تركيا الآن:
2025-06-07@07:49:59 GMT

الكونغرس يزعم وقوع أسلحة أمريكية بيد “حماس”

تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT

زعم جمهوريون في مجلس النواب الأمريكي “الكونغرس”، وقوع أسلحة أمريكية نقلت سابقا إلى حلفاء واشنطن بيد حركة “حماس” الفلسطينية.
وأرسل أعضاء من الكونغرس الأمريكي رسالة إلى وزير الدفاع الأمريكي لويد أوستن، أن اللجنة رصدت ما قيل إنه وقوع أسلحة أمريكية بيد “حماس”.
وجاء في الرسالة التي وجهها رئيس لجنة الرقابة في مجلس النواب جيمس كومر، ومارغوري تايلور غرين، والتي نقلتها صحيفة “واشنطن إكزامينر” الأمريكية:
“لقد رأت اللجنة أدلة على أن الأسلحة المصنعة في الولايات المتحدة الأمريكية يتم إعادة توزيعها وإعادة بيعها في الأسواق الثانوية للمنظمات الإرهابية، بما في ذلك حماس”.


ودعا الجمهوريون إلى عقد إحاطة يقدمها البنتاغون بالإجراءات التي يتم اتخاذها لمنع وقوع المساعدات المقدمة إلى الحلفاء في أيدي الفصائل المعادية، وطالب المشرعون بعقد هذه الإحاطة في 30 أكتوبر/ تشرين الأول.
ولم يشير المقال إلى الدولة التي قد تسربت منها هذه الأسلحة، لكن صحيفة “واشنطن إكزامنر” اشارت إلى أنه في شهر يونيو/ حزيران الماضي، “كان الجيش الإسرائيلي يشعر بالقلق من أن الأسلحة الأمريكية القادمة من أفغانستان يمكن أن تنتهي في أيدي الحركة الفلسطينية”، بحسب الادعاءات.
وأعلن القائد العام لـ”كتائب عز الدين القسام” الجناح العسكري لحركة “حماس” الفلسطينية، محمد الضيف، في 7 أكتوبر الجاري، بدء عملية “طوفان الأقصى” لوضع حد “للانتهاكات الإسرائيلية”.
وأعلن بعدها الجيش الإسرائيلي بدء عملية “السيوف الحديدية”، وشن غارات قوية على قطاع غزة، بالإضافة إلى اشتباكات مع مقاتلي “حماس” داخل المستوطنات.

المصدر: سبوتنيك

المصدر: تركيا الآن

كلمات دلالية: أسلحة أمريكية الكونغرس حماس

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يزعم استعادة جثتي أسيرين من خانيونس

زعم الاحتلال الإسرائيلي، صباح الخميس، استعادة جثتي أسيرين إسرائيليين من خانيونس جنوب قطاع غزة، مدعيا أنهما قتلا يوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر 2023 في عملية طوفان الأقصى التي نفذتها المقاومة الفلسطينية ضد مواقع عسكرية ومستوطنات في غلاف غزة.

وقال جيش الاحتلال الإسرائيلي عبر بيان: "في عملية مشتركة للجيش وجهاز الأمن العام (الشاباك)، تم الليلة الماضية في خانيونس انتشال جثتي الزوجين جودي فاينشتين وغادي حجاي".

وأشار إلى إنهما كانا من سكان مستوطنة "نير عوز" المحاذية لقطاع غزة، مدعيا أنهما "قتلا" خلال هجوم 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023.



وآنذاك هاجمت "حماس" وفصائل فلسطينية أخرى قواعد عسكرية ومستوطنات بمحاذاة غزة، فقتلت وأسرت إسرائيليين؛ ردا على "جرائم الاحتلال الإسرائيلي اليومية بحق الشعب الفلسطيني ومقدساته، ولاسيما المسجد الأقصى"، حسب الحركة.

من جهته، قال رئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في بيان: "أُعيدت إلى إسرائيل جثتا اثنين من مختطفينا اللذين كانا محتجزين لدى حماس".

وأضاف نتنياهو زاعما: "قُتل جودي وغادي في 7 أكتوبر، واختُطفا إلى قطاع غزة".

وحاليا، تقدر تل أبيب وجود 56 أسيرا إسرائيليا بغزة، منهم 20 أحياء، بينما يقبع بسجونها أكثر من 10 آلاف و400 فلسطيني يعانون تعذيبا وتجويعا وإهمالا طبيا، أودى بحياة العديد منهم، حسب تقارير حقوقية وإعلامية فلسطينية وإسرائيلية.

ومرارا، أعلنت "حماس" استعدادها لإطلاق سراح الأسرى الإسرائيليين "دفعة واحدة"، مقابل إنهاء حرب الإبادة، وانسحاب الجيش الإسرائيلي من غزة، والإفراج عن أسرى فلسطينيين.



لكن نتنياهو - المطلوب للعدالة الدولية لارتكابه جرائم حرب - يتهرب بطرح شروط جديدة، بينها نزع سلاح الفصائل الفلسطينية، ويصر حاليا على إعادة احتلال قطاع غزة.

وتؤكد المعارضة الإسرائيلية وعائلات الأسرى أن نتنياهو يواصل الحرب استجابة للجناح اليميني الأكثر تطرفا في حكومته، لتحقيق مصالحه السياسية الشخصية، ولا سيما استمراره في السلطة.

مقالات مشابهة

  • وزارة العدل تشيد بتقرير “هيومن رايتس ووتش” المندد بالعدوان الأمريكي على ميناء رأس عيسى
  • “المجاهدين الفلسطينية”: الفيتو الأمريكي شجع العدو الصهيوني على اغتيال الصحفيين
  • عمال ميناء “مرسيليا” يرفضون تحميل أسلحة إلى “إسرائيل”
  • الاحتلال يزعم استعادة جثتي أسيرين من خانيونس
  • جيش الاحتلال يزعم استعادة جثتي رهينتين محتجزتين لدى حماس
  • مستقبل بلا أسلحة نووية.. بين الخيال والواقع
  • الفيتو الأمريكي يفشل قرار مجلس الأمن بشأن غزة.. وافق الجميع ورفضت واشنطن
  • عاجل| حماس: الفيتو الأمريكي يجسد انحياز الإدارة الأمريكية الأعمى لحكومة الاحتلال ويدعم جرائمها ضد الإنسانية في غزة
  • “الأحرار الفلسطينية”: واهم من يظن أن المقاومة في غزة انتهت
  • الإصلاح يعيد “القاعدة” إلى الواجهة تزامناً مع تحركات أمريكية لتصنيفه بالإرهاب