أخصائي علاج طبيعي: تجنبوا غير المختصين بالعلاج الشعبي والكي.. فيديو
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
أميرة خالد
شدد أخصائي العلاج الطبيعي، عبد العزيز الرشيد، على ضرورة عدم اللجوء لغير المختصين بالعلاج الطبيعي.
وأكد أن غير المختصين يستخدمون العلاج الشعبي والكي في العلاج لكن لا يفضل الأطباء اللجوء إليهم، وذلك بحسب ما ذكره في برنامج الراصد المذاع على قناة “الإخبارية”.
وشدد على ضرورة اللجوء إلى المختصين عند العلاج الشعبي والكي.
فيديو | أخصائي العلاج الطبيعي د. عبد العزيز الرشيد: غير المختصين بالعلاج الطبيعي يستخدمون العلاج الشعبي والكي في العلاج ولا نفضل اللجوء إليهم#الراصد pic.twitter.com/vQYDFPt2tA
— الراصد (@alraasd) October 11, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: العلاج الطبيعي العلاج الطبیعی
إقرأ أيضاً:
نقيب العلاج الطبيعي: قصر التغذية العلاجية على خريجى 3 كليات انتصار للمهنة
وجه الدكتور سامي سعد، النقيب العام للعلاج الطبيعي، التحية والتقدير إلى الدكتور أحمد السبكي، رئيس هيئة الرعاية الصحية، مؤكدا حرصه الشديد على حضوره فعاليات مؤتمر "تحدي الإعاقة" في نسخته السابعة، قائلا إن المؤتمر "يليق بقدره، لأن قاطرة مهنة العلاج الطبيعي هو من سيقودها".
وخلال كلمته بالمؤتمر، أكد الدكتور سامي سعد، أن الدكتور أحمد السبكي "رجل دولة بحق"، مشيرا إلى أنه سيرى مستقبلا في مواقع قيادية أكبر داخل منظومة الصحة، لا سيما في ظل الدعم الكبير الذي يوليه الرئيس عبد الفتاح السيسي للقطاع الصحي.
وهنأ النقيب الدكتورة أمل يوسف على تجديد قرار تعيينها عميدة لكلية العلاج الطبيعي بجامعة القاهرة، كما أعرب عن اعتزازه بإعلان إنشاء كلية جديدة للعلاج الطبيعي داخل الأكاديمية العسكرية تستقبل 100 طالب هذا العام، بهدف تغطية احتياجات المستشفيات العسكرية من الكوادر المؤهلة.
وأشار سامي سعد إلى أن المجلس الأعلى للجامعات أصدر خلال السنوات الثلاث الماضية عدة قرارات هامة، من بينها: قرارا بقصر منح التغذية العلاجية على كليات الطب البشري والصيدلة والعلاج الطبيعي فقط، مؤكدا أن هذا "القرار يمثل خطوة جوهرية لصالح المهنة وضمان جودة الرعاية الصحية المقدمة للمرضى".
واستعرض النقيب جهود النقابة في مواجهة الدخلاء على المهنة، قائلا: "عانينا كثيرا من الدخلاء والأدعياء، وعملنا لسنوات للوصول إلى حظر وتجريم كل من يلمس مريضا من غير المختصين بالقطاع الطبي"، مشيرا إلى صدور قرار رسمي بإلغاء اللجنة النقابية المهنية للعاملين بالإصابات والتأهيل—المعروفة سابقا بانتمائها لخريجي التربية الرياضية—وهو ما يعد انتصارا مهما في حماية المهنة وصون حقوق المرضى.