“خيركم” تحقق أكبر عدد خريجين في تاريخ المنطقة الغربية
تاريخ النشر: 24th, October 2023 GMT
المناطق_الرياض
حققت جمعية خيركم لتحفيظ القرآن الكريم بجدة إنجازاً جديداً يضاف لتاريخها الذي يقارب الـ 50 عاماً بتخريج 1691 حافظًا وحافظة، الرقم الذي يعد الأكبر على مستوى جمعيات القرآن بالمنطقة الغربية.
وعبر رئيس مجلس إدارة جمعية خيركم المهندس عبدالعزيز حنفي عن سعادته بهذا الإنجاز مؤكداً أن الجمعية تهتم في المقام الأول بالكيف والكم، وأن هذا الرقم بعد توفيق الله هو ثمرة جهود مباركة وخطط ودراسات وبرامج متواصلة بدأت بتخريج 10 آلاف خريج خلال السنوات العشر الماضية ، واليوم بـ ١٦٩١ حافظ وحافظة خلال عام واحد.
وأهدى رئيس خيركم هذا الإنجاز لقيادتنا الرشيدة – حفظها الله – والتي لا تألوا جهداً في نشر وتعليم كتاب الله عز وجل ودعم حلقاته ، كما توجه بالشكر لكافة منسوبي الجمعية في المقر الرئيسي والميدان التعليمي على جهودهم الجبارة والمسددة والتي جاءت ثمرتها المئات والآلاف ممن يحملون القرآن الكريم في صدورهم ليكون لهم نبراساً في حياتهم ونجاة في آخرتهم ، ويغدو لبنة صالحة لوطنهم ومجتمعهم.
24 أكتوبر 2023 - 3:22 مساءً شاركها فيسبوك X لينكدإن ماسنجر ماسنجر طباعة أقرأ التالي أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 2:43 مساءً“تعليم الشرقية” يتصدر الإدارات التعليمية بالمملكة إنهاءً للتقويم الذاتي أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 2:41 مساءًالأمير فيصل بن خالد بن سلطان يطّلع على الخطة التنفيذية لتجمع الحدود الشمالية الصحي أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 2:36 مساءًأمير الحدود الشمالية يشهد توقيع اتفاقيات تعاون بين سجون المنطقة وعددٍ من الجمعيات أبرز المواد24 أكتوبر 2023 - 2:26 مساءًرئيس البنك الدولي: المملكة اتخذت منهجاً رائعاً لتمكين المرأة في سوق العمل منطقة القصيم24 أكتوبر 2023 - 2:23 مساءًأمير القصيم يتسلّم التقرير السنوي الـ 59 لفرع صندوق التنمية الزراعية بالمنطقة24 أكتوبر 2023 - 2:43 مساءً“تعليم الشرقية” يتصدر الإدارات التعليمية بالمملكة إنهاءً للتقويم الذاتي24 أكتوبر 2023 - 2:41 مساءًالأمير فيصل بن خالد بن سلطان يطّلع على الخطة التنفيذية لتجمع الحدود الشمالية الصحي24 أكتوبر 2023 - 2:36 مساءًأمير الحدود الشمالية يشهد توقيع اتفاقيات تعاون بين سجون المنطقة وعددٍ من الجمعيات24 أكتوبر 2023 - 2:26 مساءًرئيس البنك الدولي: المملكة اتخذت منهجاً رائعاً لتمكين المرأة في سوق العمل24 أكتوبر 2023 - 2:23 مساءًأمير القصيم يتسلّم التقرير السنوي الـ 59 لفرع صندوق التنمية الزراعية بالمنطقة تدشين أول مطار مائي في المملكة تابعنا على تويتـــــرTweets by AlMnatiq تابعنا على فيسبوك تابعنا على فيسبوكالأكثر مشاهدة الفوائد الاجتماعية للإسكان التعاوني 4 أغسطس 2022 - 11:10 مساءً بث مباشر مباراة الهلال وريال مدريد بكأس العالم للأندية 11 فبراير 2023 - 1:45 مساءً اليوم.. “حساب المواطن” يبدأ في صرف مستحقات المستفيدين من الدعم لدفعة يناير الجاري 10 يناير 2023 - 8:12 صباحًا جميع الحقوق محفوظة لجوال وصحيفة المناطق © حقوق النشر 2023 | تطوير سيكيور هوست | مُستضاف بفخر لدى سيكيورهوستفيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب فيسبوك X ماسنجر ماسنجر فيسبوك X ماسنجر ماسنجر واتساب تيلقرام زر الذهاب إلى الأعلى إغلاق البحث عن: فيسبوكXيوتيوبانستقرامواتساب إغلاق بحث عن إغلاق بحث عنالمصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أبرز المواد24 أکتوبر 2023 الحدود الشمالیة مساء أمیر
إقرأ أيضاً:
الصين تتهم بيت هيجسيث “بزرع الانقسام” في آسيا في خطاب “مليء بالاستفزازات”
يونيو 1, 2025آخر تحديث: يونيو 1, 2025
المستقلة/- اتهمت الحكومة الصينية رئيس الدفاع الأمريكي بيت هيجسيث بمحاولة “زرع الانقسام” في منطقة آسيا والمحيط الهادئ، وذلك على خلفية خطابه في مؤتمر دفاعي في سنغافورة، حيث حذّر من أن الصين تُشكّل تهديدًا “وشيك”.
ويوم السبت، صرّح هيجسيث بأن الصين “تستعدّ بشكل موثوق لاستخدام القوة العسكرية لتغيير ميزان القوى في منطقة المحيطين الهندي والهادئ”، وأنها تُجري تدريبات على “الخطوة الحقيقية” المتمثلة في غزو تايوان.
وقال وزير الدفاع الأمريكي في كلمة رئيسية ألقاها في منتدى حوار شانغريلا الدفاعي: “لا داعي لتجميل الأمر. التهديد الذي تُشكّله الصين حقيقي، وقد يكون وشيكًا”، داعيًا الدول الآسيوية إلى زيادة إنفاقها الدفاعي.
ويوم الأحد، أدانت وزارة الخارجية الصينية تصريحاته، واصفةً إياها بأنها “مليئة بالاستفزازات وتهدف إلى زرع الانقسام”.
“تجاهل هيجسيث عمدًا دعوة دول المنطقة إلى السلام والتنمية، وروج بدلًا من ذلك لعقلية الحرب الباردة لمواجهة الكتل، وشتم الصين بادعاءات تشهيرية، ووصفها زورًا بأنها “تهديد”.”
“كانت هذه التصريحات مليئة بالاستفزازات وتهدف إلى زرع الفرقة. الصين تستنكرها وتعارضها بشدة، وقد احتجت بشدة لدى الولايات المتحدة.”
كما رد البيان على ادعاء هيجسيث بأن الصين تسعى إلى أن تصبح “قوة مهيمنة” في المنطقة.
“لا تستحق أي دولة في العالم أن تُوصف بالقوة المهيمنة سوى الولايات المتحدة نفسها، التي تُعتبر أيضًا العامل الرئيسي في تقويض السلام والاستقرار في منطقة آسيا والمحيط الهادئ.”
اتهمت الوزارة هيجسيث بـ”اللعب بالنار” فيما أسمته “قضية تايوان”. يزعم الحزب الشيوعي الصيني الحاكم أن تايوان مقاطعة صينية، يديرها انفصاليون بشكل غير قانوني، وقد تعهد بضمها. ترفض حكومة تايوان المنتخبة ديمقراطيًا، وغالبية شعبها، احتمال حكم الحزب الشيوعي الصيني.
وفي حديثه للصحفيين صباح الأحد، رفض وزير الدفاع الأسترالي، ريتشارد مارليس، انتقاد الصين لهيجسيث.
وقال: “ما شهدناه من الصين هو أكبر زيادة في القدرات العسكرية بالمعنى التقليدي من قِبل أي دولة منذ نهاية الحرب العالمية الثانية”.
وأضاف: “هذه إحدى السمات الرئيسية لتعقيد المشهد الاستراتيجي الذي نواجهه جميعًا في المنطقة، والذي يواجهه العالم أجمع”.
وأكد مارليس أن أستراليا عملت مع شركاء إقليميين، بمن فيهم الولايات المتحدة والفلبين، “على مدى فترة طويلة من الزمن لدعم النظام العالمي القائم على القواعد”، بما في ذلك عمليات حرية الملاحة، للتأكيد على اتفاقية الأمم المتحدة لقانون البحار.
والولايات المتحدة ليست من الدول الموقعة على هذه الاتفاقية.
حوار شانغريلا هو مؤتمر سنوي يستضيف العشرات من القادة ووزراء الدفاع والقادة العسكريين من جميع أنحاء العالم، على مدى ثلاثة أيام من حلقات النقاش والخطابات. لكن معظم التفاعلات المهمة تجري على هامش الاجتماعات، من خلال اجتماعات خاصة بين الممثلين. وشهدت السنوات الماضية تبادلًا لاذعًا بين الولايات المتحدة والصين، ولكن من حين لآخر عُقدت اجتماعات مهمة، بما في ذلك العام الماضي مع وزير الدفاع الصيني، دونغ جون، وسلف هيغسيث، لويد أوستن.
مع ذلك، لم ترسل الصين هذا العام سوى وفد صغير بقيادة نائب رئيس جامعة الدفاع الوطني التابعة لجيش التحرير الشعبي، الأدميرال هو غانغفنغ.
بعد ظهر يوم السبت، صرّح هو أمام لجنة بأنّ المتحدثين حاولوا “إثارة الفتنة والانقسام والتحريض على المواجهات في المنطقة” من خلال انتقادات للصين.
وقال إنّ الوضع البحري في المنطقة “مستقرّ عمومًا” لكنه يواجه “تحديات جسيمة”، واتهم دولًا لم يُسمّها بزيادة الوجود العسكري وانتهاك السيادة الإقليمية لدول أخرى “باسم ما يُسمّى بحرية الملاحة” ودعم “قوى استقلال تايوان الانفصالية”.
تدّعي الصين ملكيتها لجزء كبير من بحر الصين الجنوبي، حيث تتداخل مطالب السيادة بين عدة دول. وقد رفضت حكمًا صادرًا عن محكمة لاهاي بأنّ مطالبها غير قانونية.