إعتبر "التيار الوطني الحر" أن "مواجهة الإرهاب الإسرائيلي والاحتجاج على الموقف الأميركي من  المجزرة التي ارتكبها العدو الاسرائيلي والتي ذهب ضحيتها مئات الشهداء نتيجة القصف الاسرائيلي لمستشفى المعمداني في غزة، لا يمرّان بتحطيم  الممتلكات الخاصة للمواطنين واحراقها في عوكر وغيرها من المناطق اللبنانية".



وأكد في بيان، أن "ما جرى أمس واليوم مرفوض ويستدعي فتح تحقيق في الاعتداءات على المباني وإحالة المرتكبين على القضاء، وتحميلهم المسؤولية والطلب من الجهات المختصة وعلى رأسها الهيئة العليا للاغاثة الكشف على الاضرار والتعويض عن الخسائر التي تكبدها المواطنون".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

«الشعبية – التيار الثوري»: الحرب استمرار لانقلاب أكتوبر ومحاولة لإجهاض ثورة ديسمبر

 الحركة دعت إلى تكوين جبهة مدنية واسعة لإنهاء الحرب واستعادة المسار المدني الديمقراطي، مع التأكيد على ضرورة فضح الانتهاكات ورصدها، والتعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية لحماية المدنيين وتوثيق الجرائم التي ترتكب بحقهم.

الخرطوم: التغيير

جددت الحركة الشعبية لتحرير السودان – التيار الثوري الديمقراطي تأكيدها على أن الحرب الحالية في السودان تمثل امتدادًا لانقلاب 25 أكتوبر 2021، ومحاولة واضحة لإجهاض ثورة ديسمبر المجيدة، متهمة الحركة الإسلامية وكتائبها المسلحة بقيادة البلاد نحو الانهيار عبر السلاح والإرهاب.

وأشارت الحركة في في بيان  اليوم بمناسبة الذكرى السادسة لمواكب 30 يونيو 2019، حمل توقيع الناطق الرسمي باسمها نزار يوسف، إلى أن ما يحدث من استهداف للمدنيين وتدمير منظم للنسيج الاجتماعي وتجويع ممنهج يمثل جرائم حرب يجب مواجهتها بحراك سياسي وشعبي واسع.

وأكد البيان أن المواكب المليونية التي خرجت في 30 يونيو 2019 تجسيد لإرادة شعبية رافضة لمجزرة القيادة العامة، ومتمسكة بشعارات الثورة: الحرية، السلام، العدالة. واعتبر أن الحرب الراهنة لا تختلف في جوهرها عن تلك المجزرة، بل إنها تتجاوزها في بشاعتها واتساعها.

ودعت الحركة إلى تكوين جبهة مدنية واسعة لإنهاء الحرب واستعادة المسار المدني الديمقراطي، مع التأكيد على ضرورة فضح الانتهاكات ورصدها، والتعاون مع المنظمات الإقليمية والدولية لحماية المدنيين وتوثيق الجرائم التي ترتكب بحقهم.

وفي السياق ذاته، طالبت الحركة بتصنيف الحركة الإسلامية السودانية وواجهاتها المسلحة، مثل كتائب البراء، كتنظيمات إرهابية، داعية الهيئات الدولية والإقليمية إلى إدراج المؤتمر الوطني ضمن قوائم الإرهاب.

وحذرت الحركة من محاولات تقنين الحرب عبر تشكيل حكومتين متوازيتين، إحداهما في بورتسودان والأخرى في مناطق سيطرة قوات الدعم السريع، ووصفت هذه الخطوة بأنها التفاف على مطلب إنهاء الحرب، مؤكدة أن تحالف صمود المدني يتمسك بالحياد من أطراف النزاع، ويهدف إلى وقف الحرب لا المشاركة فيها.

كما شدد البيان على ضرورة الإفراج عن الأسرى والمحتجزين والسماح للأسر بالبحث عن المفقودين، مشددًا على أن “الإغاثة قبل السياسة” يجب أن تكون أولوية المرحلة.

الوسومإحياء ذكرى 30 يونيو الحركة الشعبية التيار الثوري الديمقراطي

مقالات مشابهة

  • جعجع: محاولة إبعاد المغتربين عن الشؤون الوطنيّة أمر مرفوض
  • الرد على ورقة برّاك ينتظر جواب بري وحزب الله وسعي لادراج الانسحاب الاسرائيلي بندا اول
  • الظلام يعم الولايات.. توقعات بعودة التيار الكهربائي خلال ساعات
  • وزير الخارجية الأردني: الوضع الإنساني في غزة «كارثي» ويستدعي تحركًا دوليًا
  • دويهي: استدعاء صحافيين بالمطلق ومن دون تبليغ مرفوض ومدان
  • تطور في كهرباء تعز وإعادة التيار العمومي
  • «الشعبية – التيار الثوري»: الحرب استمرار لانقلاب أكتوبر ومحاولة لإجهاض ثورة ديسمبر
  • وزير المالية الإسرائيلي: العنف ضد جنود الجيش وأفراد الشرطة مرفوض
  • باسيل dispensé في امتحان التيار الوطني الحرّ
  • وزير النقل: حادث الطريق الإقليمي محل تحقيق.. والأحمال الزائدة التي تتحملها الطرق يوميًا تؤثر على كفاءتها