نتانياهو يهدد "محور الشر" ويؤكد: المعركة طويلة
تاريخ النشر: 16th, October 2023 GMT
قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، الإثنين، إن النصر على حركة حماس في غزة سيستغرق وقتاً وتضحيات كبيرة، محذّراً إيران وحزب الله من عواقب إشعال الجبهة الشمالية.
وأضاف، في خطاب أمام الكنيست الإسرائيلي: "يجب علينا أن نسحق حماس"، محذراً إيران وحزب الله من اختبار إسرائيل على حدودها الشمالية.مستشفيات غزة تئن تحت وطأة القصف الإسرائيلي والحصار https://t.
وأشاد رئيس الوزراء الإسرائيلي بمواطني بلاده على التضحيات التي يقدمونها لدعم الحكومة في "المعركة الوطنية"، حسب وصفه.
שידור חי >> https://t.co/faS6PfCWZc
— Benjamin Netanyahu - בנימין נתניהו (@netanyahu) October 16, 2023ووصل الصراع بين حماس والقوات الإسرائيلية، إلى تصعيد غير مسبوق بعد إطلاق الحركة، فجر السبت 7 أكتوبر (تشرين الأول)، عملية "طوفان الأقصى"، حيث أطلقت آلاف الصواريخ من قطاع غزة على إسرائيل، واقتحمت قواتها مستوطنات إسرائيلية متاخمة لقطاع غزة.
وردت إسرائيل على هجوم حماس بإطلاق عملية "السيوف الحديدية"، متوعدة حماس بدفع ثمن باهظ لهجومها.
وشهدت الحدود اللبنانية توتراً وقصفاً متبادلاً بين ميليشيا حزب الله والجيش الإسرائيلي بسبب التصعيد في غزة.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان سلطان النيادي مانشستر سيتي غزة وإسرائيل الحرب الأوكرانية عام الاستدامة غزة وإسرائيل بنيامين نتانياهو وحزب الله
إقرأ أيضاً:
علاقتها بإيران وحزب الله.. سبب احتجاز أمريكا ناقلة نفط قرب فنزويلا
أفادت شبكة سي بي إس نيوز، نقلاً عن مصادر، أن ناقلة النفط التي استولت عليها الولايات المتحدة تُدعى "ذا سكيبر"، وقد فُرضت عليها عقوبات في عام 2022 لعلاقاتها بإيران وحزب الله، مضيفةً أن إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب تدرس تنفيذ مهام مماثلة.
وفي وقت سابق، أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الأربعاء، مصادرة القوات الأمريكية ناقلة نفط قبالة السواحل الفنزويلية.
وقال ترامب، خلال اجتماع في غرفة روزفلت بالبيت الأبيض حسب شبكة CNBC الأمريكية: "لقد صادرنا للتو ناقلة نفط قبالة سواحل فنزويلا". ولم يُفصح ترامب عن أي تفاصيل بشأن مالك الناقلة أو وجهتها.
وقد صعّد ترامب الضغط على الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو في الأسابيع الأخيرة، وقال في مقابلة مع مجلة "بوليتيكو" أمس ، إن "أيام مادورو باتت معدودة".
ولم يستبعد ترامب غزوًا بريًا للدولة الواقعة في أمريكا الجنوبية.
وقال ترامب لـ (بوليتيكو)": "لا أريد أن أستبعد أو أستبعد أي شيء، لا أتحدث عن هذا الأمر".