التعليم: شهادة الاختبار البدني ضمن مسوغات تعيين المعلمين الجدد
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
كشفت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى عن أوراق تعيين المعلمين الجدد بالدفعة الأولى، بالتزامن مع بدء مديريات التربية والتعليم بالعاقد مع المعلمين الجدد.
صرحت مصادر مسئولة في وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني أنه من ضمن مسوغات التعيين للمعلمين الجدد بالدفعة الأولى إحضار شهادة مميكنة باجتياز الاختبار البدنى، ويتم إحضارها وضمها ضمن مسوغات التعيين.
- فيش وتشبيه.
- شهادة الميلاد.
- أصل شهادة الخدمة العسكرية للبنين.
- شهادة تأدية الخدمة العامة للبنات.
- أصل شهادة المؤهل الدراسى.
- شهادة اجتياز الاختبار البدنى.
- الاستعلام الأمنى.
صرحت مصادر مسئولة بوزارة التربية والتعليم والتعليم الفنى، أنه سيتم تسليم كشوف أسماء المعلمين الفائزون في مسابقة 30 ألف معلم إلى مديريات التربية والتعليم غدًا الإثنين الموافق 9 أكتوبر، تمهيدًا للتعاقد معهم من خلال المديريات التعليمية.
رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلمأعلن الجهاز المركزي للتنظيم والإدارة نتيجة مسابقة 30 ألف معلم، الجمعة الماضية 6 أكتوبر، موضحًا أنه يمكن للمعلمين الاستعلام والحصول علي نتيجة مسابقة 30 ألف معلم من خلال الضغط على الرابط التالى: رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم.
خطوات الحصول على نتيجة مسابقة 30 ألف معلم- الدخول علي موقع بوابة الحكومية، من هنـــــــــــا.
- كتابة الرقم القومي.
- كتابة رقم التقديم.
- الضغط على استعلام.
- تظهر النتيجة.
اقرأ أيضاًنتيجة مسابقة 30 ألف معلم للدفعة الأولى.. خطوات لتقديم التظلم
«التعليم» تشدد بتطبيق لائحة الانضباط المدرسي وتتوعد للمخالفين
«التعليم» تحدد موعد تسليم كشوف المعلمين الناجحين بمسابقة 30 ألف معلم
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مسابقة 30 ألف معلم مسابقة 30 الف معلم 30 الف معلم مسابقة التربية والتعليم مسابقة ال 30 الف معلم مسابقة 30 الف معلم 2023 نتيجة مسابقة 30 ألف معلم رابط نتيجة مسابقة 30 ألف معلم نتیجة مسابقة 30 ألف معلم التربیة والتعلیم
إقرأ أيضاً:
من الفقراء الجدد في عالمنا؟.. البنك الدولي يرفع خط الفقر إلى 3 دولارات
أعلن البنك الدولي عن تحديث خط الفقر الدولي ليصبح 3 دولارات للشخص الواحد يوميًا، بدلاً من 2.15 دولار سابقًا
ويأتي هذا التحديث بعد إصدار بيانات تعكس الأسعار الدولية الفعلية من برنامج المقارنة الدولية لعام 2021 (ICP)، وهو يهدف إلى ضبط الخط وفقًا لتكاليف السلع والخدمات الأساسية في الدول منخفضة الدخل .
ويُستخدم الخط الدولي للفقر لقياس "الفقر المدقع" على مستوى العالم، أي الأشخاص الذين لا يملكون ما يكفيهم لتأمين الغذاء والكساء والمسكن.
وعلى الرغم من تغيير الرقم، إلا أنّ المنهجية بقيت ثابتة منذ اعتماد مفهوم "الدولار في اليوم" في التسعينيات، ويتم التحديث كلما ظهرت بيانات جديدة عن تفاوت أسعار السلع عالميًا
وزيرة التنمية المحلية تتابع مع وفد البنك الدولى الموقف التنفيذي لمشروعات الصعيد
عبد الغفار لممثلي البنك الدولي: نقدم الخدمات لـ 80 مليون مواطن بالوحدات الصحية
وأدّى هذا التعديل إلى رفع عدد الأشخاص المصنفين ضمن الفقر المدقع بنحو 125 مليون حول العالم، ليس بسبب تراجع حقيقي في مستوى المعيشة، بل نتيجة لإعادة تقدير تكلفة حياة الفقراء وفق البيانات الجديدة للـ PPP، مثلاً، في الهند، ارتفع معدل الفقر المحتسب بـ 3 دولارات يوميًا إلى 5.3٪ عام 2022-2023، مرتفعًا من 2.3٪ عند استخدام خط 2.15 دولار، وهو ما يعادل نحو 75 مليون شخص مقابل 33 مليون
وفي المقابل، يشمل البنك الدولي خطوط فقر أخرى للبلدان متوسطة الدخل: 4.20 دولار للدول ذات الدخل المتوسط الأدنى، و8.30 دولار للدول ذات الدخل المتوسط الأعلى، وقد جرى تعديلها كذلك بناءً على بيانات 2021 .
ويساعد التحديث على تقديم صورة أكثر واقعية لتكلفة المعيشة في أقل الدول دخلًا، ما يسهم بدوره في ضبط السياسات الدولية لمكافحة الفقر .
ورغم التعديل، يُبقي البنك الدولي على هدف خفض نسبة الفقر المدقع إلى أقل من 3٪ بحلول عام 2030، ضمن أهداف التنمية المستدامة للأمم المتحدة .
ويقول البنك الدولي في تقريره إن التعديل لا يعكس تغيّرًا في أوضاع الناس، بل هو "تحديث للأدوات التشخيصية"، لشبيه ما يحدث عندما يستبدل الطبيب جهاز قياس بالليزر لتشخيص أكثر دقة.
وبدقة أكبر في رسم الصورة الاقتصادية للفقراء، يمكن للدول والمدن تخصيص مواردها لتحسين التعليم، الصحة، والبنية التحتية بما يناسب الفئات المستحقة.
ورفع خط الفقر إلى 3 دولارات هو خطوة حسابية تهدف لتعزيز دقة القياس، وليست انعكاسًا لانخفاض مستوى الموارد المتاحة للفقراء.
ومع ذلك، فإنها تزيد تقديرات الأشخاص الذين يعيشون دون الحد المطلوب لتأمين أساسيات الحياة، مما يعزز الحاجة لأن يستجيب صانعو السياسات لهذه الأرقام المعدلة بشكل أكثر فاعلية.
وفي النهاية، يدعو البنك الدولي الحكومات والجهات المانحة للاستناد لهذه الأدوات الجديدة لتعزيز الاستهداف، وتحقيق التقدم المطلوب نحو القضاء على الفقر بحلول عام 2030.