حظك اليوم.. توقعات برج الحوت الأربعاء 18 أكتوبر 2023
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
مع سطوع شمس كل يوم جديد على وجه الأرض، تزداد عمليات البحث عبر الانترنت عن كل ما يجلب الاستبشار لأن يكون القادم أجمل لكل البشر، وعليه تزداد التوقعات بأن تحمل الأيام القادمة المزيد من الخير، وتكثر الآمال بالبحث عن حظك اليوم وتوقعات الأبراج اليومية وتوقعات الأبراج 2023.
ونوفر لكم في بوابة الفجر الالكترونية حظك اليوم الأربعاء 18 أكتوبر 2023
وتوقعات الأبراج اليومية على الصعيد المالي والعاطفي والصحي والمهني.
ويعبر الكثيرون عن آمالهم بأن تكون حظوظهم في تلك الأيام، أفضل من سابقها خلال العام الحالي 2023، حيث تضج محركات البحث عبر الشبكة العنكبوتية بأسئلة حول توقعات الأبراج 2023
توقعات برج الحوت
تعلم أن تتفاوض بهدوء، ولا تتسرع في الحكم على الآخرين. يسبّب لك لسانك السليط المشاكل، فكن أكثر ودا مع الحبيب خشية أن يبتعد عنك. كن معتدلا فيما يجب أن تعتمده في كميات المأكولات التي تتناولها في كل وجبة.
على الصعيد العاطفي
كن أكثر قوة ولا تضعف أمام الضغوط التى تقف بوجه علاقتك مع الحبيب
على الصعيد المهني
عملك الجديد يشعرك بالتفاؤل والسعادة، أنت عنوان النشاط والوضوح لذلك لا خوف عليك.
على الصعيد الصحي
تراودك بين الحين والآخر هواجس تبقيل في قلق دائم يحرمك النوم ليلًا
صفات برج الحوت
يتصف مواليد برج الحوت بعدد من الصفات تميزيهم عن غيرهم من الأبراج الأخرى كما أن برج الحوت يعد أحد الأبراج المائية ومن أهم صفاته:يتميز مواليد برج الحوت بالخيال الواسع، والقدرة على الإبداع، فغالبا ما يمتلكون مواهب متعددة ويتألقون بها نتيجة سعة خيالهم.
العاطفة:
مواليد برج الحوت حساسين بشكل مفرط، وهو ما يجعلهم يتعاطفون مع من حولهم بسهولة وتغلبهم مشاعرهم دائمًا.
الإيثار: يمتلك مواليد برج الحوت قدرا كبيرا من الإيثار، وهو ما يجعلهم عرضة للاستغلال من جانب الآخرين، وقد يتحول بعضهم إلى شخصيات أنانية بسبب من يتعرضون له من استغلال.
الكرم:
مواليد برج الحوت يتميزون بالكرم والسخاء مع من حولهم على المستوى المادي والمعنوي ويكونوا بمثابة سند وعون لمن حاولهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: برج الحوت حظك اليوم الابراج توقعات برج الحوت موالید برج الحوت على الصعید
إقرأ أيضاً:
خطط إسرائيلية لاغتيال قياديي حماس قبل هجمات 7 أكتوبر: فرص ضائعة وخلافات سياسية وعسكرية
صراحة نيوز-تكشف شهادات ضباط كبار في جيش الاحتلال أمام لجنة تورجمان، المكلفة بمراجعة جودة التحقيقات بشأن إخفاقات 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، عن وجود خطط إسرائيلية سابقة لاغتيال قائدي حركة حماس في غزة، يحيى السنوار ومحمد الضيف، وشن عدوان على القطاع قبل عملية “طوفان الأقصى”، لكن هذه الخطط لم تُنفذ.
تشير الشهادات التي نقلتها صحيفة “يديعوت أحرونوت” إلى أن قيادة المنطقة الجنوبية بلورت خططاً عملياتية محددة لاغتيال السنوار والضيف، لكنها لم تُنفذ بسبب تركيز الجيش على الجبهة الشمالية، وإصرار المستوى السياسي على عدم القيام بأي عملية في غزة خلال فترات التهدئة.
وأظهرت مواد استخباراتية ضبطت في حواسيب حماس خلال الحرب أن الحركة كانت تخطط لهجوم بين عيد الفصح العبري لعام 2023 و”يوم الاستقلال” الإسرائيلي، في ظل شرخ داخلي متصاعد بسبب خطة الحكومة لتقويض القضاء والاحتجاجات المناهضة لها.
ووفقاً لإحدى الشهادات، فقد كانت هناك خطة أوسع أُعدت مطلع العقد الأخير، تشمل أربع مراحل: اغتيال السنوار والضيف مع عدد من كبار قادة الحركة، قصف مواقع التعاظم العسكري لحماس، تنفيذ طلعات جوية تدريجية، وأخيراً دخول ثلاث فرق نظامية في مناورة برية محدودة ضد منصات إطلاق الصواريخ.
وأشار التقرير إلى أن المستوى السياسي برئاسة نتنياهو طالب بالإبقاء على حكم حماس في القطاع، لذلك لم تكن الخطة تهدف إلى إسقاط الحركة، بل لإلحاق ضرر شديد بها وردعها لسنوات. هيئة الأركان العامة رفضت المبادرتين، المحدودة والواسعة، رغم توصيات أقسام العمليات والاستخبارات.
وفي شهادة متناقضة، أفاد ضابط آخر بأن قيادة الجنوب أوصت بتنفيذ النسخة المصغرة للاغتيال، بعد فرصة متاحة إثر “هجوم الفؤوس” في إلعاد 2022، ودعم الشاباك الفكرة، بينما كان تحفظ رئيس الأركان هليفي مبدئياً، استناداً إلى السياسة الحكومية القائمة على إبقاء حماس ضعيفة ومرتدعة.
وأضاف التقرير أن قائد المنطقة الجنوبية آنذاك، أليعازر توليدانو، التقى هليفي وطلب الموافقة على التخطيط للعملية، وحصل على الضوء الأخضر، لكن التنفيذ كان مرتبطاً بتصعيد مبرر سياسياً، لأن نتنياهو لن يوافق إلا خلال توترات تتيح تبرير الاغتيال.
وأوضحت الشهادات أن الاستعدادات في عام 2023 كانت موجّهة أساساً للجبهتين اللبنانية والإيرانية، بينما كرر المستوى السياسي التأكيد على إبقاء غزة جبهة ثانوية وهادئة، مع التمسك بسياسة التهدئة والتقدم نحو تسوية مع حماس لفترات طويلة.
ويخلص التقرير إلى أن الجزء المؤسف ليس الخلافات بين الجنرالات أو تبادل الاتهامات، بل غياب أي جهة تحسم ما حدث خلف الأبواب المغلقة، ولماذا أصر المستوى السياسي على إبقاء حماس في الحكم بغزة رغم الفرص المتاحة لاغتيال قيادييها.