نشرت الفيديو.. تطورات صفع لقاء سويدان لـميدو عادل
تاريخ النشر: 7th, October 2023 GMT
نشرت الفنانة لقاء سويدان على حسابها الشخصي بتطبيق “إنستجرام”، مقطع فيديو قصيرا من آخر ليلة عرض لـ مسرحية سيد درويش، التي شهدت واقعة صفعها للفنان ميدو عادل بمسرح البالون، يوم السبت 23 سبتمبر.
ظهر في الفيديو، بطل مسرحية سيد درويش وهو ميدو عادل يقدم التحية للجمهور وصناع العرض، ومسئولي البيت الفني للفنون الشعبية الحاليين والسابقين ووزيرة الثقافة؛ وذلك في ظل غياب الفنانة لقاء سويدان عن مشهد تحية الجمهور لسبب لم تكشف عنه.
وعلقت لقاء سويدان، على الفيديو الذي نشره مخرج العرض أشرف عزب، وقالت: "أهي آخر ليلة.. المتممة لـ 30 ليلة عرض.. للأستاذ اللي قال إني قفلتها بنية مبيتة.. وفي حاجة كمان في الفيديو يا ترى شفتوها؟؟؟".
نشرت الدكتورة سهير عبد القادر، رئيس مؤسسة "أولادنا لفنون ذوي الهمم"، مقطع فيديو لأطفال المؤسسة وأولياء أمورهم، الذين حضروا العرض وشهدوا على واقعة لقاء سويدان وصفعها لـ ميدو عادل.
وقال الأطفال وأولياء الأمور، في مقطع الفيديو، إنه بالمشهد الأخير من المسرحية نزل ميدو عادل للأطفال من ذوي الهمم، لأنه يعرفهم من خلال مؤسسة أولادنا، واصطحبهم للصعود إلى خشبة المسرح، لكنهم تفاجأوا بنفور لقاء سويدان من الأطفال ورفضها لهم.
ونستعرض المزيد من التفاصيل من خلال الفيديوجراف التالي.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: لقاء سویدان میدو عادل
إقرأ أيضاً:
بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول
الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير
قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.
وأوضح كوزلوكلو في إفادته:
“أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.
المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.
الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”
فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.
اقرأ أيضا2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…
السبت 31 مايو 2025الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.