محافظ لحج يكرم ادارة فندق روز إن1 السياحي بمديرية تبن
تاريخ النشر: 8th, October 2023 GMT
لحج (عدن الغد) خاص
بمناسبة اليوم العالمي للسياحة ، كَرٌمَت السلطة المحلية بمحافظة لحج ، ومكتب السياحة، اليوم ، ادارة فندق روزان1 السياحي بمديرية تبن محافظة لحج ،ممثلة برئيس مجلس الادارة الشيح/ علي محمد المصعبي .
وخلال التكريم الذي بمدير عام مكتب السياحة /محمود محمد عوض، اشار المحافظ "تركي" الى الاهمية الاقتصادية التي تمثلها السياحة في الوقت الحاضر باعتبار السياحة اهم مرتكز اساسي من مقومات الدولة، ونتيجة ما تعرضت له محافظة لحج من اضرار في تدمير البنية التحتية للقطاع السياحي بسبب الحرب الحوثية التي اوقفت عجلة التنمية السياحية منذ العام 2015م .
مؤكداً،حرص قيادة السلطة المحلية بمحافظة لحج على تأمين الظروف المشجعة والجاذبة للمستثمرين في المحافظة وايلاء قطاع السياحة المزيد من الاهتمام والرعاية ومنح كافة والتسهيلات لما من شأنه الارتقاء بالجانب السياحي.
وياتي هذا التكريم لادارة فندق *روز إن1 السياحي نظير حرصهم على تطوير والارتقاء بالخدمات السياحية المقدمة للزوار مما أسهم فى أن يكون احد اهم المنشآت الفندقية السياحية بالمحافظة تحت ادارة واشراف ومتابعة المدير التنفيذي الاستاد / امين الشعيبي .
ويعد فندق روز إن 1 السياحي ضمن سلسلة فنادق تعتزم الادارة العامة ممثلة برئيس مجلس ادارتها رجل المال والاعمال الشيخ /علي المصعبي افتتاح وبناء فنادق جديدة ذات جودة وتصميم ومواصفات خارجية تحمل اسم *روز إن1* وتبدأ من الرقم واحد وفق نظام تجاري عددي تسلسلي.
من/محمد محي الدين
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
لم تسمع خطأ: فندق تاريخي في إنجلترا معروض للبيع مقابل 54 ليرة فقط
في خطوة أثارت دهشة الكثيرين، طُرح فندق “ذا رويال هوتيل” (The Royal Hotel) التاريخي، الواقع في بلدة كيتيرينغ التابعة لمنطقة نورثها مبتونشير في إنجلترا، للبيع بسعر رمزي لا يتجاوز جنيهًا إسترلينيًا واحدًا فقط، أي ما يعادل نحو 54 ليرة تركية.
هذا الصرح العريق، الذي يعود تاريخه إلى 147 عامًا، يُعد من المباني المصنفة ضمن الدرجة الثانية (Grade II) للحماية المعمارية، وسبق أن استضاف شخصيات تاريخية بارزة مثل الملكة فيكتوريا والكاتب الشهير تشارلز ديكنز.
مستثمر أنفق الملايين ثم انسحب
اشترى المستثمر العقاري نايم بايمان الفندق في ديسمبر 2020 مقابل 2.2 مليون جنيه إسترليني، وكان يطمح لتحويله إلى مركز متعدد الاستخدامات يشمل قاعة أفراح، ومطعمًا، وملهى ليليًا، ومقهى. خلال عام واحد فقط، أنفق مليون جنيه إسترليني إضافي على أعمال الترميم، شملت توثيق العناصر التاريخية، وإعداد المخططات المعمارية، وتصميم العلامة التجارية.
لكن مع نفاد التمويل، اضطر بايمان إلى اتخاذ قرار ببيع الفندق، قائلاً:
“أعلم تمامًا مدى خصوصية هذا الفندق بالنسبة للبلدة. له قيمة كبيرة في قلبي، سواء من حيث تاريخه أو محبة الناس له. كنت أطمح إلى أن أعيده إلى مجده السابق وأجعله ينبض بالحياة مجددًا في قلب كيتيرينغ.”
اقرأ أيضااتفاقية ترسيم الحدود البحرية بين تركيا وليبيا تضع مصر في…
نشرة التوك شو| توجيه رئاسي عاجل للحكومة بشأن الطريق الإقليمي