من هو بديل محمد صلاح الذي يقترب من ليفربول؟.. طلب خاص لكلوب (فيديو)
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
رحلة البحث عن بديل محمد صلاح لم تنته بعد، إذ يستمر ليفربول في السير نحو الخليفة المرتقب، لحسم موقفه قبل الميركاتو الصيفي، في محاولة لإقحامه ضمن منظومة الريدز، لفترة طويلة، قبل تسلم عرش خلافة الفرعون المصري، الذي ارتبط اسمه بالرحيل عن قلعة «أنفيلد».
بديل محمد صلاح يقترب من ليفربولكييزا مهاجم يوفنتوس، يعد الأقرب لخلافة محمد صلاح في ليفربول، وذلك بعد الانطلاقة الاستثنائية له في بداية الموسم الجاري، رفقة الفريق الإيطالي، تحت قيادة ماسيميليانو أليجري، إذ نجح في المساهمة في 5 أهداف منذ بداية الموسم الجاري مع السيدة العجوز.
مهمة ليفربول في الحصول على كييزا لن تكون سهلة، في ظل تمسك يوفنتوس بالإبقاء على أهم عناصره في الفترة الأخيرة، ما جعل مسؤولي السيدة العجوز يستعدان لعقد جلسة خاصة مع اللاعب لإقناعه بالبقاء مع الفريق الإيطالي لأطول فترة ممكنة، وتمديد عقده لمدة موسم واحد، على أن ينتهي 2026.
خطوة يوفنتوس تأتي فقط من أجل تحصينه من اهتمام أندية أوروبا، التي تضعه ضمن أهدافها في الفترة الماضية، إذ يخطط لتقديم الراتب ذاته الذي يحصل عليه كييزا، والذي يبلغ 5 ملايين يورو سنويًا، على أن تكون الزيادة في المستقبل، بعد إنهاء الأزمة الاقتصادية التي يعاني منها النادي في الوقت الحالي.
10 معلومات عن بديل محمد صلاح في ليفربولالاسم: فريدريكو كييزا.
العمر: 25 عامًا.
الطول: 1.75.
النادي الحالي: يوفنتوس.
أندية سابقة: فيورنتينا.
القيمة السوقية: 40 مليون يورو.
المركز: مهاجم.
عدد المباريات هذا الموسم: 7.
عدد الأهداف هذا الموسم: 4 (+ تمريرة).
عدد المباريات في مسيرته: 294 مباراة.
عدد الأهداف في مسيرته: 71 مباراة.
مشاركات مع منتخب مصر: 42 مباراة (5 أهداف).
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: محمد صلاح ليفربول محمد صلاح اخبار محمد صلاح بديل محمد صلاح ليفربول اخبار ليفربول بدیل محمد صلاح
إقرأ أيضاً:
وكأنها لعنة بكاء رونالدو حلّت على الهلال.. فيديو
خاص
توّج نادي الهلال بطلاً لكأس الملك لموسم 2023– 2024، في موسم استثنائي لا يُنسى، بعد فوزه على النصر بركلات الترجيح، ليُكمل الثلاثية التاريخية: الدوري، السوبر، والكأس، دون أن يتعرض لأي هزيمة طوال الموسم.
لكن نهائي الكأس لم يكن مجرد مباراة، بل كان لحظة فارقة في ذاكرة كرة القدم؛ فقد شهد العالم مشهدًا نادرًا: بكاء كريستيانو رونالدو بحرقة وحسرة، وهو من اعتاد منصات التتويج، لا مشاهد الانكسار.
وكان الهلال يعيش موسمه الأخير مع عدد من أعمدة الجيل الذهبي، حيث بدأ الموسم برحيل القائد سلمان الفرج، وتبعه محمد البريك، محمد جحفلي، وسعود عبدالحميد، إلى جانب إعارة مصعب الجوير لنادي الشباب.
وجاءت ضربة أخرى برحيل النجم البرازيلي نيمار منتصف الموسم، وتراجع أداء الفريق، وظهر التذبذب الفني بقيادة المدرب خورخي جيسوس، الذي فشل في الحفاظ على سلسلة الانتصارات، ليخرج الهلال من كأس الملك ومن بطولة النخبة الآسيوية، ويضيع حلم التتويج بدوري روشن.
واضطرت الإدارة لإنهاء عقد جيسوس، ليرحل هو الآخر، وتستمر سلسلة التغييرات؛ فبعد نهاية الموسم، غادر الحارس الدولي محمد العويس، وتأكد انتقال مصعب الجوير إلى القادسية بشكل نهائي، إلى جانب رحيل الظهير ياسر الشهراني.
ولم يتوقف النزيف عند اللاعبين والمدرب، بل لحق بهم مدير الفريق الأستاذ فهد المفرج، قبل أن يُعلَن الخبر الأكبر، رحيل رئيس النادي الذهبي، الأستاذ فهد بن نافل، بعد أن قرر عدم الترشح لرئاسة الهلال.
وهكذا انتهى الموسم الأزرق على وقع النجاحات والوداع، وكأنها لعنة بكاء رونالدو، التي فتحت أبواب التغيير في البيت الهلالي، ورسمت نهاية مرحلة لا تُنسى في تاريخ الزعيم.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2025/07/WhatsApp-Video-2025-07-30-at-8.53.59-AM.mp4