إسقاط آلي لكل فريق يخالف معاهدة الفاف
تاريخ النشر: 17th, October 2023 GMT
كشفت مصادر مطلعة، عن مستجدات جديدة بخصوص مضمون الإجتماع الذي حضره رؤساء أندية الثاني هواة مع رئيس الفاف وليد صادي.
وحسب ماكشفته المصادر، فإن بعد مشاورات و مفاوضات توصلت الاطراف إلى مايلي:
يتوجب على كل فريق التفاوض مع اللاعبين و المدربين الذين يدينون له، على طريقة دفع مستحقاتهم المالية و التي تكون على مراحل.كما سيتم توثيق الاتفاق على شكل تعهد ، واي إخلال و عدم تطبيق ما اتفق عليه سابقا، يتعرض الفريق لعدة عقوبات من بينها إسقاطه من القسم الثاني آليا .
“الفاف” تمنح قروضا لأندية الهواة من أجل تسوية ديونها
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
فرنسا وبولندا توقعان معاهدة جديدة لمواجهة روسيا.. وهذه الخطة
وقع الرئيس الفرنسي ايمانويل ماكرون ورئيس الوزراء البولندي دونالد توسك الجمعة في نانسي، بشرق فرنسا، معاهدة صداقة وتعزيز للتعاون.
googletag.cmd.push(function() { googletag.display('div-gpt-ad-1600588014572-0'); }); وهي خطوة تعكس تنامي الدور البولندي في أوروبا في مواجهة روسيا.الدفاع المشترك بين فرنسا وبولنداووقعت المعاهدة بالأحرف الأولى في فندق "دوفيل" في نانسي بمنطقة اللورين شرق فرنسا، مماثلة لمعاهدات سبق أن وقعتها باريس مع كل من ألمانيا وإيطاليا وإسبانيا.
أخبار متعلقة أوروبا تتعهد بتمويل أوكرانيا عسكريًا من الأصول الروسية المجمدةبعد دقائق من إقلاعها.. مقتل 6 أشخاص إثر تحطم طائرة طبية في تشيليوشدد ماكرون على أن أحد الجوانب الرئيسية للمعاهدة هو بند الدفاع المشترك.
وأكد أن هذا البند يُضاف إلى الحماية التي يوفرها أساسًا حلف شمال الأطلسي (ناتو) والاتحاد الأوروبي.
.article-img-ratio{ display:block;padding-bottom: 67%;position:relative; overflow: hidden;height:0px; } .article-img-ratio img{ object-fit: contain; object-position: center; position: absolute; height: 100% !important;padding:0px; margin: auto; width: 100%; } فرنسا وبولندا توقعان معاهدة جديدة بهدف مواجهة روسيا - رويترز الصراع الأوروبي الروسيوقال ماكرون إن المعاهدة لا تُغني عن الناتو أو الاتحاد الأوروبي، مضيفًا أنها تُعزز ما هو قائم بالفعل.
وأشاد توسك في وقت سابق بـ"الضمانات الأمنية المتبادلة"، قائلًا إن البند يتناول ما سيحدث في حال تعرض أحدنا لهجوم.
وتنص المعاهدة التي اطلعت عليها وكالة فرانس برس على أنه "في حالة وقوع عدوان مسلح على أراضيهما، يلتزم الطرفان بتقديم مساعدة متبادلة، بما يشمل الوسائل العسكرية".