يستعد مركز دبي التجاري العالمي لاستضافة النسخة الثانية عشرة من مهرجان المأكولات المتخصصة، المعرض التجاري الوحيد المـتخصص بالأطعمة الفاخرة في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.
و بحسب وكالة أنباء الامارات “وام” يوفر المهرجان الذي يقام في الفترة من 7 إلى 9 نوفمبر المقبل، للمشترين من أسواق المنطقة منصة للتواصل، بما يلبي احتياجات قطاعات الضيافة والمؤسسات والمشترين المتخصصين بالمنتجات المتميزة في الشرق الأوسط، كما يتيح للزوار فرصة التعرف على أحدث الأخبار والتوجهات الجديدة في صناعة المأكولات المتخصصة.


ويجمع مهرجان الأغذية المتخصصة قادة القطاع، وصناع القرار في قطاعات البيع بالتجزئة، والضيافة، والخدمات الغذائية، والتصنيع والاستيراد والتصدير، وتجارة الجملة، ويتناول الفرص والتحديات عبر هذه القطاعات، مع التركيز على ستة مواضيع أساسية: الأطعمة التقليدية ومأكولات الذواقة، والأغذية العضوية والمستدامة، والصحة والرفاهية، والأغذية النباتية، وخدمات الطعام، والمشروبات المتخصصة.
وقالت تريكسي لوه ميرماند، نائب الرئيس التنفيذي لإدارة الفعاليات في مركز دبي التجاري العالمي: "يمكن للمشترين والزوار التعرف على مجموعة كبيرة ومتنوعة من الأطعمة المتخصصة العالمية المبتكرة والرائجة، مشيرا إلى أن المهرجان يوفر الفرصة للعارضين لتقديم منتجاتهم وخدماتهم، إلى جانب فرص بناء شراكات تجارية جديدة".
ويمكن خلال المهرجان شراء المنتجات من جميع أنحاء منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا واكتشاف مجموعة واسعة من الأطعمة المتخصصة من أكثر من 250 عارضاً، ومنهم العلامات التجارية العالمية، كما يقدم العارضون مجموعة من المنتجات من عدد من القطاعات بما في ذلك المنتجات المصنوعة يدوياً.
ويشارك عارضون من 25 أكثر من دولة، منها إيطاليا ومصر واليونان والفلبين وكوريا وسنغافورة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: الإستيراد والتصدير البيع بالتجزئة الخدمات الغذائية الشرق الأوسط وشمال الشرق الأوسط وشمال إفريقيا العلامات التجارية

إقرأ أيضاً:

حكام العرب يلهثون وراء ترامب .. واليمن تعلن التحدي ”

السياسة التي يهدف إليها ترامب من زيارته للخليج لها دوافع مختلفة ما بين سياسية واقتصادية، بالنسبة للأهداف السياسية ونتحدث هنا عن هدف سياسي واحد ويعتبر هو الهدف الأصلي وهو بداية ما يعتبر لجمع أكبر حلف سياسي وعسكري في الشرق الأوسط وان يحكم قبضته عليه وأن يأمن شر هذه الدول المنتجة لأكبر مخزون نفطي في العالم وبالتالي تعتبر من أغنى الدول مالياً وشعبياً دينياً وكذلك للموقع الاستراتيجي للشرق الأوسط، وبالتالي فإن هذه الدول الإسلامية تعتبر لدى ترامب انها دول متطرفة وبالتالي تشكل خطراً على ترامب ودولته التي تسمى أمريكا العظمى !!
وبالتالي عند تمكنه وتأكده من أن هذه الدول تحت قبضته وسيطرته بالوصاية عليها تحت مبرر أنه يقوم بتأمينها، سيكون أحكم القبضة على الشرق الأوسط ما عدا دولة واحدة هي اليمن وسيقوم بدوره بتكليف المهمة للقضاء على اليمن للدول المجاورة لها، ولكن لا قلق ولا خوف بالنسبة للقيادة اليمنية الحكيمة من كل هذه المؤامرات وهذه الخطط جميعها ستبوء بالفشل مرة أخرى بعد فشل الأعداء وهزيمتهم السابقة دام الله معنا، من الناحية الاقتصادية يريد ترامب أن يجمع اكبر قدر ممكن من الاستثمارات في أمريكا وتشغيل الأيادي الأمريكية العاملة ورفع اقتصادها لكي تكون هناك قابلية له في وسط الشعوب الأمريكية عند ارتياحها لهذه القفزة الاقتصادية الاستثمارية لبلدها تحت قيادة وجهود رئيسها المبجل ترامب، وسيضمن بقاءه على هذا العرش ..
ومن هنا ستكون لدى ترامب ضغوط أخرى أكبر يمارسها ضد أي دولة أو أي كيان يحاول ان يخرج عن طوعه من الشرق الأوسط بضغطة زر واحدة وتجميد حساباته وأكل أمواله واستثماراته وستعود ضده وبالاً ويحاربه بأمواله دون ان يخسر دولاراً واحداً.
وبالنسبة لليمن فلا يوجد لديها أي شيء تخسره أو تخاف عليه، ومبدأنا اليمني القرآني لن يتأثر بأي سياسات أو أي تهديدات مهما بلغت، قدوتنا هو القرآن الكريم والمنهج القرآني والقيادة القرآنية ممثلة بالسيد القائد عبدالملك بن بدر الدين الحوثي يحفظه الله، ولن يؤثر في موقفنا الثابت تجاه قضيتنا المركزية وتطهير أولى قبلة المسلمين المسجد الأقصى وجميع الأراضي المقدسة من دنس اليهود الغاصبين.

مقالات مشابهة

  • كلفة الفاتورة الأمريكية في الشرق الأوسط.. «فانس» يفضح وهم الديمقراطيات المستحيلة
  • نائب رئيس الوزراء: مركز الاتصالات الجديد للإسعاف هو الأكبر في الشرق الأوسط
  • إقرار بالفشل.. نائب ترامب: استحالة بناء ديمقراطيات في الشرق الأوسط
  • فيديو نائب ترامب وتصريح استحالة بناء ديمقراطيات في الشرق الأوسط يشعل تفاعلا
  • حكام العرب يلهثون وراء ترامب .. واليمن تعلن التحدي ”
  • بنسخته السابعة.. انطلاق مهرجان الرياضات التقليدية في إسطنبول
  • نحو شروق جديد: الأمل يولد من رحم التحديات
  • أمريكا توافق على حضور الشرع اجتماعات الأمم المتحدة.. أول مشاركة منذ 1967
  • وزير التموين: تنظيم المعارض المتخصصة يعكس قوة وتنافسية الصناعة الوطنية
  • مصر وأوروبا: شراكة صحية وزراعية لتعزيز التبادل التجاري ونقل التكنولوجيا الدوائية