مستشفى مبارك: افتتاح 7 عيادات للجلدية في مركز سلوى التخصصي مع صيدلية خاصة بها
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
أعلن مستشفى (مبارك الكبير) التابع لوزارة الصحة اليوم الاثنين عن افتتاح سبع عيادات جديدة للأمراض الجلدية في مركز (سلوى التخصصي) الصحي مع صيدلية خاصة بها لصرف أدوية الأمراض الجلدية وذلك خدمة لقاطني المنطقة.
وقالت رئيسة قسم أمراض الجلدية بالمستشفى الدكتورة منار العنزي في تصريح صحفي إن حجز المواعيد لعيادات الجلدية سيكون عبر (الأون لاين) لافتة إلى وجود عيادات الأمراض الجلدية في مركز (ناصر سعود الصباح) التخصصي أيضا.
وبينت أن العمل بالمركزين سيستمر خلال الفترة المسائية قريبا لاستيعاب أكبر عدد من المراجعين في منطقة حولي الصحية.
وأشارت إلى وجود ربط إلكتروني بين عيادات الجلدية في مراكز الرعاية الأولية بمستشفى مبارك الكبير موضحة أن الوزارة ممثلة بمجلس أقسام الأمراض الجلدية وفرت أفضل العلاجات الحديثة والبيولوجية لعلاج أمراض الصدفية والاكزيما والتي لها نتائج فعالة في العلاج.
وأضافت أن عيادات الجلدية التي يشرف عليها نخبة من الأطباء المختصين تقدم خدماتها لعلاج جميع الأمراض الجلدية مفيدة بأن مستشفى الفراونية يستقطب كذلك عددا من الاستشاريين الزوار ضمن برنامج وزارة الصحة للاستفادة من خبراتهم في معاينة بعض الحالات الصعبة والنادرة لحالات الاكزيما والصدفية وأمراض الشعر مثل الثعلبة وإيجاد العلاج المناسب لها.
المصدر كونا الوسوممركز سلوى التخصصي مستشفى مباركالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: مستشفى مبارك الأمراض الجلدیة
إقرأ أيضاً:
تدخل السلطات المحلية لإنهاء رعب مختل عقلي بدوار السهيب ونقله إلى مستشفى الأمراض النفسية :
في استجابة سريعة لشكايات متكررة من ساكنة دوار السهيب وبإخبارية دقيقة من شيخ مشيخة دار العين تم صباح اليوم تدخلً ميدانيً حازمً قادته السلطات المحلية وعناصر من القوات المساعدة، أسفر عن إيقاف شخص يعاني من اضطرابات عقلية كان يشكل تهديدًا حقيقياً لأمن وسلامة المواطنين بالدوار.
وبحسب مصادر محلية، فإن المختل العقلي كان في الأيام الأخيرة يعاني من نوبات هيجان متكررة، تخللها سلوك عدواني وخطير ، مما خلق حالة من الرعب والاستياء في أوساط الساكنة، خصوصًا في ظل غياب المتابعة الطبية اللازمة.
التدخل، الذي مرّ في ظروف محكمة وآمنة، تم بتوجيه مباشر من السيد القائد، حيث جرى بعد السيطرة على المعني بالأمر، نقله إلى مستشفى الأمراض العقلية بمراكش لتلقي الرعاية الطبية الضرورية، في خطوة استباقية تهدف إلى حماية المواطن أولًا وضمان سلامة المختل نفسه من أي تطورات قد تؤدي إلى نتائج وخيمة.
وقد لقي هذا التحرك استحسانًا واسعًا من طرف سكان الدوار، الذين عبروا عن ارتياحهم للتجاوب السريع والفعّال للسلطات المحلية مع معاناتهم، مطالبين في الوقت ذاته بتعزيز المتابعة النفسية للأشخاص في وضعية هشّة مماثلة، وتوفير آليات وقائية مستدامة لتجنب تكرار مثل هذه الحالات.