خبراء مغاربة يوضحون بخصوص المخاوف من “البق”
تاريخ النشر: 5th, October 2023 GMT
تسود مخاوف داخل الأوساط المغربية من احتمال انتشار حشرة “البق” بالبلاد، على غرار فرنسا التي غزتها بشكل كبير خصوصا في العاصمة باريس.
وتساهم وسائل التواصل الاجتماعي، في تسليط الضوء على هذه الظاهرة التي غزت فرنسا، وبالتالي إثارة قلق المغاربة بشأن دخول “بق الفراش” إلى المملكة.
وأكد مولاي المصطفى الناجي، مدير مختبر الفيروسات بجامعة الحسن الأول بالدار البيضاء، أن إعلان وزارة الصحة عن تفعيل نظام اليقظة الصحية لمواجهة أي احتمال لتسرب حشرة “بق الفراش” إلى البلاد، أمر “جيد”، لأن دخولها يبقى واردا بسبب حركة النقل والرحلات وتوافد أشخاص من جميع بقاع العالم إلى المغرب.
من جانبه، أكد الدكتور الطيب حمضي، خبير في السياسات والنظم الصحية، أن هذه الحشرة ليس لها أي تهديد على الصحة، بعد أن ثبت علميا عدم نقلها للأمراض خاصة الفيروسات والبكتيريا، موضحا، أن تأثير لدغتها ينتج عنها فقط حكة وحساسية في الجلد قد تفرز بعض الالتهابات والتقرحات.
المصدر: مملكة بريس
إقرأ أيضاً:
اختتام فعاليات هاكاثون الابتكار الصحي الرقمي “هيلثون” بجامعة الملك سعود
المناطق_واس
اختتمت جامعة الملك سعود، اليوم, فعاليات هاكاثون الابتكار الصحي الرقمي “هيلثون” بنسخته الأولى بتنظيم من المدينة الطبية الجامعية, بحضور رئيسها المكلف الدكتور عبدالله بن سلمان السلمان.
وأوضح المدير التنفيذي للتقنية والتحول الرقمي بالجامعة المشرف العام على الهاكاثون المهندس مبارك الشهراني أن تنظيم “هيلثون” يأتي انطلاقًا من سعي الجامعة إلى تحفيز ثقافة الابتكار والإبداع في مواجهة التحديات الصحية، وتضمن الهاكاثون ستة مسارات رئيسة تشمل: حلول الرعاية الصحية الذكية، وتحسين الصحة ومراقبة الأمراض المزمنة عبر إنترنت الأشياء، والرعاية الصحية التنبؤية باستخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي، وتجربة المستخدم في عرض البيانات وتسهيل الوصول إلى الخدمات الصحية، إضافة إلى الأمن السيبراني في الرعاية الصحية، وتحليل البيانات الصحية الضخمة.
أخبار قد تهمك برنامج المدن الطبية بوزارة الداخلية وكلية التمريض بجامعة الملك سعود يوقّعان مذكرة لتعزيز التعاون في المجالات الأكاديمية والتدريبية والبحثية 29 أبريل 2025 - 7:44 مساءً استشاريون سعوديون بطبية جامعة الملك سعود يُدربون أطباء من دول عدة على الزراعات السمعية 24 أبريل 2025 - 10:37 مساءًواستهدفت الفعالية عددًا من الفئات، في مقدمتها: الخبراء في القطاع الصحي، والممارسون الصحيون، والتقنيون، والمبتكرون، ورواد الأعمال، والباحثون، وطلبة الجامعات في التخصصات الصحية والتقنية والأعمال ذات العلاقة.
وقيَّم المشاريعَ المشاركةَ تقييمًا شاملًا لجنةُ تحكيم متخصصةٌ مكونة من عدد من الخبراء في مجالات الصحة والتقنية والبحث والابتكار، ثم رُفعت للإعلان النهائي للجنة المختصة لعمل التدقيق النهائي وإعلان النتائج عن الفرق الفائزة بالمراكز الثلاثة الأولى ضمن المسارات كافة، وخُصصت جوائز مالية تصل لأكثر من 600 ألف ريال، إلى جانب فرص احتضان وتطوير المشاريع الفائزة عبر برامج دعم وحاضنات ومسرعات أعمال حكومية وخاصة.
وبلغ عدد الجهات الداعمة للهاكاثون 19 جهة حكومية وخاصة وهي الشريك الإستراتيجي وزارة الاتصالات وتقنية المعلومات ممثلة في مركز ريادة الأعمال الرقمية، وشركاء النجاح وهم الهيئة الوطنية للأمن السيبراني، وهيئة الحكومة الرقمية، وهيئة كفاءة الإنفاق والمشروعات الحكومية، والهيئة السعودية للملكية الفكرية، والمجلس الصحي السعودي، وهيئة تنمية البحث والتطوير والابتكار، والهيئة السعودية للتخصصات الصحية، والمعهد الوطني لأبحاث الصحة، و”موهبة”.