیة الشرکات المدرجة بورصة البحرین فی الأوراق التداول فی

إقرأ أيضاً:

ذوو الإعاقة في المهرجانات .. بين محاولات الدمج وغياب التهيئة

رغم الجهود التي تبذلها الجهات المنظمة للمهرجانات والفعاليات في مختلف محافظات سلطنة عُمان، من أجل تعزيز مشاركة الأشخاص ذوي الإعاقة ودمجهم فيها، إلا أن الواقع يكشف عن تحديات لا تزال تؤرق هذه الفئة، وتحدّ من قدرتها على التمتع الكامل بتجارب المهرجانات كسائر أفراد المجتمع، وتكمن المشكلة في غياب التهيئة الشاملة للبنية الأساسية، وضعف الوعي المؤسسي حول احتياجات هذه الفئة، إلى جانب غياب أدوات مساعدة تعتمد على التكنولوجيا الحديثة.

وفي استطلاع أجرته «عُمان»، مع عدد من الأشخاص ذوي الإعاقة حول تطلعاتهم في هذه المهرجانات والفعاليات، قالت مريم الرحبية: إنها تقدّر الجهود المبذولة من كل الجهات في إشراك الأشخاص ذوي الإعاقة في المجتمع ودمجهم في الفعاليات، ولكن لا تزال هناك تحديات كبيرة يواجهونها عند حضور المهرجانات والفعاليات، أبرزها غياب التهيئة المناسبة لممرات الحدائق والمنحدرات، فغالبًا ما تكون غير ممهدة أو ضيقة، مما يُعيق حركة الكراسي المتحركة ويجعل التنقل بها مرهقًا وصعبًا.

وأشارت إلى أن من التحديات المتكررة أن مواقف السيارات المخصصة للأشخاص ذوي الإعاقة غالبًا ما تكون بعيدة عن موقع الفعالية، وعددها قليل جدًا مقارنة بالحضور، والأسوأ أن بعضها تُستغل من قبل أشخاص غير مصرح لهم، دون رقابة أو إجراءات رادعة.

تصنع فارقًا

وأوضحت أن الطرق إلى بعض المسارح ومنصات العروض لا تتضمن منحدرات أو مداخل مهيأة، مما يضطرهم إلى البحث عن طرق بديلة أو الامتناع أحيانًا عن المشاركة في الفعاليات المقامة، موضحة أنهم يواجهون صعوبة كبيرة في الوصول إلى مناطق الخدمات، ومنصات العروض، والمرافق العامة، بسبب غياب التصميم الذي يأخذ احتياجاتهم بعين الاعتبار.

وتطرقت الرحبية إلى مسألة دورات المياه قائلة: دورات المياه غالبًا ما تكون غير مجهزة لخدمة أصحاب الكراسي، من حيث المساحة أو عرض الأبواب، ولا توجد مسارات تُسهّل الوصول إليها، ما يجعل استخدامها في كثير من الأحيان غير ممكن.

وأثنت الرحبية على جهود فرق المتطوعين في بعض المهرجانات، بقولها: إنهم في كثير من الأحيان يبذلون جهدًا كبيرًا في تقديم المساعدة، ويمتازون بالتفاعل والتفهم لاحتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة.

وأضافت: إن التكنولوجيا تمثل فرصة حقيقية لتحسين تجربة الأشخاص ذوي الإعاقة في المهرجانات، مقترحة تطوير تطبيقات إرشادية ذكية تحتوي على خرائط تفاعلية توضّح المسارات المهيأة، ومواقف السيارات، ودورات المياه المخصصة، بالإضافة إلى مناطق الجلوس المناسبة، كما أن أصحاب الإعاقات السمعية والبصرية بحاجة إلى شاشات عرض تتضمن لغة الإشارة، وأجهزة مساعدة سمعية، وإرشادات صوتية أو مكتوبة تتناسب مع احتياجاتهم، مشيرة إلى أن هذه أمور بسيطة لكنها تصنع فارقًا كبيرًا في تجربتهم.

ودعت الرحبية الجهات المنظمة للفعاليات إلى إعطاء الأولوية لتطبيق هذه التسهيلات، قائلة: نأمل أن يُنظر في هذه التحديات، ويتم اتخاذ خطوات عملية نحو مهرجانات تضمن لنا الراحة والتنقل والمشاركة الكاملة، فنحن لا نطلب امتيازات، بل نطالب بحقنا في ممارسة حياتنا الثقافية والاجتماعية دون حواجز.

التسهيلات ليست ترفًا

وأشار خلفان السيابي إلى أن مستوى التسهيلات المقدّمة للأشخاص ذوي الإعاقة يختلف من فعالية إلى أخرى، مشيرًا إلى أن هناك جهودًا تُبذل لتحسين الوصول والراحة، لكنها لا تزال غير كافية وتبقى محدودة وغير منتظمة، ولا توجد معايير واضحة وثابتة تُطبّق في جميع الفعاليات، وهذا ما يؤدي إلى تفاوت التجربة بشكل كبير، مما يدعو إلى تطوير شامل ومستدام.

وأوضح السيابي أن أبرز التحديات التي تواجه الأشخاص ذوي الإعاقة خلال حضور المهرجانات والفعاليات الترفيهية تتلخص في صعوبة التنقل داخل مواقع الفعاليات بسبب نقص أو سوء تصميم الممرات المؤهلة، إلى جانب قلة عدد مواقف السيارات المخصصة والبعيدة عن أماكن الفعاليات.

وأضاف: إنهم يواجهون صعوبة كبيرة في الوصول إلى مناطق أساسية مثل المسرح، ومنصات العروض، ودورات المياه، حيث يجدون بعضها متوفرة ومجهزة بشكل مقبول، بينما تغيب تمامًا في فعاليات أخرى أو تكون بعيدة وصعبة الوصول، مما يجعل استخدامها غير عملي.

ويرى السيابي أنهم بحاجة إلى فرق دعم ومتطوعين على أن يكونوا مدرّبين ومؤهّلين ليكونوا جزءًا من خطة كل مهرجان، لا مجرد اجتهاد فردي من بعض المتطوعين، ليفهموا احتياجات الأشخاص ذوي الإعاقة ويتمكنوا من التعامل معهم باحترافية، مشيرًا إلى أن الإرشادات داخل المهرجانات غالبًا ما تكون غير واضحة، ولا توجد خرائط موجهة أو تطبيقات ذكية تساعدهم في تحديد المسارات أو الخدمات الخاصة بالأشخاص ذوي الإعاقة، مما يزيد من صعوبة التنقل واستغلال الخدمات المتوفرة، داعيًا إلى الاهتمام بالأشخاص ذوي الإعاقة السمعية والبصرية من خلال توفير أجهزة سمعية وشاشات عرض بلغة الإشارة في الفعاليات، ليشعر الجميع بأنهم جزء من الحدث، حيث إن توظيف التقنيات الحديثة يمكن أن يُحدث فارقًا كبيرًا في تحسين تجربة الأشخاص ذوي الإعاقة في المهرجانات.

وأشار السيابي إلى أنه في بعض الأحيان تُوفر مساحات خاصة للأشخاص ذوي الإعاقة، ولكنها ليست دائمًا متاحة أو مجهزة بالشكل الصحيح، لذا فهم بحاجة إلى تصميم أماكن مخصصة تُمكّنهم من متابعة العروض دون عوائق، وتمنحهم شعورًا بالاحترام والمساواة.

التطوير الشامل

يقول حسن اللواتي: إن هناك جهودًا واضحة تبذلها بعض الجهات المنظمة لتوفير التسهيلات اللازمة، إلا أن التجربة لا تزال بحاجة إلى تطوير شامل يعزّز من سهولة الوصول ويُحقّق معايير الشمولية الحقيقية، موضحًا أنه في بعض المهرجانات والفعاليات نجد اهتمامًا بتوفير مواقف سيارات مخصصة لهم لكنها غير كافية، وإن وُجدت فهي بعيدة عن أماكن الدخول، وهذا يمثل تحدّيًا حقيقيًا، خاصة في الفعاليات التي تشهد إقبالًا كبيرًا.

كما أنه في أحيان كثيرة تغيب الخدمات الأساسية مثل المسارات المهيأة أو دورات مياه مناسبة ومؤهلة وسهلة الوصول، ما يجعل استخدامها شبه مستحيل في بعض الحالات، مما يحدّ من قدرتهم على المشاركة والاستمتاع بالفعاليات، إلى جانب صعوبة الوصول إلى مناطق العرض أو الجلوس.

وأشار اللواتي إلى أن بعض المسارات داخل مواقع الفعاليات قد تكون مهيأة، إلا أن وجود حواجز أو زحام شديد يجعل التنقل صعبًا، كما أن الوصول إلى المسرح أو المنصات لا يكون ميسّرًا دائمًا، لغياب المنحدرات لحركة الكرسي وصعودها أو المسارات المؤهلة.

وأشار إلى أن هناك غيابًا واضحًا للخرائط الموجهة أو التطبيقات الذكية، مما يزيد من صعوبة التنقل ومعرفة مواقع الخدمات، فوجود تطبيق إلكتروني أو خرائط توجيهية سيُحدث فارقًا كبيرًا، خاصة لمن يزور الموقع لأول مرة، مؤكدًا الحاجة الفعلية لتوفير أجهزة سمعية وشاشات عرض بلغة الإشارة، فهذه الخطوة ستُمكّن الأشخاص ذوي الإعاقة السمعية من التفاعل والاندماج مع الحدث.

ويقترح اللواتي إشراك ذوي الإعاقة أنفسهم ضمن لجان استشارية تشارك في التخطيط والتنفيذ، لضمان أن تكون الفعاليات شاملة.

غياب المساعدين

وقالت رحمة الحسنية: إن تجربة الأشخاص ذوي الإعاقة في المهرجانات لا تزال تعاني من نقص كبير في التسهيلات والخدمات الأساسية، مما يؤثر سلبًا على قدرتهم على المشاركة والاستمتاع بالفعاليات أسوة بغيرهم.

وأوضحت أن أبرز التحديات التي يواجهونها هي غياب الممرات والمداخل المخصصة لمستخدمي الكراسي المتحركة، إلى جانب عدم توفر مواقف سيارات قريبة من مواقع الفعاليات، مما يزيد من صعوبة الوصول.

كما أشارت الحسنية إلى غياب واضح للخدمات المساندة، موضحة أن كثيرًا من الأشخاص ذوي الإعاقة يحتاجون إلى من يساعدهم في إنزال الأجهزة التعويضية أو رفعها، لا سيما في حال عدم وجود مرافق معهم، موضحة أن غياب المساعدين المدرّبين يشكل عبئًا كبيرًا، خصوصًا في حالات الإعاقة الحركية التي تعتمد على أجهزة مساندة ثقيلة أو معقدة.

وأضافت: إنهم يطمحون إلى تجربة عادلة، يتمتعون فيها بالقدر نفسه من الراحة والمتعة كغيرهم، من خلال تسهيلات حقيقية تشمل دورات المياه، وأماكن الصلاة، والمرافق العامة كافة، كما يوجد نقص في وعي الموظفين والمتطوعين حول كيفية التعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة، مؤكدة ضرورة تدريبهم وتأهيلهم بشكل مناسب؛ فالتعامل مع الأشخاص ذوي الإعاقة يتطلب فهمًا واحترافية، لا مجرد مجاملة.

مقالات مشابهة

  • موعد التقديم في شقق سكن لكل المصريين 7.. اعرف الأوراق المطلوبة
  • ذوو الإعاقة في المهرجانات .. بين محاولات الدمج وغياب التهيئة
  • الأوراق والمستندات لإقامة دعوى خلع .. تعرف عليها
  • شراكات مجتمعية لدعم الأشخاص ذوي الإعاقة بصلالة
  • لقاء يناقش تعزيز التعاون التقني بين الشركات الأردنية وسورية
  • رئيس اللجنة المالية يمتدح سياسة البنك المركزي المالية وهي فاشلة في تقرير صندوق النقد الدولي
  • السعودية وهونغ كونغ تكثفان جهودهما لتحفيز نشاط الأسواق المالية
  • «راكز» تمكن الشركات الصغيرة والمتوسطة باستراتيجيات الإدارة المالية الذكية
  • «الأوراق المالية والسلع» تطلق أول رخصة «مؤثر مالي» في المنطقة
  • فتح باب التقديم لمشروع التسمين المدعم لشباب الخريجين بالوادى الجديد