بعد تأييده لترشيح الرئيس السيسي..كريم عبدالعزيز يتصدر تريند "أكس"
تاريخ النشر: 4th, October 2023 GMT
تصدر اسم الفنان كريم عبدالعزيز تريند موقع التغريدات "أكس" تويتر سابقًا، وذلك بعد تأيده لترشيح الرئيس عبدالفتاح السيسي لفتره رئاسيه آخري.
أصبح كريم هو حديث السوشيال ميديا، حيث شجعه المتابعين على هذا القرار، وتأييد وتابعوا ذلك من خلال التغريدات الداعمه له ولقراره.
تفاعل الجمهور على تأييد كريم عبدالعزيز لترشيح السيسي:
وجاءت التعليقات كالآتي:
٠ قليل أوي لما تلاقي فنان محترم في الزمن دا بيعبر وبيحس بمعاناة الشعب أما الأغلبية هتلاقيهم أرجوزات في أيدي النظام.
٠ هو كريم عبدالعزيز حارقكم قوي كده.
٠ كريم عبدالعزيز من النجوم المحترمين وليهم جمهور كبير، ولو مختلف معاه في قراره دي حاجه ترجعلك.
٠ كريم عبد العزيز مش أول مرة يأيد ترشيح الرئيس وده قرار محترم منه.
آخر أعمال كريم عبدالعزيز:
ويذكر أن آخر أعمال كريم عبدالعزيز هو فيلم "بيت الروبي"، وتدور قصة فيلم في إطار كوميدي، حول تأثير السوشيال ميديا على حياة الكثيرين، حول زوجين هما إبراهيم الروبي «كريم عبدالعزيز» وإيمان الروبي «نور» ابنة عمه لديهما طفلان ولد وبنت، يعيشان بمنزل على أحد الشواطئ الساحلية، وتضطرهما الظروف للسفر إلى القاهرة لإنهاء بعض الأوراق يواجهان ماضي أليم بسبب حادث تسببت فيه زوجته وقت عملها كطبيبة لأمراض النساء والتوليد.
أبطال فيلم بيت الروبييضم فيلم «بيت الروبى» نخبة من نجوم الفن أبرزهم: كريم عبدالعزيز، نور اللبنانية، كريم محمود عبدالعزيز، تارا عماد، شريف دسوقى، حاتم صلاح، محمود السيسي، وضيوف الشرف محمد عبدالرحمن توتا، مصطفى أبو سريع، والفيلم من تأليف ريم القماش ومحمد الدباح، إخراج بيتر ميمي، وإنتاج تامر مرسي وأحمد بدوي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: موقع أكس فيلم بيت الروبي کریم عبدالعزیز
إقرأ أيضاً:
مفاجآت يكشفها مصطفى بكري: الرئيس السيسي رفض عرضا من «ترامب» بشأن غزة
قال الإعلامي مصطفى بكري إن ما تشهده مصر حاليًا من حملات إعلامية وتحركات مشبوهة ليس عشوائيًا، بل يأتي في إطار خطة منظمة بدأت منذ أشهر بعد رفض مصر الانخراط في الاتفاق الإبراهيمي، الذي تسعى من خلاله قوى إقليمية ودولية إلى فرض التطبيع الكامل والتنسيق الأمني والعسكري، بزعم تشجيع الحوار بين الأديان على الطريقة الإسرائيلية.
وأوضح بكري، خلال تقديمه برنامج "حقائق وأسرار"، أن وفدًا إسرائيليًا جاء إلى القاهرة بدعم أمريكي لبحث انضمام مصر إلى الاتفاق، لكن القيادة المصرية رفضت الأمر بشكل قاطع، مشيرا إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حاول شخصيًا إقناع الرئيس عبدالفتاح السيسي بالانضمام للاتفاق، لكنه قوبل بالرفض، خاصة بعدما ربط الأمر بمخطط تهجير الفلسطينيين إلى سيناء، وهو ما اعتبرته مصر تصفية للقضية الفلسطينية.
وأكد بكري أن الرفض المصري دفع هذه الجهات إلى الانتقال للخطة البديلة، التي تم الاتفاق عليها بين التنظيم الدولي للإخوان والمخابرات الإسرائيلية والأمريكية، وتتضمن عدة محاور لإرباك الدولة المصرية.
وأشار إلى أن أولى هذه المحاور كانت نشر معلومات كاذبة وإشاعات متعمدة تزعم أن مصر ترفض فتح معبر رفح وتمنع دخول المساعدات لغزة. المحور الثاني كان إعداد مسيرات غير مرخصة باتجاه رفح من قبل عناصر الإخوان بالتعاون مع منظمات يسارية ومتطرفة، بتمويل قدره 25 مليون دولار، بهدف إحراج مصر أمام الرأي العام العربي والدولي.
كما حذر بكري من وصول عناصر إرهابية إلى دول مجاورة لمصر، قادمة عبر طائرات خاصة، بهدف التسلل إلى الصحراء الغربية عبر الحدود الليبية، موضحًا أن الأجهزة الأمنية المصرية نجحت في التصدي لهذه المحاولات، وكان من بينها إحباط محاولة تسلل عنصر من حركة "حسم" إلى بولاق الدكرور.
وأضاف أن ما حدث من حصار للسفارات المصرية في عدد من الدول، وعلى رأسها ما جرى في تل أبيب، هو جزء من الخطة. وأشار إلى أن المرحلة التالية تشمل تجميع الفلسطينيين في جنوب رفح، بدءًا بـ 600 ألف نسمة، ثم رفع العدد إلى قرابة 2 مليون، تمهيدًا لمخطط تهجير قسري، وفي حال رفض مصر دخولهم، يتم تحميلها مسؤولية قتلهم، رغم أن الاحتلال هو المتسبب في المجازر.