«طرق دبي» تنجز 72% من مشروع الطرق الداخلية في مناطق مرغم ولهباب والليسيلي وحتا
تاريخ النشر: 22nd, October 2023 GMT
أعلنت هيئة الطرق والمواصلات، إنجاز 72% من أعمال مشروع تنفيذ الطرق الداخلية وأعمال الإنارة للشوارع القائمة، في أربع مناطق سكنية، هي مرغم ولهباب والليسيلي وحتا، بطول إجمالي 38 كيلومتراً، منها أعمال طرق بطول 19 كيلومتراً، وأعمال إضافة أعمدة إنارة للشوارع القائمة بطول 19 كيلومتراً. وقال معالي مطر الطاير، المدير العام ورئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات: «يأتي تنفيذ مشروع الطرق الداخلية، تنفيذاً لتوجيهات صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وتعليمات سمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم ولي عهد دبي رئيس المجلس التنفيذي، بتطوير وتحسين البنية التحتية الأساسية في المناطق السكنية، لتلبية احتياجات التمدد والانتشار السكاني والعمراني في الإمارة، والارتقاء بجودة الحياة، وتحقيق السعادة والرفاهية للسكان، كما يأتي في إطار حرص هيئة الطرق والمواصلات على تطوير البنية التحتية الأساسية من أعمال الطرق والإنارة وتصريف مياه الأمطار في المناطق السكنية».
المصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: حتا طرق دبي دبي هیئة الطرق والمواصلات مشروع الطرق الداخلیة البنیة التحتیة میاه الأمطار أعمال إنارة فی منطقة طرق بطول
إقرأ أيضاً:
عاجل التحول الصحي: انخفاض وفيات الطرق 28 إلى 12 وفاة لكل 100 ألف نسمة
تراجعت نسبة الوفيات الناتجة عن الحوادث المرورية في المملكة بنسبة 57,4% خلال ثماني سنوات، وفق ما أعلنه برنامج تحوّل القطاع الصحي، الذي وصف هذا الانخفاض بأنه نتاج مباشر للجهود التكاملية التي تقودها الجهات المعنية ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030.
وبيّن البرنامج أن معدل الوفيات انخفض من 28,41 وفاة لكل 100 ألف نسمة في عام 2016 إلى 12,13 وفاة فقط خلال عام 2024، ما يُعد تطورًا لافتًا في مجال السلامة العامة، ويبرهن على فاعلية السياسات الوقائية والاستراتيجيات الوطنية في تحسين مستويات الأمان على الطرق.
أخبار متعلقة بشوارع 30 متراً وتصميم موحد.. اشتراطات جديدة لتصاريح مظلات السياراتعبر "أبشر".. متابعة تجديد الهوية الوطنية في 4 خطواتويأتي هذا الإنجاز نتيجة لتكثيف وزارة الداخلية أعمالها بالشراكة مع لجان السلامة المرورية في إمارات المناطق، من خلال تنفيذ مشاريع استراتيجية ومبادرات شاملة بالتعاون مع الجهات الحكومية والخاصة، تستهدف معالجة السلوكيات الخاطئة على الطرق، وتعزيز ثقافة القيادة الآمنة لدى المواطنين والمقيمين.
كما ساهم تحسين البنية التحتية، وتطوير أنظمة الرصد والمتابعة الرقمية، إلى جانب حملات التوعية المستمرة، في بناء بيئة مرورية أكثر أمانًا، تقل فيها معدلات الحوادث وتُحفظ فيها الأرواح.
ويعكس هذا الانخفاض غير المسبوق في الوفيات المرورية تحوّلاً نوعيًا في أداء القطاع الصحي والأمني، ويؤكد نجاح تكامل السياسات والبرامج الوطنية في تحقيق نتائج ملموسة تصب في مصلحة المواطن وتدعم جودة الحياة في المملكة.