تدشين مشروع ”الوقاية من السيول“ لقوات الأمن والشرطة بساحل حضرموت
تاريخ النشر: 25th, October 2023 GMT
(عدن الغد)خاص:
دشّن وكيل محافظة حضرموت الأستاذ حسن سالم الجيلاني، والمدير العام لأمن وشرطة ساحل حضرموت، العميد مطيع سعيد المنهالي، امس الثلاثاء بالمكلا، مشروع ”الوقاية من السيول“ لقوات الأمن العام، بدعم من مؤسسة إسناد للتنمية والأعمال الإنسانية، وبإشراف من مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت.
وخلال التدشين، الذي حضره المدير العام لمكتب وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل بساحل حضرموت الأستاذ أحمد باظروس، ومدير مصلحة الدفاع المدني العقيد سعيد حاج عبدالرحيم، ومدير الإمداد والتموين العقيد سالم العوبثاني، ورئيس مؤسسة إسناد للتنمية والأعمال الإنسانية الأستاذ سالم بن دحيم، أشاد الوكيل الجيلاني بجهود المؤسسة في إسناد رجال الأمن بعدد 120 بدلة واقية من الأمطار، وعدد من المستلزمات الأخرى، مشيرًا إلى أن السلطة المحلية تقدّر وقوف المؤسسات المجتمعية إلى جانبها تزامنًا مع الإجراءات الاحترازية للحد من آثار الإعصار المداري”تيج“.
وأكد العميد المنهالي جاهزية قوات الأمن والشرطة لتنفيذ خطة الانتشار بدءًا من اليوم في مختلف شوارع المدينة، مشيدًا بجهود مؤسسة إسناد على تقديم هذا الدعم الإنساني لرجال الدفاع المدني وجنود الوحدات الأمنية المشاركين في خطة الانتشار للوقاية من الأمطار والسيول عند حدوثها للحفاظ على سلامتهم أثناء تنفيذهم للمهام الوطنية والإنسانية لخدمة المجتمع، وحفظ الأرواح والممتلكات العامة.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
اقتراح أمام رئيس مجلس إدارة مؤسسة الضمان ومديرها العام
#سواليف
اقتراح أمام #رئيس_مجلس_إدارة مؤسسة #الضمان ومديرها العام
خبير التأمينات والحماية الاجتماعية الإعلامي والحقوقي/ #موسى_الصبيحي
يعرف زملائي في مؤسسة الضمان الاجتماعي، ولا سيما في المركز الإعلامي للمؤسسة، بأننا كنا نسارع من وقت إلى آخر للدعوة إلى عقد جلسات عصف ذهني لمناقشة موضوعات ذات أهمية وأثر وأولوية من موضوعات الضمان وقضاياه وتحدّياته. وكانت جلسات مثمرة إلى أبعد الحدود سيما وأننا كنا نشرك فيها أشخاصاً وجِهات وهيئات ذات اهتمام من خارج مؤسسة الضمان.
مقالات ذات صلة قوات الاحتلال تدهم منازل في نابلس 2025/05/13اليوم، يدفعني الحرص الشديد على مستقبل الضمان، إلى تقديم اقتراح للزملاء الأعزاء في المؤسسة، ولرئيس مجلس إدارتها ومديرها العام تحديداً، لعقد جلسة/جلسات عصف ذهني لمناقشة ظاهرة التقاعد المبكر وآثارها الاجتماعية والاقتصادية والمالية والتأمينية والإدارية على مختلف الأطراف.
التقاعد المبكر أصبح ظاهرة لافتة، ومؤسسة الضمان تشكو منه، وهي إنْ لم تكن تئن تحت وطأته وثقله حالياً، فسوف تئن وتئن قريباً وقريباً جداً.!
ناقشوا الموضوع بإسهاب اليوم قبل الغد، وافتحوا كل الملف، ولا تجاملوا أحداً، فمستقبل الضمان ومتانة نظامه التأميني وملاءته المالية يجب أن تكون البوصلة التي ننطلق منها نحو الإصلاح، وتصويب المسيرة، ودرء المخاطر، وتعزيز منظومة الحماية الاجتماعية لهذه المؤسسة الوطنية الرائدة.
مراسل تلفزيون فلسطين يتعرض لحادث دهس خلال بث مباشر (شاهد)