أحمد سعد وروبي في حفل استثنائي الأسبوع المقبل.. دويتوهات جديدة
تاريخ النشر: 6th, October 2023 GMT
يلتقي أحمد سعد وروبي للمرة الثانية في الأسبوع الثاني من شهر أكتوبر الجاري وبالتحديد يوم 18، لإحياء حفل غنائي كبير داخل استاد جامعة مصر للعلوم والتكنولوجيا، وتقديم عدد من الدويتوهات الغنائية التي تجمعهما للمرة الأولى، بخلاف عدد من الأغاني التي طالما اشتهرا بها وارتبط بها الجمهور.
حفل أحمد سعد وروبيويقدم الثنائي أحمد سعد وروبي أغنيتهما الجديدة يا ليالي التي جمعتهما لأول مرة، وحققت منذ طرحها قبل شهرين أكثر من 36 مليون مشاهدة على موقع يوتيوب، بخلاف المنصات السمعية والإلكترونية ومختلف المنصات الموسيقية.
ومن كلمات أغنية يا ليالي التي جمعت أحمد سعد وروبي:
يا حبيبي خلصت معاك ألاعيبي
إنت جميل وأنا عيبي ببضعف قصاد الجمال
يا جماله قلبي الصغنن ماله
شقلبت طبعه وحاله
وماله متساق وراك رحال
يا ليالي اعذري استعجالي
ده الغالي ع القمر وندالي
غنالي غنوة حبيبي ورقصت معاه
View this post on Instagram
A post shared by Ruby (@therubyegy)
وسبق والتقى أحمد سعد وروبي، في حفل غنائي بجامعة بدر في شهر سبتمبر الماضي، وقدما سويًا عددًا من الأغنيات وسط تفاعل جمهوري كبير، وترديد الحضور الأغاني التي طالما اشتهر بها الثنائي.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: أحمد سعد وروبي حفل أحمد سعد وروبي أحمد سعد روبي أحمد سعد وروبی
إقرأ أيضاً:
رؤى المدني.. أسلوب فني استثنائي يمزج بين الإبداع والبيئة
خولة علي (أبوظبي) في فضاء الفن التشكيلي الإماراتي، تتألق الفنانة رؤى المدني بأسلوب فني استثنائي يمزج بين الإبداع والبيئة، حيث استطاعت أن تصنع لوحات فنية تنبض بالحياة وتعكس فلسفة عميقة حول الاستدامة والجمال. من خلال أعمالها، تسعى المدني إلى إبراز العلاقة المتناغمة بين الإنسان والطبيعة، وتحويل ما يعد رمزاً للنهاية إلى بداية جديدة للحياة والتجدد. وتحول تجربتها الفنية المادة الجامدة إلى رسالة إنسانية نابضة بالمعنى. وتمكنت من خلال بصمتها الخاصة أن تفتح أفقاً جديداً للفن الإماراتي المعاصر، يجمع بين الأصالة والابتكار.
الإلهام والهوية
تقول رؤى المدني: كفنانة إماراتية، أجد إلهامي في الطبيعة، موضحة أن البيئة الصحراوية بما تحتويه من رموز أصيلة تمثل مصدر الإلهام الأول لأعمالها. تركز المدني على المها العربي، الجمل، والحصان العربي، لما تحمله من رموز للصبر والأصالة والارتباط العميق بالطبيعة. وتضيف: أطمح أن يتفاعل الجمهور مع هذه الرموز لأنها جزء من ذاكرته البيئية وهويته البصرية. ومع انتشار أعمالها واهتمام الجمهور، ترى المدني أن الفن يصبح أكثر صدقاً عندما ينبع من الجغرافيا، فالمكان بالنسبة لها ليس مجرد خلفية جغرافية، بل حاضنة للذاكرة والمشاعر والانتماء. وتصف المدني أعمالها بأنها رحلة فنية وعلمية معقدة تتطلب الدقة والصبر والمعرفة، ومن منطلق التزامها بمبدأ الاستدامة البيئية، تستخدم الفنانة أساليب تنظيف تنسجم مع فلسفتها في احترام الطبيعة والعمل ضمن قوانينها. تحديات الإبداع تواجه المدني تحديات عدة في الرسم على عظام الحيوانات النافقة، الذي يختلف جذرياً عن الرسم على القماش أو الورق، إذ يتطلب تحضيراً خاصاً للأسطح وتقنيات دقيقة للتلوين والتثبيت. وتوضح أنه من الصعوبة التعامل مع الانحناءات والتجويفات، لكنها فرصة لابتكار حلول بصرية جديدة تمنح كل عمل طابعاً خاصاً. وترى أن الحفاظ على البيئة لا يعني فقط رعاية الكائنات الحية، بل يشمل أيضاً احترام كل ما تركته الطبيعة من آثار، والجمهور يتفاعل مع أعمالها بطرق مختلفة، فالبعض يعجب بالتقنيات، وآخرون يغوصون في العمق الفلسفي. وتقول: أسعد حين أشعر أن أعمالي تجعل النظر إلى البيئة بطريقة مختلفة وأكثر عمقاً في فهم الحياة الفطرية في البيئة المحلية.