تحذيرات من مشاكل أخرى في هواتف آيفون الجديدة!
تاريخ النشر: 12th, October 2023 GMT
شمسان بوست / متابعات:
بعد الشكاوى التي قدمها العديد من مستخدمي هواتف “آيفون-15” بسبب ارتفاع حرارة هواتفهم، بدأ بعض مستخدمي هذه الأجهزة يعانون من مشكلة أخرى في الشاشات.
وذكر موقع iPhones.ru أن بعض مستخدمي هواتف iPhone 15 Pro الجديدة اشتكوا مؤخرا من مشكلة توقف شاشات أجهزتهم عن العمل فجأة.
وأشار الموقع إلى أنه وفي حال ظهور المشكلة المذكورة يجب على مالكي الهواتف مراجعة مراكز خدمة االصيانة المعتمدة لشركة آبل، وإذا قرر المختصون أن المشكلة هي بسبب خلل في الهاتف نفسه سيتم استبدال الهاتف بهاتف آخر جديد.
وتبعا للموقع فإن مشكلة الشاشات في هواتف آيفون الجديدة قد تكون بسبب خطأ برمجي في أنظمة التشغيل، وتقوم شركة آبل حاليا بإعداد تحديث برمجي لهواتفها لمعالجة المشكلة المذكورة.
ونوه موقع iPhones.ru إلى “أن أصحاب هواتف iPhone 15 Pro يمكنهم إرجاع هواتفهم أو استبدالها دون الحاجة لزيارة مراكز الصيانة المعتمدة في حال لم يمضي على أكثر من أسبوعين من شرائهم للهاتف”.
المصدر: إزفيستيا
المصدر: شمسان بوست
إقرأ أيضاً:
تسعيرة الخبز الجديدة تثير غضب نقابة الخبازين.. تحذيرات من إغلاق المخابز
أعربت نقابة الخبازين في ليبيا عن رفضها القاطع للقرارات الأخيرة التي تحدد أسعار الخبز، والتي تقضي ببيع 4 أرغفة وزنها 100 غرام مقابل دينار واحد فقط، واصفة هذه الإجراءات بـ”الجائرة” التي تم فرضها دون أي تشاور أو دراسة حقيقية لظروف القطاع.
وقال ناجي الصغير، رئيس إحدى النقابات الفرعية، في تصريحات إعلامية إن الجهات المحلية تتخذ قراراتها بمعزل تام عن الواقع اليومي للمخابز، مؤكداً أن هذه التسعيرة الجديدة قد تؤدي إلى إغلاق عدد كبير من المخابز بسبب الخسائر المتراكمة التي ستنتج عنها.
وحذر الصغير من أزمة حادة في توفير الوقود، إذ أن المخابز تحصل على كميات محدودة من الديزل شهرياً، مما يجبرها على شراء الوقود من السوق السوداء بأسعار مرتفعة للغاية، حيث يصل سعر برميل 200 لتر إلى حوالي 900 دينار ليبي، في ظل غياب الدعم الرسمي.
وأشار إلى أن ارتفاع أسعار المواد الأساسية، وعلى رأسها الدقيق الذي تجاوز سعر القنطار فيه 220 ديناراً، يزيد من صعوبة استمرار الإنتاج في ظل التسعيرة المفروضة.
وطالبت النقابة الجهات الرقابية ووزارة الاقتصاد بتحمل مسؤولياتها لضمان توزيع عادل للوقود والدقيق، والعمل على التوقف عن اتخاذ قرارات انفرادية تزيد من حدة الأزمة بدلًا من معالجتها.