قال الإعلامي إبراهيم عيسى، إن التظاهر لدعم القضية الفلسطينية واجب وطني وعروبي وإنساني،  ولكن التظاهر لدعم القضية الفلسطينية في مسجد الأزهر تقول أن القضية دينية من الطراز الأول،  متسائلا لماذا يتم اختيار الأزهر للتظاهر؟، إذ أنه يعد نقل الموقف إلى موقف ديني، كما أن الهتافات تتكرر منذ سنوات عديدة.

مشجع طلب صورة من محمد صلاح.

. رد فعل عدواني للحارس الشخصي لنجم ليفربول (شاهد القصة) بأسلوب انتحال الصفة.. التحقيق مع المتهم بالنصب على المواطنين بالسلام الهتافات الإخوانية 

وأضاف "عيسى"، خلال تقديمه برنامج "حديث القاهرة"، المذاع عبر قناة "القاهرة والناس" أن  بعض الهتافات تحول الأمر إلى ديني وبها شعارات إخوانية سياسية وعنصرية، مشددًا على أنه بهتافاتهم يحولون الأمر إلى أزمة دينية، معقبًا: "نفس المظاهرات ونفس الهتافات الإخوانية هي التي نستدعيها في كل أزمة"، معلقا: ""احنا في البلاله.. ونكرر نفس الأخطاء بنفس الجرائم".

التظاهر هو حق دستوري 

 وأوضح الإعلامي  أن التظاهر هو حق دستوري ويجب ممارسته لكن لا يجب أن يتحول لصراع ديني وشعارات الإخوان أو تحويله لصراع عنصري. 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الإعلامي إبراهيم عيسى التظاهر القضية الفلسطينية برنامج حديث القاهرة

إقرأ أيضاً:

حُلم العودة

تكليف كامل إدريس برئاسة الحكومة المدنية المقبلة. ووجد ذلك التكليف قبولاً إقليميًا وعالميًا وداخليًا من الإسلاميين، وبقية القوى الوطنية السودانية، قطع حُلم العودة للحكم على (خدم وحشم) بن زايد باسم القوى المدنية. وربما فات عليهم بأن حالة الاحتقان التي أفرزتها مجريات الحرب الحالية جراء رعونة مواقفهم السياسية المخزية، ومشاركة لجان (قمامتهم) بحمل السلاح مع المرتزقة في كثير من المناطق، وتشكيلهم لفيالق المتعاونين من كوادرهم، قد باعدت بينهم وبين العودة كمواطنين عاديين، ناهيك عن حكام، فتلك (لحسة كوع). هذا الأمر دفع بهم إلى معارضة حكومة إدريس المرتقبة قبل تكوينها وبداية عملها. فقد وصلت الجرأة بعميلهم الأكبر (الحامض دوك) أن وجه سهام نقده مباشرة لكامل. ليأتيَ الرد (كاملًا من كاملٍ)، ومفحمًا ويتناسب ووقاحة النقد. إذ جاء فيما معناه: (“تعالوا لكلمة سواء بيننا وبينكم” ألا نرتمي في أحضان الأجنبي. أي: كفاية تمرغًا في وحل العمالة والارتزاق. الآن الوقت لبناء الوطن، لا لتبادل البيانات). عليه رسالتنا لكامل أن أمضي حيث تُؤمر من الشعب. فلا ذمة لعميل، ولا رأي لأجير، ولا أخلاق ليساري، ولا قيمة لتقزمي. وأجزم بأن كامل إدريس حتى الآن (عشرة على عشرة) وخير دليل على ذلك تلك الحملة الإعلامية الحمدوكية ضده. وليت كامل يعرف بأنه مهما أخفق في عمله، بأي حال من الأحوال لا يمكن أن يصل إلى الدرك الحمدوكي في الحكم. وخلاصة الأمر ليتأكد كامل بأن الشعب على استعداد أن يربط الحجر والحجرين على بطنه من أجل إنجاح مهمته. فلا تخيب ظن الشارع، وتشمت فيه الحُثالة التقزمية.

د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأحد ٢٠٣٥/٦/٨

إنضم لقناة النيلين على واتساب

مقالات مشابهة

  • حُلم العودة
  • عباس شومان يرد على «إبراهيم عيسى» بعد استنكاره صلاة العيد بالخلاء وطاعة الوالدين
  • عيسى: حظر سفر الليبيين للولايات المتحدة كان بحاجة لرد دبلوماسي   
  • اعتقال خمسة أشخاص إثر اعتداء على دورية نجدة خلال تجمع ديني في بغداد
  • إبراهيم عيسى يثير الجدل: قصة سيدنا إبراهيم وولده خارج إطار العقل
  • وزير الخارجية يستعرض مع غوتيريش تحضيرات مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية يبحث مع الأمين العام للأمم المتحدة التحضيرات لمؤتمر تسوية القضية الفلسطينية
  • وزير الخارجية يستعرض تحضيرات مؤتمر تسوية القضية الفلسطينية مع أمين عام الأمم المتحدة
  • سيارة النجدة تنتشر في شوارع القاهرة لدعم سرعة الاستجابة لبلاغات المواطنين
  • الرئيس البرازيلي: الاعتراف بدولة فلسطينية "واجب أخلاقي"