إيلون ماسك يرد على هاشتاغ #starlinkforgaza: «مستعدون لتوصيل الإنترنت إلى غزة»
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
أعلن الملياردير الأمريكي إيلون ماسك أن شركته “سبيس إكس” مستعدة لتوصيل الإنترنت إلى “منظمات الإغاثة المعترف بها دوليًا في غزة”.
أخبار قد تهمك إيلون ماسك يسخر من زيلينسكي بصورة على “إكس” 2 أكتوبر 2023 - 9:46 صباحًا إيلون ماسك: سنلغي خاصية الحماية في منصة “إكس” 19 أغسطس 2023 - 2:15 مساءً
وخدمات “ستارلينك” التي تتضمن “الإنترنت الفضائي” أضحت مطلبا شعبيا لأهالي قطاع غزة وداعميهم من الخارج، حيث دشّن نشطاء في مواقع التواصل الاجتماعي حملة تحت وسم #starlinkforgaza لمطالبة إيلون ماسك بمد الخدمة للقطاع عقب قطعها من جانب السلطات الإسرائيلية.
ويلعب الإنترنت دورا هاما في إنقاذ أو انتشال ضحايا الغارات الإسرائيلية المتواصلة على غزة منذ أكثر من 20 يوما.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: إيلون ماسك إیلون ماسک
إقرأ أيضاً:
من كوداك إلى كود الذكاء الاصطناعي.. هل نحن مستعدون؟
في عام 1988، كانت كوداك تهيمن على صناعة الصور، توظف أكثر من 140 ألف موظف، وتُنتج 85 % من الصور الورقية عالميًا. ومع ذلك، أعلنت إفلاسها عام 2012، رغم أنها كانت أول من اخترع الكاميرا الرقمية. لكنهم رفضوا تبنّي المستقبل.
ماحدث لكوداك، ليس حالة نادرة. إنه نموذج يُحذرنا من تجاهل التغيير. اليوم نعيش بداية الثورة الصناعية الرابعة، حيث التكنولوجيا لا تطوّر القطاعات فحسب، بل تُعيد تشكيلها بالكامل.
خذ الذكاء الاصطناعي كمثال. أنظمة مثل IBM Watson باتت تُعد وثائق قانونية خلال دقائق، وتُعطي تشخيصات طبية أدق من الأطباء في بعض الحالات. هذا لا يعني أن المحامين والأطباء سينقرضون، لكن من لن يتعلم استخدام الذكاء الاصطناعي، سيتجاوزه الزمن.
أما السيارات ذاتية القيادة، فهي تُقلّل نسبة الحوادث بشكل كبير. تقارير من Waymo تُظهر أنها أكثر أمانًا من السائق البشري، ما يهدد قطاع التأمين، وتجارة السيارات التقليدية. لن تحتاج لشراء سيارة، فقط تطبيق يوصلك ويعيدك دون سائق أو موقف أو رخصة قيادة.
في البناء، بدأت شركات صينية طباعة مبانٍ بطابعات ثلاثية الأبعاد. خلال يومٍ واحد، تم تشييد مبنى مكون من 6 طوابق. نفس التقنية ستُستخدم في صناعة الأحذية، الأعضاء البشرية، وحتى الطائرات.
التعليم لن ينجو من التغيير. مع توفر هواتف ذكية بسعر 10 دولارات، سيتمكن كل فرد على الكوكب من الوصول للمعرفة مجانًا. من لا يُطوّر نفسه عبر التعلم الذاتي، سيُقصى من السوق.
الخلاصة: إذا كانت فكرتك لا تعتمد على الذكاء الاصطناعي، أو الهاتف الذكي، فهي خارج المنافسة. 70 % من الوظائف الحالية مهددة بالاختفاء خلال عقدين. البقاء للأذكى، للأسرع، ولمن يرى المستقبل قبل أن يصل.
التغيير قادم وسريع.
والسؤال الحقيقي: هل نحن مستعدون؟