تحت شعار "Big Time"، أعلن المستشار تركي آل الشيخ  رئيس مجلس إدارة الترفيه السعودية، عن النسخة الرابعة من موسم الرياض، والتي ستنطيق فعالياته في آواخر أكتوبر الجاري.

موسم الرياض 2023 يختلف عن سابقه بعناصر عالمية جديدة ومبتكرة

شوق آل الشيخ رواد موسم الرياض هذا العام لفعالياته واحداثه الترفيهية الاستثنائية، قائلًا:"حفل افتتاح الموسم هذا العام سيقام من قبل أفضل منظمي الاحتفالات حول العالم، وبُمشاركة أشهر النجوم، وسيصاحبه (نزال حزام موسم الرياض)، الذي يُعد الحدث الأول والأكبر من نوعه، وأحد أكبر نزالات الملاكمة للوزن الثقيل".

موسم الرياض2023

كما سيضم موسم الرياض 2023" اختلافات فريدة عن المواسم السابقة، بدايةً من إنشاء موقع إليكتروني متطور بآليات جديدة بجانب منصة خاصة بتذاكر الحفلات بمواصفات عاملية تُسهل على الروّاد حجزها.

 

بجانب الكشف عن منطقة ترفيهية جديدة بإسم "بوليفارد هول"، التي تم بناؤها خلال 60 يوماً على مساحة تزيد عن 200 ألف متر مربع، وتتسع لأكثر من 40 ألف زائر في وقت واحد، وبمعايير فنية وتقنية عالمية.

منطقة بوليفارد رياض سيتي

تحدث آل الشيخ عن أحداث بوليفارد هول الجديدة والتي ستحتضن تجارب عالمية جديدة، على رأسها “الاحتفال بالذكرى المئوية لـ ديزني من خلال “قلعة ديزني”، التي تتواجد اللمرة الاولى هناك.

 

إلى جانب تجربة “هاوس أوف هايب”، وهي تُعد أكبر تجربة تربط بين الواقع والافتراض، و 30 تجربة تفاعلية مختلفة، والمئات من الفعاليات على مدار أيام الموسم.

حفلات موسم الرياض 2023 ونجوم عربية وعالمية

وعلى الصعيد الغنائي، سيقدم موسم الرياض 2023 تجربة غنائية فريدة من نوعها واستخدام الأساليب التكنولوجية الحديثة على المستوي السمعي والبصري، واستقبال نجوم الغناء محليا ودوليًا وعالميًا، التي اعتاد عليها روّاد الموسم.

 

ويضم "موسم الرياض 2023" 3 مناطق جديدة ومجانية بالكامل، هي "سوق الأولين"، ويحتوي على أكبر مزاد أسبوعي وأكبر مساحة من الأسواق التراثية، و"حديقة الحيوانات بالرياض"، التي تمت زيادة طاقتها الاستيعابية بنسبة 25%، كما تحتضن "حديقة السويدي" مناطق وتجارب جديدة ذات ثقافات متنوعة وعروض غنائية متجولة. ويشهد أيضاً إقامة مسابقة "الكنز" بطريقة جديدة ومبتكرة، وبجوائز تصل إلى 6 ملايين ريال.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: موسم الرياض 2023 فعاليات موسم الرياض 2023 موسم الرياض تركي آل الشيخ موسم الریاض 2023

إقرأ أيضاً:

لأول مرة .. ايران تعترف باستخدام صواريخ جديدة لتدمير عمق إسرائيل

في تطوّر تصاعدي نادر، أفادت وسائل الإعلام الإيرانية الرسمية اليوم الأحد، بأن الصواريخ التي أُطلقت سابقًا فوق تل أبيب وحيفا تُستخدم للمرة الأولى، ما يعكس انتقال الصراع بين إيران وإسرائيل إلى مرحلة أكثر تصعيدًا تقنيًا ومُتقدمة للأسلحة.

كانت ليلة السبت–الأحد حافلة بالرصاص الصاروخي؛ إذ أطلقت إيران دفعتين من عشرات الصواريخ الباليستية الدقيقة نحو إسرائيل. 

المعاملة بالمثل.. إيران تحرق عقل إسرائيل النوويإيران تحت القصف.. منظومات الدفاع الجوي تتصدى لغارات إسرائيلية شرق وغرب طهران

واستهدفت الدفعة الأولى حيفا ومحيطها، حيث ألحق القصف أضرارًا بمصفاة النفط والبنى التحتية، وفقًا لتقارير إسرائيلية. 

أما الدفعة الثانية، فقد طالت تل أبيب وقواعدها العسكرية، وأُصيب عدد من المدنيين بجروح، وسط مشاهد سحب دخان وصافرات إنذار دوّت في الأفق .

أسلحة للمرة الأولى
ما يثير الجدل تلك المعلومات الإيرانية التي أكّدت أن الصواريخ لم تستخدم سابقًا ضد إسرائيل، ما يوحي بتّصميم جديد أو قدرات محسّنة—ربما كانت صواريخ مثل "قادر" و"خيبر شكن" أو ربما رأى البعض ظواهر متطورة مثل الصواريخ فائقة السرعة فئة "فتاح‑1"، مما يجعل هذا التصعيد يحمل بصمة جديدة في تاريخ النزاع 

لم يترك الجانب الإسرائيلي الصمت يخيم، فأعلن عن اعتراض جزء كبير من الصواريخ عبر منظومة "القبة الحديدية"، لكن ما تسلل منها تسبّب بارتقاء شهداء وإصابات في عدد من المدن، ناهيك عن أضرار في البنى التحتية والاستعدادات الأمنية التي دخلت حالة استنفار قصوى .

تبدل قواعد الاشتباك
ويشير التصعيد الجديد إلى تغيّر قواعد الاشتباك. وزادت إيران من قدراتها الصاروخية بدقة موجهة واستهدفت مدنيين ومرافق حيوية—وهو ما يعكس تحوّلًا واضحًا من المعارك غير المعلنة إلى مواجهة مفتوحة تشمل تطورًا في نوعية الأسلحة.

ردود الفعل لم تتأخر؛ فقد دعت دول غربية إلى "تهدئة فورية"، فيما رفعت الأسعار النفطية عالميًا بسبب المخاوف من امتداد المواجهة إلى مضيق هرمز والمنشآت النفطية. 

وداخليًا، يهيب خبراء بالجانب الإسرائيلي بتعزيز منظومات الدفاع، في حين يسعى الإيرانيون إلى بث رسالة ردع جديدة بأن قدراتهم لم تعد حكرًا على المناورات بل باتت تهدد مدنًا استراتيجية مباشرة 

ويثبت إعلان إيران استخدام صواريخ جديدة للتوّ في هجوم على تل أبيب وحيفا، أن الصراع دخل مرحلة متقدمة ترتكز على أسلحة دقيقة ومتطورة. 

وإذا لم يُستجب للدعوات الدولية لوقف التصعيد، فقد نشهد تحولًا في طبيعة النزاع نحو حرب جادة باتت تطال قلب المدن والمواطنين.

طباعة شارك تل أبيب حيفا إيران وإسرائيل إيران إسرائيل الصواريخ الباليستية إسرائيل

مقالات مشابهة

  • مصطفى بكري: دخول أمريكا في الحرب الإيرانية - الإسرائيلية ينذر بحرب عالمية جديدة
  • برشلونة عقيم أوروبيا لأول مرة منذ 6 سنوات
  • طبيب ماثيو بيري يقر بالذنب.. تفاصيل جديدة عن مقتل نجم فريندز بالكيتامين
  • انطلاق فعاليات معرض "موسم المانجو" في مسقط.. الخميس
  • رئيس جامعة كفر الشيخ يشهد افتتاح فعاليات قمة جامعات إقليم الدلتا للاستدامة
  • من داخل الطائرة التي تقلّ اللبنانيين من شرم الشيخ إلى بيروت... شاهدوا هذا الفيديو
  • اختتام فعاليات "سيتي ووك" ضمن موسم جدة 2025 بتجارب وفعاليات مثيرة
  • محافظ جنوب سيناء يبحث مع سفير الهند تعزيز التعاون السياحي وتنظيم فعاليات بشرم الشيخ وسانت كاترين
  • لأول مرة .. ايران تعترف باستخدام صواريخ جديدة لتدمير عمق إسرائيل
  • “ثقافة وفنون الرياض” تحتضن تجربة مسرحية تُبرز المواهب الوطنية