الاحتلال الإسرائيلي يعلن أنه سيكثف غاراته الجوية على غزة ابتداء من اليوم
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أعلنت سلطات الاحتلال الإسرائيلي، أنها ستكثف غاراتها على قطاع غزة ابتداء من اليوم، وفقا لقناة العربية.
وقد أعلنت وسائل إعلامية، يوم السبت، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.
وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.
وقالت حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.
وأعلنت مصادر إسرائيلية، أن وقف إطلاق نار في جنوب غزة اعتبارا من 9 صباحا للسماح بخروج مدنيين عبر معبر رفح.
وقد تم الاتفاق بين مصر وإسرائيل وأمريكا، على وقف لإطلاق النار في جنوب قطاع غزة في التاسعة من صباح اليوم الاثنين، تزامنا مع إعادة فتح معبر رفح.
ووجهت حركة حماس، ضربة ب100 صاروخ إلى بلدة سديروت.
وأعلنت كتـائب القسام، مقتل قائد كتيبة الاتصالات في جيش الاحتلا ل الإسرائيلي.
وقالت حركة حماس، إن مسلحيها يخوضون اشتباكات ضارية داخل إسرائيل.
وأعلن حزب الله اللبناني، إطلاق قذائف وصواريخ موجهة على إسرائيل.
وأفادت وسائل إعلامية، بإطلاق عشرات الصواريخ من قطاع غزة نحو إسرائيل.
وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي، إن مسلحين من غزة دخلوا الأراضي الإسرائيلي.
وأعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أن حركة حماس أسرت أكثر من ٥٣ جنديا ومستوطنا إسرائيليا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يعلن بدء “المرحلة الثانية” من خطة الحسم
صراحة نيوز ـ أعلن رئيس أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي، إيال زامير، انطلاق “المرحلة الثانية” من خطة “الحسم”، ضمن العدوان المتواصل على قطاع غزة منذ 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023، مشدداً على ضرورة استدعاء واسع لقوات الاحتياط ورفع وتيرة العمليات العسكرية.
جاء ذلك خلال لقاء عقده زامير مع قادة الفرق والألوية، يوم الثلاثاء، في إطار الاستعدادات لعملية موسعة أطلق عليها اسم “عربات جدعون”، حيث اعتبر أن المهمة المركزية تتمثل في “استعادة الرهائن وهزيمة حماس”.
وأكد زامير على أن “المعركة ما تزال طويلة ومتعددة الجبهات”، داعياً إلى مواصلة القتال بـ”إصرار وسعي للاشتباك”، إلى جانب الالتزام بما وصفه بـ”الانضباط العملياتي” لتحقيق أهداف الحرب.
وفي سياق تبريره للتصعيد، اتهم زامير حركة حماس بـ”التعنت” وإفشال جهود التوصل إلى صفقة تبادل أسرى، قائلاً: “حماس مسؤولة عن استمرار القتال والمعاناة”.
وأشار زامير إلى أن قرار استدعاء الاحتياط يأتي في لحظة يصفها بـ”الاختبار الوطني”، قائلاً إن “الاحتياط يدركون أهمية الساعة، وسيلبون النداء لأننا بحاجة إليهم ولا خيار آخر”.
وأضاف أن جنود الاحتياط يعانون من ضغوط غير مسبوقة منذ عام ونصف، وأنه “يجب على الجميع التجند والتضحية”، في إشارة إلى مساعي الحكومة الإسرائيلية لفرض التجنيد على جميع الفئات، وسط انتقادات داخلية بشأن إعفاء الحريديين (اليهود المتدينين) من الخدمة العسكرية.
ويأتي إعلان زامير في ظل استمرار العدوان الإسرائيلي الواسع على غزة، الذي خلّف عشرات آلاف الشهداء والجرحى، وتسبب بكارثة إنسانية غير مسبوقة وسط إدانات دولية ومطالبات متكررة بوقف إطلاق النار.