“العدالة والتنمية” تدعو لاجتماع مجموعة الصداقة البرلمانية المغربية الفلسطينية
تاريخ النشر: 19th, October 2023 GMT
دعت نادية القنصوري، عضو المجموعة النيابية للعدالة والتنمية، لعقد اجتماع لمجموعة الصداقة البرلمانية المغربية الفلسطينية، لتدارس مستجدات الوضع الإنساني بفلسطين، وخاصة بغزة، وسبل تفعيل الدبلوماسية البرلمانية، بما يساهم في التعريف بالمواقف الرسمية للمملكة المغربية إزاء هذه المستجدات، وإبراز جهودها في دعم سكان غزة، ووقف العدوان عليها، ودعم جهود تحقيق الأمن والاستقرار بالمنطقة.
جاء ذلك في مراسلة ووجهتها القنصوري، العضو في مجموعة الصداقة البرلمانية المغربية الفلسطينية، يوم الخميس 19 أكتوبر 2023، إلى رئيس مجموعة الصداقة البرلمانية المذكورة، تحت إشراف رئيس مجلس النواب.
يُشار إلى أن مجموعة الصداقة البرلمانية المغربية الفلسطينية، يرأسها النائب عن فريق التجمع الوطني للأحرار، محمد سيمو، وبعضوية كل من زهرة المومن عن فريق التقدم والاشتراكية، وخدوج السلاسي عن الفريق الاشتراكي، وخديجة حجوبي عن فريق الاصالة والمعاصرة، وعبد المجيد بن كمرة عن الفريق الحركي، وعبد العزيز درويش عن الفريق الاستقلالي للوحدة والتعادلية، وفيصل الزرهوني عن الفريق الدستوري الديمقراطي الاجتماعي، بالاضافة إلى نادية القنصوري عن المجموعة النيابية للعدالة والتنمية.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: عن الفریق
إقرأ أيضاً:
“الأحرار الفلسطينية”: تخطى العدو الاسرائيلي كل الخطوط الحمر
الثورة نت /..
أدانت حركة الأحرار الفلسطينية، مساء اليوم السبت، “الصمت الدولي على كل الجرائم للاحتلال الصهيوني النازي “، مستهجنة “عدم إدانة المجتمع الدولي لهذه الجرائم، وتدمير المستشفيات، والعمل على سرقة معداتها من خلال تشكيل عصابات محمية بطائرات الاحتلال، واستهداف الطواقم والمرافق الطبية والصحية”.
وقالت في تصريح صحفي، وصل وكالة الأنباء اليمنية(سبأ)، إن العدو الصهيوني قد تخطى كل الخطوط الحمراء، بارتكاب كل ما يخالف القانون الدولي والدولي الإنساني، من جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية وإبادة جماعية وعدوان.
وأضافت: لقد استباح الاحتلال دماء الأطفال والنساء والأبرياء في مشهد دموي فضيع تندى له جبين الانسانية، وأذهل إحصاءه كل المؤسسات الدولية، بقتل وإصابة ما يقارب 20000 طفل و13000 امرأة منذ عدوانه على قطاع غزة.
وأردفت: كما مارس الاحتلال الصهيوني جريمة أخرى تضاف لجرائمه، باستخدام التجويع سلاحاً في حربه، بإغلاق المعابر ومنع المساعدات، وتشكيل عصابات لقطع الطريق، وإغراق القطاع بأزمات حرجة من نقص للطعام والدواء والماء نتيجة المجاعة المتعمّدة الممنهجة.
واستطرد البيان: كما مارس سياسة الأرض المحروقة، وتدمير أحياء سكنية كاملة، وإخراجها عن الخدمة، وقتل كل مقومات الحياة فيها، لخلق حالة من التيه والنزوح وإرباك للمواطنين الأبرياء، وزيادة الأعباء والضغوط المعيشة عليهم.
ودعت “المجتمع الدولي للخروج من عباءة الصمت المقيت والغير مبرر، وتحمل مسؤولياته بوقف الإبادة ومحاسبة الاحتلال ولجمه عن جرائمه، والضغط لفتح المعابر وإدخال المساعدات عبر المؤسسات الأممية، وإسقاط ٱلية الإذلال الجديدة التي اتبعها الاحتلال في توزيع المساعدات على أبناء شعبنا، والتي أكد على رفضها كافة المؤسسات الدولية وقادة المجتمع الغربي”.