صراحة نيوز – انتقل الى رحمة الله تعالى اليوم الأحد 22 – 10 – 2023
محي الدين إسماعيل بشماف سين
يعقوب علي مفضي عطون
سالم محمد سالم ابو محفوظ
عبدالله ابراهيم فراج
انتصار واكد موسى ولويل
فضه محمد الدغيم النصر الدعجة
فاطمه محمد شريف بني هاني
رانيه بيتر بركات
خالد يوسف خشرم
صبحي عبدالرحمن العاشوري
امنة عبدالقادر منصور عون
امين كامل شاهين
احمد فواز الصادق
حلوة حسن الزير
سميحه فياض احمد الزبديه
مريم خالد محمود العمري
محمد يحيى عودة الرواشدة
محمد اسماعيل شحادة صالح
عايدة عودة الدبايبة
إنا لله وإنا إليه راجعون
.المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن الوفيات الوفيات اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
محمد موسى: 3 يوليو يوم انتصر فيه الجيش لإرادة الشعب
قال الإعلامي محمد موسى إن يوم 3 يوليو عام 2013 كان يومًا فارقًا في حياة المصريين، مشيرًا إلى البيان التاريخي الذي ألقاه الفريق عبد الفتاح السيسي، وزير الدفاع آنذاك، والذي انحاز فيه الجيش المصري إلى إرادة شعبه في ثورته المجيدة يوم 30 يونيو.
وأكد محمد موسى خلال تقديم برنامج "خط أحمر" على قناة الحدث اليوم، أن هذا البيان أنصف الشعب المصري، وكان بمثابة نقطة تحول، حيث اختار الجيش أن يكون في صف الجماهير التي خرجت تطالب بالخلاص من حكم الفاشية الدينية.
وأضاف الإعلامي محمد موسى أنه في هذا اليوم كان متواجدًا أمام وزارة الدفاع ضمن اعتصام شعبي نظمه الإعلامي الدكتور توفيق عكاشة، رئيس قناة الفراعين، وأنه مثّل القناة في هذا الاعتصام، حيث كان المشهد مهيبًا، وامتلأت الشوارع من ميدان العباسية حتى ضريح الزعيم جمال عبد الناصر، بل وامتد الزحف الشعبي حتى قصر الاتحادية، في مشهد يعكس وحدة الشعب وقوته.
وتابع موسى: "لن أنسى لحظة كنت فيها على منصة الخطابة، وكان الهتاف الجماهيري يدوي: 'افرم يا سيسي'، والجماهير ترفع الكنبة في إشارة رمزية لمشاركة كل فئات المجتمع، حتى من كانوا يوصفون سابقًا بحزب الكنبة.
وأكد أن الشعب المصري خرج في 30 يونيو لينقذ بلاده من حكم جماعة الإخوان الإرهابية، مرددًا هتافات مثل: "ارحل" و"يسقط حكم المرشد"، حتى جاء يوم 3 يوليو ليعلن بداية عهد جديد للدولة المصرية، دولة المؤسسات والتاريخ العريق، التي تعود بجذورها إلى آلاف السنين.
وشدد موسى على ضرورة أن نتذكر كيف حاولت جماعة الإخوان بعد ذلك تدمير مؤسسات الدولة، من خلال أعمال عنف وتخريب وحرائق، وكذلك التهديدات التي كانت تصدر من منصات الاعتصامات المسلحة في رابعة والنهضة.
كما طالب بعدم نسيان الشهداء الأبطال، ومنهم العميد طارق المرجاوي، واللواء حسن سيف، الذين ارتقوا خلال المواجهات مع الإرهاب الأسود، مؤكدًا أن مصر كانت مهددة، لكنها استعادت عافيتها بفضل وعي شعبها وقوة جيشها وشرطتها.
وختم محمد موسى رسالته بالتنبيه إلى أن المخطط لا يزال مستمرًا، وأن استهداف الدولة المصرية لم يتوقف، مما يستوجب من الجميع الالتفاف حول القيادة السياسية، ومساندة الجيش والشرطة، والتمسك بالوعي واليقظة في مواجهة محاولات زعزعة الاستقرار.