أول روبوت تحصل على الجنسية السعودية: ساهمنا في تطوير برامج خاصة بالأمم المتحدة
تاريخ النشر: 26th, October 2023 GMT
قالت أول روبوت تحصل على الجنسية السعودية "صوفيا"، إنها تتمنى أن يركز منتدى مستقبل الاستثمار مستقبلا على الصحة والاستثمار في البشر.
وأوضحت خلال كلمتها في منتدى مبادرة مستقبل الاستثمار: "سافرت إلى كل الولايات المتحدة الأمريكية وذهبت إلى أوروبا والصين وأيضا أرسلنا رسائل كيف يمكننا أن نكون مؤاذرين للبشر، وكنا نساهم في تطوير بعض البرامج الخاصة بالأمم المتحدة".
وتابعت: "أهنئكم على الأعمال التي قمتم بها في هذا المؤتمر وأتمنى أن يركز هذا الحوار مستقبليا على الصحة والاستثمار في البشر لأن أشخاص كثر يعانون من الأمراض ويعانون أيضا من التغيرات".
فيديو | مشاركة الذكاء الاصطناعي في #مبادرة_مستقبل_الاستثمار
أول روبوت تحصل على الجنسية السعودية "صوفيا": أتمنى أن يركز المؤتمر مستقبلا على الصحة والاستثمار في البشر #الإخبارية #FII7 pic.twitter.com/tIECAVFo1B
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: الأمم المتحدة
إقرأ أيضاً:
رئيس بعثة الجامعة العربية بالأمم المتحدة: توجه عالمي متنام لدعم الفلسطينيين
أكد السفير ماجد عبد الفتاح رئيس بعثة جامعة الدول العربية بالأمم المتحدة، أن إسبانيا تقود حاليًا محاولات لإصدار قرار في الجمعية العامة للأمم المتحدة في حال فشلت الجهود المبذولة لإقناع مجلس الأمن، بسبب موقف الولايات المتحدة، مؤكدًا أن هذا الحراك الأوروبي، إلى جانب مواقف الكتلتين العربية والإسلامية وحركة عدم الانحياز، يُشكل رافعة قوية للمضي قدمًا نحو وقف إطلاق النار وإنهاء الاحتلال وتحقيق السلام العادل.
وقال ماجد عبد الفتاح في مداخلة هاتفية في قناة" إكسترا نيوز"، :" هذا التحرك يُظهر تنامي الكتلة الدولية الداعمة لحل الدولتين، ويؤكد أن هناك توجهاً عالميًا متناميًا لدعم الفلسطينيين وحقهم في إقامة دولتهم المستقلة، وأن الولايات المتحدة الأمريكية وإسرائيل أصبحا في موقع منعزل بعيد عن كل المحاور الدولية".
وأضاف:" هذا الاتجاه يزيد الضغط على الولايات المتحدة وإسرائيل من أجل التخلي عن مواقفهما المتعنتة، وبخاصة فيما يتعلق بوقف إطلاق النار وإيصال المساعدات ومنع تهجير الفلسطينيين".
وذكر، أنّ التحالفات داخل الاتحاد الأوروبي لم تعد كما كانت، حيث لم يتبق من الحلفاء التقليديين لإسرائيل سوى المجر والتشيك، بالإضافة إلى ألمانيا والنمسا، وسط تردد هنا وهناك، بينما تتجه دول مثل إسبانيا، فرنسا، وإيرلندا إلى دعم قرارات قوية في الأمم المتحدة ضد العدوان الإسرائيلي، الأمر الذي يُعزز العزلة الدولية المفروضة على إسرائيل والولايات المتحدة.