جذب مهرجان الروبيان 2023 المقام حالياً في محافظة القطيف، على الواجهة البحرية للكورنيش، أصحاب الصناعات اليدوية الخفيفة المتعلقة بالبحار، والتي لا يمكن أن يستغني عنها أي بحار وصياد، مثل صناعة مجسمات السفن، والقراقير، وتجفيف الروبيان، والشباك متعددة الأغراض والتي يصطاد بها الصياد الأسماك بمختلف الأنواع والأصناف.

وأكد مدير مركز أبحاث الثروة السمكية بمحافظة القطيف المهندس وليد الشويرد، أن موسم الروبيان هذا العام 2023 أعطى نتائج محفزة لإنتاج أعلى من الروبيان مقارنة بالعام الماضي، مشيراً إلى أن النسخة الثالثة من المهرجان تشهد مشاركة أكثر من 25 جهة من مختلف الدوائر الحكومية، والحرفيين، والأسر المنتجة، والمطاعم، كما شارك المصانع المتعلقة بالروبيان.

أخبار متعلقة بـ 141 ألف ريال.. أب وأبناؤه يبيعون ثاني أغلى صقر في مزاد الصقور"رتال" الراعي الماسي لمعرض ريستاتكس الشرقية 2023resized_3 (12)فن صناعة الشباك

وقال صانع الشباك حسين العليوات، إنه يقوم بصناعة الشباك الكبيرة والصغيرة والتي تستغرق العمل فيها مدة تزيد عن 14 يوماً، مشيراً إلى أنه يقوم بصنع جميع أنواع الشباك الخاصة بصيد الروبيان والأسماك، ومنها الغزل الذي يبلغ طوله 100 ياردة، والذي يبلغ طوله تقريباً 100 متر، وإن تم تركيبه على بعض يصبح طوله 34 باع، وهو مخصص لصيد أسماك متعددة مثل سمك السبيطي والهامور، وفتحة الشباك والعين 3,5.

وأضاف العليوات، أنه يقوم بصناعة الجاروف والمخصص إلى صيد الروبيان، وصناعة السالية من الشباك، كما يقوم بصناعة خيوط الشبك أو السلة التي يجمع فيها البحار الصدف سابقاً والعديد من الشباك المختلفة.

ولفت العليوات، إلى أنه يتواجد في المعرض أدوات عديدة مثل نجمة البحر، والقرن، والكوت، والصدف، أما أدواته في صناعة الشباك فهي مكسار، والخيوط، والذي نعمل فيه لتخيط الشباك، والمقاس هي قطعة من الخشب.

resized_3 (10)

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: القطيف مهرجان الروبيان

إقرأ أيضاً:

لقطات نادرة حصلنا عليها الآن تعكس النشاطات اليومية العراقية في خور عبدالله، والتي حاولت بعض الجهات التعتيم عليها، ومنعها من النشر

شبكة انباء العراق ..

لا توجد قوة دولية تستطيع مصادرة حقوق العراق السيادية في خور عبدالله وفي شمال الخليج العربي. .
لا أمريكا ولا ابو امريكا، ولا الكويت ولا ابو الكويت. .
تمعنوا بالصورتين المرفقتين، واقرأوا التاريخ والوقت، ولاحظوا نشاطات السفن العراقية التي تعمل الآن داخل خور عبدالله. حيث تظهر في الصورة السفينة العراقية: (المربد)، والسفينة العراقية: (المعقل). وهما مكلفتان بتعميق وتهذيب اعماق الممرات الملاحية التي تسلكها السفن الأجنبية القادمة والمغادرة من والى موانئنا. .
وبالتالي فإن خور عبد الله لم يُغلق، ولم تتعطل فيه الملاحة، ولا توجد قوة في الكون تستطيع سلب ومصادرة المياه الإقليمية العراقية. .
حاضركم يبلغ غائبكم. .
رفعت الاقلام وجفت الصحف

user

مقالات مشابهة

  • الزراعة: نقدم كافة أشكال الدعم للنهوض بصناعة الدواجن وتنميتها
  • بالأسود.. بوسي تبهر جمهورها بأحدث ظهور لها
  • الرئيس تبون يترأس اجتماع عمل خُصص لتفعيل خدمة الشباك الوحيد
  • آخر شطحات ترامب: نريد أن نصنع الدبابات لا القمصان والأحذية الرياضية
  • لقطات نادرة حصلنا عليها الآن تعكس النشاطات اليومية العراقية في خور عبدالله، والتي حاولت بعض الجهات التعتيم عليها، ومنعها من النشر
  • التوقيع على تأسيس مصنع في اليمن لمعالجة مخلفات المأكولات البحرية بين مؤسسة نماء للتنمية والتمويل الأصغر وشركة صينية
  • توصيات برلمانية للنهوض بصناعة الحديد في مصر
  • محافظ الخرج يدفع بـ 354 متدربًا من معهد الصناعات الغذائية لسوق العمل
  • بشراكة صينية .. تأسيس اول مصنع لمعالجة مخلفات الماكولات البحرية في اليمن
  • افتتاح معرض المشغولات اليدوية لطالبات مركز معاذ بن جبل الصيفي في الحديدة