إغلاق محال تجارية عدة في العاصمة عمّان تضامنا مع غزة
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
#سواليف
أغلقت #محالّ_تجارية عدة في #عمّان أبوابها، امس الأربعاء، تضامنا مع #قطاع_غزة الذي يتعرض لقصف من قوات الاحتلال الإسرائيلي، وللتعبير عن الاستياء الذي يتعرض له الفلسطينيون.
وعلقت لوحات معلقة على المحال التجارية، مكتوبا عليها ” #متضامن مع #فلسطين ” وفقا للمملكة
ارتفع عدد الشهداء الفلسطينيين من جراء العدوان الإسرائيلي المتواصل على قطاع غزة منذ السبت الماضي، إلى أكثر من ألف شهيد ونحو 5 آلاف جريح على الأقل، بحسب حصيلة جديدة نشرتها وزارة الصحة في القطاع الأربعاء.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف محال عم قطاع غزة متضامن فلسطين
إقرأ أيضاً:
8 شهداء برصاص العدو الإسرائيلي قرب مركز لتوزيع المساعدات في رفح
الثورة نت/..
استُشهد 8 مواطنين فلسطينيين بينهم طفل ممن يبحثون عن طعام، اليوم الثلاثاء، برصاص جيش العدو الصهيوني قرب مركز “توزيع مساعدات” في مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأفادت وكالة الأنباء الفلسطينية “وفا”، باستشهاد الطفل محمد خليل العثامنة (12 عامًا) برصاص جيش العدو الإسرائيلي بالقرب من مركز توزيع المساعدات وسط قطاع غزة.
وأكدت استشهاد 7 مواطنين وإصابة آخرين بجروح متفاوتة، برصاص العدو الصهيوني قرب مركز مساعدات غرب مدينة رفح جنوب قطاع غزة.
وأصيب مواطن جراء إطلاق مدفعية جيش العدو الإسرائيلي قذائف تجاه تجمع للمواطنين في محيط حاجز “نتساريم” وسط قطاع غزة.
يذكر أن قوات العدو الإسرائيلي استهدفت على مدار الأيام الماضية الفلسطينيين الباحثين عن طعام في نقاط توزيع مساعدات، سواء في رفح أو وسط القطاع، ما أدى إلى ارتقاء عشرات الشهداء، ووقوع إصابات، في خطوة تأتي -حسب تأكيدات أممية- لتهجير السكان قسراً، ضمن ما يبدو أنه إستراتيجية للتطهير العرقي.
وتحولت مراكز توزيع المساعدات الخاصة بما يُسمى “مؤسسة غزة للإغاثة الإنسانية”، الصهيونية الأميركية المرفوضة أممياً، إلى مصايد للقتل الجماعي، فضلا عن تعمد امتهان كرامة الفلسطينيين، وإجبارهم على النزوح وسط ظروف إنسانية كارثية.
وأكد المكتب الإعلامي الحكومي في غزة، ، ارتفاع عدد شهداء “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” منذ صباح اليوم الثلاثاء، إلى 36 شهيداً، وأكثر من 208 إصابات، ما يرفع الحصيلة الإجمالية لضحايا “مراكز التوزيع المساعدات الإسرائيلية-الأمريكية” إلى 163 شهيداً و1,495 إصابة، وكلهم من المدنيين المُجوَّعين الباحثين عن لقمة العيش تحت الحصار والتجويع.