عدن ((عدن الغد)) خاص:

اصدرت قبيلة المحاثيث الفضلية بمحافظة ابين بيانا بخصوص ما تعرض له الشيخ/ علي المحثوثي في مسجد الرحمن بالمنصورة امس. 

وجاء في البيان: بسم الله الرحمن الرحيم

بيان صادر من قبيلة المحاثيث الفضلية
فيما له تعرض له الشيخ/ علي المحثوثي.


تابعنا بأسف بالغ ماتعرض له ابننا الشيخ علي المحثوثي من اعتداء صارخ في بيت الله من قبل جماعة مسلحة يتبعون مدير أوقاف عدن المدعو محمد الوالي، وتابعنا تفاصيل المشكلة من بدايتها قبل اتخاذ هذا الموقف القبلي، وتبين لنا أن ولدنا الشيخ علي جاء بترشيح من جهة المجلس الإنتقالي الجنوبي ومن جماعة المسجد والقائمين عليه،وبتوافق شعبي، كما اطلعنا على قرار وزارة الأوقاف بمنع تغيير أئمة المساجد من جهة مكاتب الأوقاف، وبعد هذا الإطلاع نهيب بموقف ابننا المشرف المتمثل بضبط النفس وتفويت الفرصة على المفتنين.

وعلى هذا:
نبعث رسالتنا إلى المجلس الانتقالي الجنوبي وإلى محافظ عدن بوضع حد لتصرفات محمد الوالي، ونحمل الوالي مسؤولية سلامة ابننا الشيخ علي، ونوجه رسالتنا إلى أهل يافع عامة والى بيت الوالي خاصة في أن يكون لهم موقف مما جرى، ونطالبهم بداعي القبيلة والأخوة أن يحافظوا على اللحمة الإجتماعية الجنوبية، مالم إذا تمادت الأمور من جهة الوالي ومن وراءه في حق ولدنا، فنحملكم تبعات ماسيجري، وسيكون لنا موقف تحملوا بعد آثاره وتبعاته، وعلى الباغي تدور الدوائر.

صادر عن 
قبيلة المحاثيث الفضلية.
محافظة أبين .

المصدر: عدن الغد

إقرأ أيضاً:

اختطاف قيادي بارز في الحزب الاشتراكي بـ أبين تحت تهديد السلاح

الجديد برس| خاص| أكدت مصادر محلية، بأن عناصر مسلحة تابعة للمجلس الانتقالي الجنوبي، المدعوم إماراتياً، أقدمت على اختطاف القيادي في الحزب الاشتراكي اليمني، سعيد عوض الهمامي، اليوم الأحد، من منزله في مدينة زنجبار بمحافظة أبين، تحت تهديد السلاح. وأدان فرع الحزب الاشتراكي في أبين ما وصفه بـ”جريمة بلطجة وانتهاك صارخ للقانون”، محمّلاً قيادة المجلس الانتقالي في المحافظة، وعلى رأسها المدعو ناصر محمد الحسيني، وكذلك الأجهزة الأمنية المحلية، المسؤولية الكاملة عن حياة الهمامي وسلامته. واعتبرت سكرتارية الحزب أن هذا الاعتداء يأتي ضمن سلسلة من الاستهدافات المتكررة التي تطال قيادات العمل المدني والحزبي في الجنوب، داعية إلى فتح تحقيق عاجل ومحاسبة المتورطين، وإنهاء ظاهرة الإفلات من العقاب التي باتت تهدد السلم الاجتماعي والمؤسسية المدنية. ولقيت الحادثة تضامناً واسعاً من قوى سياسية ومدنية، اعتبرت ما جرى “اعتداءً سياسياً خطيراً” يستهدف تقويض ما تبقى من مؤسسات الدولة، في ظل تنامي نفوذ الفصائل المسلحة التابعة للانتقالي. وتشهد المحافظات الجنوبية الخاضعة لسيطرة حكومة عدن والمجلس الانتقالي، تصاعداً مقلقاً في حوادث الانفلات الأمني، وعمليات الاعتقال التعسفي والاختطاف، التي طالت ناشطين وإعلاميين وقيادات سياسية، نقل العديد منهم إلى سجون سرية، وسط تقارير متكررة عن وفيات جراء التعذيب.

مقالات مشابهة

  • الجيش السوداني يصدر بيانا مهما
  • «الضمانات» تجمد مفاوضات برشلونة وويليامز
  • آسر ياسين يكشف عن عن سر تأثره بمسلسله دون سابق إنذار
  • تجار سوق الربيع المتضررون من الحريق يوجّهون رسالة استعطاف إلى الوالي لتنفيذ وعود التعويض والإدماج
  • انتهاء اجتماع الكابينت الإسرائيلي دون اتخاذ قرارات غزة.. تفاؤل حول صفقة جزئية
  • اختطاف قيادي بارز في الحزب الاشتراكي بـ أبين تحت تهديد السلاح
  • تفاهمات عسكرية بين السعودية وإيران بخصوص المجال الدفاعي وأوضاع المنطقة
  • شوبير يفجر مفاجأة عن مهاجم الأهلي المحتمل
  • قبيلة “تشادية” تقرر سحب أبنائها من ميادين القتال في السودان
  • البيئة طالبت بفتح تحقيق بخصوص التلوّث النفطي في الجيّة