خارجية النواب : ميادين مصر قالت كلمتها اليوم وفوضت الرئيس السيسي
تاريخ النشر: 20th, October 2023 GMT
أكد طارق الخولي وكيل لجنة العلاقات الخارجية بمجلس النواب، أن ميادين مصر قالت كلمتها اليوم وفوضت الرئيس عبدالفتاح السيسي والقيادة السياسة في دعم القضية الفلسطينية.
وأضاف طارق الخولي، في مداخلة هاتفية لبرنامج على قناة تن، مساء اليوم الجمعة، أن هذه رسالة واضحة لكل دول الغرب التي تدعم إسرائيل في قصف الأطفال والشعب الفلسطيني.
وتابع أن الوطن العربي لم يقف مكتوف الأيدي في دعم الشعب الفلسطيني، لافتا إلى أن السيسي يعمل على احتواء التصعيد ودعم القضية الفلسطينية.
وأشار الى أن هذا الجيل من الحكام في إسرائيل وأمريكا يعلمون أهمية سيناء للمواطن للمصري وانها خط احمر وجزء من العقيدة المصرية.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الرئيس عبدالفتاح السيسي الشعب الفلسطيني القضية الفلسطينية دعم القضية الفلسطينية دعم الشعب الفلسطيني دعم إسرائيل لجنة العلاقات الخارجية
إقرأ أيضاً:
برلماني: مصر نجحت فى انتزاع دعم أوروبا لرؤيتها بشأن القضية الفلسطينية
أكد النائب أحمد فؤاد أباظة رئيس لجنة الشئون العربية بمجلس النواب أن مصر بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسى حققت مكاسب عالمية كبيرة لصالح القضية الفلسطينية وفى مقدمتها دعم أوروبا للرؤية المصرية بشأن القضية الفلسطينية.
مشيراً إلى أن أكبر دليل على ذلك مطالبة الدول الأوروبية بالوقف الفورى لاطلاق النار والرفض وبشكل قاطع لملف التهجير القسري للفلسطينيين.
وقال " أباظة " فى بيان له أصدره اليوم : إن العالم كله أصبح على وعى وادراك كاملين بأن الدولة المصرية لها رؤيتها موافقها التاريخية والحاسمة والراسخة فى وجدان وقلب القيادة السياسية والمصريين بمختلف انتماءاتهم السياسية والشعبية والحزبية وهذة الرؤية تتمثل فى عدد من المحاور تجاه القضية الفلسطينية وفى مقدمتها المنع وبشكل حاسم وقاطع ولارجعة فيه لجميع مخططات التهجير التي تمهد لتصفية القضية، والوقف الفوري للعدوان وإطلاق النار والإنفاذ المستدام للمساعدات الإنسانية.
مؤكداً أن جميع التصريحات الصادرة عن قادة ورؤساء حكومات ووزراء خارجية الدول الأوروبية تتفق مع هذه المواقف المصرية الحاسمة والواضحة.
وطالب النائب أحمد فؤاد أباظة من حكومة الاحتلال الاسرائيلى أن تعى وتدرك جيداً أن الدول الأوروبية أصبحت أكثر إدراكًا لخطورة التهجير القسري، والانتهاكات المستمرة بحق الفلسطينيين ، مما أدى إلى توافق أوسع مع المواقف المصرية الثابتة مطالباً من حكومة الاحتلال الاسرائيلى التجاوب وبسرعة لقرارات الشرعية الدولية وفى مقدمتها اقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية على حدود الرابع من يونيو عام 1967.