«الق د ر فی»:

فتى فلسطينياً آخر يُضاف إلى قائمة القُصّر الذين قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية

شاهد المقال التالي من صحافة الصحافة العربية عن فتى فلسطينياً آخر يُضاف إلى قائمة القُصّر الذين قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، قضى طفل فلسطيني يبلغ من العمر 14 عاما منتصف ليل الأربعاء 27 تموز يوليو في مدينة قلقيلية في الضفة الغربية. وأصيب برصاصة في الرأس أثناء اقتحام الجيش .،بحسب ما نشر مونت كارلو الدولية، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات فتى فلسطينياً آخر يُضاف إلى قائمة القُصّر الذين قتلوا برصاص الجيش الإسرائيلي في الأراضي الفلسطينية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا. فتى فلسطينياً آخر يُضاف إلى قائمة القُصّر الذين... قضى طفل فلسطيني يبلغ من العمر 14 عاما منتصف ليل الأربعاء 27 تموز/ يوليو في مدينة قلقيلية في الضفة الغربية. وأصيب برصاصة في...


المغرب: الإغْتِيالُ السِيّاسي والرَّدْعُ القَضائي.. قِراءة مُغَايِرَة في محاكمة حامي الدين!

  عبد المجيد موميروس لا جرم؛ أن البراءة لَهِيَ الأصل، حتى تثبت إدانة المتهم، بمقرر قضائي، مُكتسبٍ لقوة الشيء المقضي به. تماما؛ بعد توفير جميع الضمانات القانونية، و استكمال مراحل التقاضي، الكافية لمحاكمة قضائية دستورية عادلة نزيهة. لكن؛ لا شك أن متابعة الظنين في حالة اعتقال، قد يفرضه الواجب الردعي، الموكول إلى المؤسسة القضائية بغاية حفظ مصلحة المجتمع. خصوصا؛ إذا تعلق الجُرْمُ بالسلوك العنيف، المؤَدي إلى قتل نفس بشرية. فلا يمكن؛ أن يُتْرَكَ المتهمَ غيرَ مَسْلُوب الحرية. ذلك حَتى؛ لا تتوفر له فرصة التأثير في الشهود، أو كي؛ لا يتسنى له طمس أدلة الاتهام. و أيضا؛ لِكَي لا تصير حرية المتهم الشخصية، عاملا مساعدا على التطبيع السياسوي مع جناية القتل. و كذلك؛ حتى لا يتمدد الجرم، إلى تهديد شامل للسلم...