بهذة الطريقة.. وسام صباغ يدعم القضية الفلسطينية
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
يستمر النجم اللبناني وسام صباغ، في دعم القضية الفلسطينية، حيث شارك جمهوره بصورة من أطفال وضحايا غزة من خلال الأستوري الخاص به بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام".
وأرفق بالصورة تعليقًا قال فيه: "العدل عند الله فقط".
آخر أعمال وسام صباغ
والجدير بالذكر آخر أعمال الفنان وسام صباغ مسلسل وأخيرًا، والذي حقق نسب مشاهدات مرتفعة فور عرضه على الشاشة،
وتدور احداث المسلسل حول أمرأة فقيرة قوية، قد تحملت الكثير من المتاعب في حياتها، ولكن إلى هذه المرأة لا تملك اي أوراق لإثبات لشخصيتها، وتتعرف بعد ذلك على "ياقوت" السجين الذي يتورط مع عصابات التهريب والقتل، ثم تتوالى الأحداث.
أبطال عمل مسلسل وأخيرا
والمسلسل من بطولة نادين نسيب نجيم، قصي الخولي،وسام صباغ وغيرها من النجوم من إخراج وتأليف أسامة عبيد الناصر ومن انتاج صادق الصباح.
أحداث مسلسل للموت الجزء الثالث
وتدور أحداث مسلسل للموت حول شابتين ريم وسحر، نشأتا في ظروف صعبة جراء تشردهما وعدم وجود عائلة لأي منهما، ريم واسمها الأصلي وجدان وسحر الشابة التي تعرضت للاغتصاب من والدها تعيش كل منهما في الميتم وتهربان منه للتخلص من الفقر والماضي وتقومان بالاحتيال على الرجال الأثرياء، من أجل المال والثروة لحين زواجها من هادي الشاب الثري، وتبدأ بعدها الأحداث والصراعات، فيما تتواصل الأحداث المشوقة في الجزء الثالث من مسلسل للموت.
كما أنّ المسلسل يتبنى سلسلة من القضايا الاجتماعية، ويلقي الضوء على ظاهرة الأطفال المتسولين في الشوارع وتأثير ذلك على مستقبلهم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية
إقرأ أيضاً:
شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع
عشان تعرف مستوى الانحدار الذي وصلنا إليه شوف الشخصيات المسيطرة على شاشة الأحداث المهمة هذا الأسبوع، حا تلقاهم من نوعية “بيجو، تسابيح، سندالة .. ألخ”،
وهى كلها شخصيات عديمة الجدوى، تكتسب أهميتها من اهتمام الناس بها، وترديد كلامها المنحط، ودا طوالي بحيلك لكتاب آلان دونو “عصر التفاهة”، عندما ذكر أن التافهين حسموا المعركة لصالحهم، لدرجة تغير زمن الحق والقيم، ونبه إلى أن التافهين أمسكوا بكل شيء، بكل تفاهتهم وفسادهم؛ “فعند غياب القيم والمبادئ الراقية، يطفو الفساد المبرمج ذوقاً وأخلاقاً وقيماً؛ إنه زمن الصعاليك الهابط”،
والقصة دي بتنسحب أيضًا على شخصيات سياسية رخيصة، تحاول أن ثثير الجدل هذه الأيام، وتلفت الأنظار إليها بأي فرقعات إعلامية، حتى لو اضطرت لعرض عمالتها بأي ثمن، ودي لوحدها صفحة في كتاب الأزمة السودانية، ضياع الوقت وهدره فيما لا يغني، بينما بلادنا تحتاج إلى أي دقيقة، أي سانحة في ما ينفع الناس ويمكث، وترك الزبد يذهب جفاء، وإلى الأيادي التي تبني وتعمل، وإلى أصوات الحكمة والرشد والحصافة، وهى موجودة لكننا نتجاهلها، ولا نستمع إليها، وبالتالي نحن محتاجين نطلع من عنق الزجاج وبلادنا تتعافى في الأول، وبعدها ممكن تاني نرجع ننشغل شوية بالتفاهة عشان عصرها ما يزعل مننا.
عزمي عبد الرازق
إنضم لقناة النيلين على واتساب