مبادرة «الرحلة إلى COP28».. انطلقت من مصر وتمتد لـ7 دول عبر دراجة هوائية
تاريخ النشر: 18th, October 2023 GMT
الرحلة إلى COP28.. مبادرة أطلقها المغامر والناشط البيئي المصري «علي عبده» باستخدام دراجته الكهربائية لتوثيق تأثيرات تغيُّر المناخ ورفع الوعي بالقضية.
وانطلقت الرحلة من أهرامات الجيزة بداية أكتوبر 2023، وتشمل المرور بـ 7 محافظات مصرية و7 دول عربية، هي: الأردن، والسعودية، وقطر، والبحرين، والكويت، وعمان انتهاءً بالإمارات.
- الرحلة امتداد لرحلته السابقة إلى COP27.
- انطلقت الرحلة من أهرامات الجيزة بداية أكتوبر 2023.
- تشمل المرور بـ 7 محافظات مصرية و7 دول عربية، هي: الأردن، والسعودية، وقطر، والبحرين، والكويت، وعمان انتهاءً بالإمارات.
- تتضمن زيارة عدد من المدارس والجامعات والنوادي بالدول التي سيمر بها.
- سيتم عرض قصص النجاح والتحديات التي وثّقتها الرحلة والآمال المتوقعة من القمة.
- سيتم تصوير فيلم وثائقي للمشروعات والمبادرات التي تمر عليها الرحلة لعرضه في القمة.
- أجرى «علي عبده» مغامرة مماثلة في العام الماضي بالتزامن مع مبادرة الرحلة إلى COP27.
- سجّلت رقمًا قياسيًا في موسوعة جينيس كـ «أطول رحلة على دراجة كهربائية داخل دولة»، بطول 9.759 كيلو مترًا خلال 22 يومًا من انطلاق الرحلة.
- سجّلت مبادرة «رحلة إلى COP27» رقمًا قياسيًا آخر كـ «أطول رحلة على دراجة كهربائية في التاريخ»، بطول 12.742 كيلو مترًا خلال 29 يومًا.
اقرأ أيضاً«بمشاركة 200 غطاس» حملة لمكافحة النفايات وحماية البيئة بالبحر الأحمر
المفوضية الأوروبية تُخصص أكثر من 106 ملايين يورو لـ «حماية البيئة»
القومى للمرأة بأسيوط و حماية البيئة يقيمان ورشة عمل بعنوان « دحر التلوث البلاستيكى» "
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: المغامر المصري علي عبده دراجة كهربائية إلى COP27
إقرأ أيضاً:
الدالاي لاما يعلن بأنه سيتم تعيين خليفة له
أكد الزعيم الروحي التيبتي المقيم في المنفى الدالاي لاما، الأربعاء، بأن المؤسسة البوذية القائمة منذ 600 عام ستستمر بعد وفاته، في قرار سيكون له تأثير كبير على أتباعه.
ويعد القرار تاريخيا ليس لأهالي التيبت فحسب، بل كذلك بالنسبة لأنصاره حول العالم الذين يرون بأن الدالاي لاما يمثّل اللاعنف والرحمة والكفاح من أجل المحافظة على هوية التيبت الثقافية في ظل الحكم الصيني.
ويعتبر التيبتيون الزعيم الذي يبلغ التسعين من عمره في السادس من يوليو، التناسخ الرابع عشر للدالاي لاما.
وقال إنه تلقى مناشدات على مدى السنوات الـ14 الأخيرة من تيبتيين في المنفى وبوذيين من أنحاء منطقة الهملايا ومنغوليا وأجزاء من روسيا والصين تطالب "بحماسة باستمرار مؤسسة الدالاي لاما".
وأفاد في التسجيل المصوّر الذي تم بثه في مستهل اجتماع للزعماء الدينيين يعقد في بلدة مكلاود غانج في جبال الهملايا الهندية، حيث يعيش منذ عقود "تلقيت خصوصا رسائل عبر مختلف القنوات من تيبتيين في التيبت يطلقون المناشدة ذاتها.. بناء على كل هذه الطلبات، أؤكد بأن مؤسسة الدالاي لاما ستستمر".
ويقيم الدالاي لاما مع آلاف من أتباعه في المنفى بالهند منذ أن قمعت القوات الصينية انتفاضة في عاصمة التيبت لاسا عام 1959.
وأثار تقدّمه في السن مخاوف حيال مستقبل قيادة التيبت ومسألة خلافته التي تعد غاية في الحساسية.
وبينما تعتبره الصين متمرّدا وانفصاليا، إلا أن الدالاي لاما الذي يحظى بتقدير دولي واسع، يصف نفسه بأنه مجرّد "راهب بوذي بسيط".
ويخشى العديد من التيبتيين المقيمين في المنفى من إمكانية تسمية الصين خليفة له لتعزيز هيمنتها على الإقليم الذي أرسلت إليه قوات عام 1950.
لكن الدالاي لاما شدد، الأربعاء، على أن مسؤولية تحديد هوية الدالاي لاما الخامس عشر ستوكل "حصرا" إلى مكتب الدالاي لاما المعروف باسم "صندوق غادن فودرانغ".
وقال: "أشدد على أن صندوق غادن فودرانغ هو السلطة الوحيدة المخولة الاعتراف بالتناسخ المقبل. لا تملك أي جهة أخرى سلطة التدخل في هذه المسألة".