عدن الغد:
2025-12-13@10:48:48 GMT

وفاة أحد رواد التعليم في يافع بعد صراع مع المرض

تاريخ النشر: 9th, October 2023 GMT

وفاة أحد رواد التعليم في يافع بعد صراع مع المرض

(عدن الغد) كتب / علي مقراط

توفى ظهر اليوم أحد رواد التعليم في يافع السفلى منطقة حطاط مديرية سرار بمحافظة ابين في احدى مشافي العاصمة المصرية القاهرة التي نقل إليها الأيام الماضية أثر مرض تعرض له مؤخراً

ولاقى ربه التربوي القدير والشخصية الاجتماعية البارزة المغفور له باذن الله،  عمر صالح منصور السعيدي بعد حياة حافلة بالعطاء والنضال والاخلاص لوطنه لعقود طويلة من الزمن
كان مربياً فاضلاً ومديراً لمدرسة حطاط وشخصية اجتماعية فاعلة وهوا خريج كلية العربية بعدن بكلاريوس في اواخر ثمانينات القرن الماضي وعرف الفقيد عمر صالح باخلاقه وتواضعه وحب الخير واصلاح ذات البين
هو والد مدير مكتب المالية بمديرية زنجبار رمزي عمر صالح
ومن المتوقع ان يصل جثمانه برفقة شقيقه ناصر فجر غدا الثلاثاء إلى مطار عدن من جمهورية مصر .

وبهذا المصاب الجلل والاليم نتوجه باصدق التعازي وعظيم المواساة إلى الولد رمزي عمر واخوانه والى شقيقه ناصر صالح وكافة اسرتهم الكريمة وقبيلة السعيدي عامة مبتهلين إلى المولى عز وجل أن يتغمده بواسع رحمته ورضوانه ويسكنه الفردوس الاعلى من الجنه ويلهم أهله وذويه الصبر والسلوان وانالله وأنا إليه راجعون

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

تشابه الملامح السيميائية وقبول من نوع خاص.. طارق الأمير وهاني رمزي ومضة مضيئة في سياق فني متنوع

يُعد الفنان طارق الأمير أحد أبرز الوجوه الفنية التي لها بصمة مميزة في المسرح والسينما المصرية، رغم أن شهرته لا تضاهي نجوم الصف الأول مثل هاني رمزي. قدم الأمير خلال مشواره الفني مجموعة متنوعة من الأعمال التي جمعت بين الكوميديا والدراما، وكان آخرها فيلم "صنع في مصر" عام 2014.

طارق الأمير ممثل وكاتب سيناريو مصري، بدأ مشواره الفني في التسعينيات

طارق الأمير ممثل وكاتب سيناريو مصري، بدأ مشواره الفني في التسعينيات، وقدم في البداية أدوارًا ثانوية في السينما والتلفزيون، خاض تجربة التأليف السينمائي، حيث شارك في كتابة سيناريوهات عدد من الأفلام، ومن أبرز الأعمال التي اشترك فيها.

تشابه سيميائية الوجه

لاحظ جمهور الفن المصري تشابهًا في بعض ملامح الوجه بين طارق الأمير وهاني رمزي، وهو ما يمكن وصفه بـ "تشابه سيميائي" يخلق إحساسًا بالارتباط البصري بينهما، خاصة في الأدوار الكوميدية. يظهر هذا التشابه بشكل واضح في ملامح العينين والابتسامة التي تضيفان إلى الشخصية روح الدعابة والخفة، وهو ما يعزز قبول المشاهدين بطريقة فنية خاصة.

إنّ هذا التشابه في الملامح والسيميائية يمتد أحيانًا إلى طول القامة وطريقة الوقوف، خاصة عند ارتداء طارق الأمير البدلة الشرطية، ما أضفى إحساسًا بالتشابه مع هاني رمزي 

إنّ هذا التشابه في الملامح والسيميائية يمتد أحيانًا إلى طول القامة وطريقة الوقوف، خاصة عند ارتداء طارق الأمير البدلة الشرطية، ما أضفى إحساسًا بالتشابه مع هاني رمزي. ورغم أن النقاد لم يذكروا هذا بشكل رسمي، إلا أن الجمهور لاحظه بوضوح وأبدى ملاحظاته على وسائل التواصل الاجتماعي، مما زاد من الربط البصري والفني بينهما في أذهان المشاهدين.

تشابه طفيف في الملامح

يشترك الفنانان في بعض تعابير الوجه المتقاربة، ما يجعل الجمهور يلاحظ أحيانًا تشابهًا بصريًا بينهما أثناء متابعة الأفلام الكوميدية. هذا التشابه في الملامح يضفي إحساسًا مألوفًا ويخلق نوعًا من الرابط الفني في ذهن المشاهدين.

يميل كل من طارق الأمير وهاني رمزي لتقديم أدوار كوميدية تحمل روح الفكاهة والمرح، ما يعزز الانطباع بالتشابه بينهما. ورغم اختلاف مسار كل فنان وتجربته الخاصة في المجال الفني، فإن هذا الميل المشترك للأدوار الكوميدية يترك انطباعًا إيجابيًا لدى الجمهور ويبرز نوعًا من التوازي الفني بينهما.

أدوار طارق الأمير المميزة

بينما يعرف هاني رمزي بأعماله الشهيرة مثل "غبي منه فيه" و*"محامي خلع"*، يمتلك طارق الأمير أسلوبه الخاص في والسينما، حيث يتميز بتقديم شخصيات ذات عمق درامي وكوميدي في الوقت ذاته،  فيلم اللي بالي بالك عام 2003 في دور “الضابط هاني”، وعسل أسود 2010، في دور “عبد المنصف”، الذي يعد أحد أشهر أدواره. ما منحه مكانة فنية فريدة بين نجوم الصف الثاني، ويعكس مذاقًا أصيلًا للفن المصري التقليدي والمعاصر معًا.

أكد أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، أن الفنان طارق الأمير يتواجد حاليًا في مستشفى دار الشفاء، وحالته الصحية مستقرة بعد تعرضه لمشاكل في القلبحالة طارق الأمير الصحية

في سياق آخر، كان أكد أشرف زكي، نقيب المهن التمثيلية، أن الفنان طارق الأمير يتواجد حاليًا في مستشفى دار الشفاء، وحالته الصحية مستقرة بعد تعرضه لمشاكل في القلب، وهو ما طمأن محبي الفنان على وضعه الصحي.

رغم التشابه الطفيف مع الفنان هاني رمزي، يظل طارق الأمير رمزًا للفن الأصيل، حيث يقدّم أعمالًا تنضح بالمذاق الفني الخاص وتترك بصمة لا تُنسى في ذاكرة الجمهور، مؤكدًا أن لكل فنان نكهته وأسلوبه الذي يميز مساره الفني عن غيره.

مقالات مشابهة

  • علي ناصر محمد يكشف جذور أحداث 13 يناير ودوره في التعليم والحوار للوحدة
  • لاتستعجل الشفاء بالرغم من تناول الدواء
  • ضبط المتهمين بتقييد مسن فى الشرقية بعد فيديو أثار غضب رواد التواصل
  • هاني رمزي: خروج منتخب مصر من كأس العرب لم يكن مفاجأة.. وما حدث في قطر تدمير لشخصية اللاعب المصري
  • القصة ستكون مختلفة| هاني رمزي يكشف مفاجأة عن الجزء الثاني من غبي منه فيه.. خاص
  • تعلن المحكمة التجارية بالأمانة بالحجز التحفظي على المنقولات التابعة لداوود السعيدي
  • تشابه الملامح السيميائية وقبول من نوع خاص.. طارق الأمير وهاني رمزي ومضة مضيئة في سياق فني متنوع
  • مبادرة رواد النيل تدعم طلاب التعليم الفني في الشرقية
  • الرئيس المشاط يعزي في وفاة الشيخ حسين صالح شبرين
  • فتحي سند: خالص العزاء لـ إسلام عفيفي في وفاة شقيقه