كانييه ويست رفض إكمال جلسة عناية الأظافر.. شاهدوا ما حصل معه
تاريخ النشر: 10th, October 2023 GMT
متابعة بتجــرد: أمر كانييه ويست، مغنّي الراب الأميركيّ والزوج السابق لكيم كارداشيان المعروف بإثارة الجدل، بقطع علاج الباديكير أو العناية بأظافر الرِّجلَين الخاص به مؤخراً بعد تجربة غير سارة، وفق ما أعلن في مقطع فيديو شاركه زميله الموسيقيّ ومغنّي الراب تاي دولا ساين عبر “إنستغرام”.
وشوهد ويست البالغ من العمر 46 عاماً وهو يحصل على العناية بالأقدام من فنيّة أظافر، بينما كان تاي أيضاً في الغرفة يسترخي على متن حافلة.
وفجأةً، صرخ ويست من الألم: “واو!”، قبل أن يقرّر عدم مواصلة العلاج. أظهر الفيديو بعد ذلك تعبير زميله الصادم أثناء استماعه للمحادثة.
وعلى الرغم من أن فنيّة الأظافر عرض مانيكير، أي العناية بأظافر اليدَين، رفض ويست ذلك، معرباً عن امتنانه للمرأة على منحه وقتها، ثمّ واصل كاني مناقشته التجارية مع تاي، وأنهى المقطع.
وبعيداً من أجواء العناية بالأظافر، يقال إنّ كاني ويست يعمل على ألبوم منفرد، ومن المحتمل أن يكون هناك ألبوم مشترك مع تاي دولا ساين. آخر ألبوم منفرد لكانييه كان”Donda” الّذي أصدره عام 2021. وفي الشهر الماضي، تمّ تسريب الألبوم التعاوني “Jesus Is King 2″، والّذي يضمّ 15 أغنية لكانيي، دكتور دري، سنوب دوغ، إيمينيم، ترافيس سكوت وغيرهم من النّجوم.
ورغم انشغاله بتحضيرات الألبوم، ذهب ويست مؤخّراً في رحلة إلى أوروبا مع زوجته بيانكا سينسوري، على الرغم من مواجهة رد فعل عنيف بعد فضيحة التعرض غير المحتشمة في إيطاليا واختيارات سينسوري للأزياء الصارخة. توقف الزوجان في فلورنسا والتقطا صورة عفوية في الشارع، أخذها ويست بفخر بهاتفه.
وجاءت الرحلة بعدما كشفت كيم كارداشيان طليقة كانيي ويست أنّها تكافح كثيراً كأمّ عازبة في الحلقة الأخيرة من برنامج “The Kardashians” ودافعت عن زوجها الأوّل تريستان طومسون، الّذي كانت متزوّجة منه قبل ويست، بالرّغم من خيانته لها، وذلك لإظهار مدى سوء العلاقة بينها وبين ويست وسوء تصرّفاته.
View this post on InstagramA post shared by Big Boy’s Neighborhood (@bigboysneighborhood)
main 2023-10-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
الجيش السوداني يسحق قوات الدعم السريع ويعلن إكمال سيطرته على مناطق استراتيجية مهمة
قال الجيش السوداني، أمس، إنه «أكمل سيطرته» على العاصمة الخرطوم و«سحق» قوات «الدعم السريع»، جنوب مدينة أم درمان، وذلك بعد معارك طاحنة، فيما لم يصدر أي تعليق من «قوات الدعم السريع» على العمليات العسكرية في المدينة.
وأعلن الجيش السوداني، في 28 مارس (آذار) الماضي، إكمال سيطرته على الخرطوم والخرطوم بحري، وعقب ذلك تمركزت قوات «الدعم السريع» في جنوب وغرب أم درمان
حيث ظلّ الجيش يخوض معارك معها، مسترداً معظم المناطق التي كانت تسيطر عليها، سوى منطقة «صالحة» التي أعلن استعادتها أمس.
من جهة ثانية، ذكرت تقارير أن الذخائر والصواريخ والألغام غير المتفجرة تملأ شوارع الخرطوم، وتهدد النازحين العائدين إليها