عُثر على أكثر من 164 أسد بحر وفقمة نافقةً على سواحل منطقة في جنوب البرازيل، على ما أعلنت الجمعة السلطات المحلية التي عزت ذلك إلى إنفلونزا الطيور.
وأفادت بلدية سانتا فيتوريا بالمار في ولاية ريو غراندي دو سول (جنوب) لوكالة فرانس برس، عن العثور على جيف ما لا يقل عن 164 "أسد بحر وفقمة" خلال الأيام الأخيرة.


وقالت البلدية إن جيف الثدييات البحرية جرفتها الأمواج إلى مسافة 45 كيلومترا من الساحل ودُفنت لمنع انتشار الفيروس.
وعُثر على الحيوانات نافقةً على بعد حوالي عشرين كيلومتراً من الحدود مع الأوروغواي، التي أعلنت سلطاتها في سبتمبر العثور على قرابة 400 أسد بحر وفقمة نافقةً بسبب انفلونزا الطيور أيضاً.
ورغم نفوق هذه الحيوانات، تؤكد البرازيل أنها لم تتأثر بالمرض لأنّ "أي إنتاج تجاري لم يتأثر" حتى الآن، بحسب الحكومة.
ورغم أن حالات العدوى البشرية نادرة، أوصت السلطات البرازيلية السكان بعدم الاقتراب من الجيف وإبعاد حيواناتهم الأليفة عنها.

أخبار ذات صلة هل تقود «الصداقة» مورينيو إلى «الملكي»؟ إصابة نيمار بقطع في الرباط الصليبي والغضروف المصدر: د ب أ

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: انفلونزا الطيور البرازيل

إقرأ أيضاً:

وزارة الشؤون الإسلامية تكثف برامجها العلمية في البرازيل والنمسا وجورجيا

كثّفت وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد نشاطها العلمي والدعوي عبر إقامة دورات علمية متخصصة لتأهيل الدعاة والأئمة والخطباء، في 3 دول، اثنتين منها في قارة أوروبا، وواحدة في أمريكا اللاتينية، بمشاركة نخبة من المختصين من دعاة الوزارة، وذلك ضمن جهودها الرامية إلى نشر منهج الوسطية والاعتدال وتعزيز رسالة المسجد في نشر القيم الإسلامية الأصيلة.

وفي التفاصيل أقامت الوزارة دورةً علميةً مكثفةً في مدينة ساوباولو بجمهورية البرازيل الاتحادية، ضمن برامجها الهادفة إلى تعزيز الكفاءة العلمية والمهارية للعاملين في الحقل الدعوي بما يحقق مقاصد الشريعة ويخدم رسالة الإسلام السمحة، وفي قارة أوروبا، انطلقت في المركز الثقافي الإسلامي بالعاصمة فيينا بجمهورية النمسا فعاليات دورة علمية متخصصة، تناولت عددًا من المحاور العلمية والتأهيلية ذات الصلة بمهام الأئمة والخطباء والدعاة، وسبل الارتقاء بالأداء الدعوي، وتعزيز مفاهيم الاعتدال والتعايش واحترام الأنظمة المرعية.

وفي مدينة تبليسي عاصمة جمهورية جورجيا، أبرزت الدورة العلمية المكثفة التي نفذتها وزارة الشؤون الإسلامية والدعوة والإرشاد جهود المملكة ورسالتها في نشر منهج الوسطية والاعتدال، القائم على الكتاب والسنة وفهم السلف الصالح وركزت الدورة على بناء المعارف الشرعية، وتطوير مهارات الإلقاء والتوجيه، وترسيخ المفاهيم التي تعزز قيم الرحمة والعدل والتسامح.

وتأتي هذه الدورات ضمن سلسلة متصلة بدأتها الوزارة مطلع العام الحالي في قرابة 60 دولة حول العالم باهتمام من معالي وزير الشؤون الإسلامية الشيخ الدكتور عبداللطيف بن عبدالعزيز آل الشيخ، وبالتنسيق مع المشيخات الإسلامية ودور الافتاء والمراكز الإسلامية التي ترغب الاستفادة من تجربة المملكة الثرية في نشر القيم الإسلامية الأصيلة التي تدعو للسماحة والاعتدال، وتعزيز مكانة الإسلام كدين يدعو إلى الرحمة والعدل والتسامح.

وزارة الشؤون الإسلاميةأخبار السعوديةتأهيل الدعاة والأئمة والخطباءمنهج الوسطية والاعتدالقد يعجبك أيضاًNo stories found.

مقالات مشابهة

  • الخدمات البيطرية تكشف حقيقة نفوق 500 رأس ماشية بالمنوفية
  • الحمى القلاعية | الخدمات البيطرية تنفي نفوق 500 رأس ماشية بالمنوفية
  • الشؤون الإسلامية تكثّف برامجها العلمية في البرازيل والنمسا وجورجيا
  • وزارة الشؤون الإسلامية تكثف برامجها العلمية في البرازيل والنمسا وجورجيا
  • ديشان يؤكد وديتي البرازيل وكولومبيا استعدادًا لمونديال 2026
  • استعدادًا للمونديال.. مصر تواجه البرازيل والأرجنتين وإسبانيا وقطر قبل كأس العالم
  • نفوق نحو 400 ألف سمكة جراء اجتياح الفيضانات لأحواض تربية الاسماك في اربيل
  • مصر تواجه منتخب البرازيل قبل كأس العالم
  • الإنتربول: تهريب الحيوانات الحية بلغ مستويات قياسية في عام 2025
  • توقيف مجرمين محترفين وضبط 30.000 من الحيوانات الحية ضمن حملة على الاتجار بالحياة البرية