عواصم - وكالات

أبدت بعض الدول الغربية تضامنا مع قطاع غزة بعد أن قطع الاحتلال الإسرائيلي الاتصالات عن القطاع، ورفض قرار الأمم المتحدة الذي طالب أمس الجمعة بهدنة إنسانية ووقف فوري لإطلاق النار المستمر منذ 3 أسابيع.

واعتبر رئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز أمس الجمعة أن ثمة شكوكا مشروعة في احترام إسرائيل للقانون الدولي بحربها المستمرة على قطاع غزة، ولا سيما بعد مشاهدة الصور القادمة من القطاع التي تظهر معاناة ونزوح أكثر من مليون فلسطيني.

وشدد سانشيز على ضرورة الهدنة الإنسانية، في موقف يتقاطع مع دول الاتحاد الأوروبي الـ27 الذين طالبوا الخميس بهدنة إنسانية لإيصال المساعدات لسكان غزة.

كما قالت وزيرة الحقوق الاجتماعية الإسبانية بالإنابة إيوني بيلارا اليوم السبت -عبر منصة إكس- إن "قطع إسرائيل للاتصالات عن غزة هدفه ارتكاب المزيد من الفظائع والإفلات لاحقا من العقاب لارتكاب المزيد من الفظائع".

من جهته، استنكر رئيس الوزراء الأسكتلندي حمزة يوسف قطع الاتصالات عن قطاع غزة، قائلا إنه لا يستطيع الاتصال بأفراد من عائلته هناك، في حين يستمر القصف العنيف على القطاع، وتساءل "كم من الأطفال يجب أن يقتلوا حتى يقول العالم كفى؟".

المصدر: جريدة الرؤية العمانية

إقرأ أيضاً:

حماس تدرس مقترحات لوقف إطلاق النار .. وإسرائيل تبدي جدّية بالتفاوض

حماس تدرس مقترحات لوقف إطلاق النار .. وإسرائيل تبدي جدّية بالتفاوض

مقالات مشابهة

  • فضيحة تحرش تهز الحزب الحاكم في إسبانيا وتربك سانشيز
  • أردوغان: نسعى لوقف إطلاق النار في غزة مثلما حصل بين إسرائيل وإيران
  • ماذا طلبت إسرائيل من حماس بعد التوصل لوقف إطلاق نار؟
  • عبدالعاطي لـ جوتيريش: مصر تبذل جهودا مكثفة لوقف إطلاق النار بغزة
  • الوساطة المصرية والقطرية تواصل جهودها لوقف إطلاق النار في غزة
  • حماس تدرس مقترحات لوقف إطلاق النار .. وإسرائيل تبدي جدّية بالتفاوض
  • وزير خارجية إسرائيل: مؤشرات إيجابية بشأن وقف إطلاق النار في غزة
  • حماس: ندرس عروضا جديدة لوقف إطلاق النار
  • حماس: نسعى لاتفاق يضمن إنهاء الحرب وانسحاب إسرائيل من قطاع غزة
  • تصاعد الانقسام السياسي في إسرائيل بشأن صفقة تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار بغزة