جدد غاري أونيل، مدرب نادي وولفرهامبتون، الثقة في لاعبه الدولي الجزائري، ريان آيت نوري، بمناسبة لقاء اليوم السبت، المرتقب أمام الضيف نيوكاسل يونايتد.

وأعلن مدرب “الوولفز” عن تشكيلته الأساسية التي اختارها، للمباراة التي ستنطلق بعد قليل. ضمن فعاليات الجولة الـ 10 من البريميرليغ، والتي عرفت تواجد اسم مدافع الخضر.

وستكون هذه المرة التاسعة، التي يبدأ فيها آيت نوري أساسيا. من أصل 10 لقاءات في الدوري الانجليزي الممتاز، وهو ما يؤكد الثقة الكبيرة التي يحظى بها الدولي الجزائري. من طرف خليفة جوليان لوبيتيغي.

✌️ changes from #BOUWOL
???? Semedo and Lemina return
???????? Traore starts

How we line-up to face @NUFC.

???????? @AstroPay_OK pic.twitter.com/zxlpUuvaGN

— Wolves (@Wolves) October 28, 2023

إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

وزير الخارجية الجزائري يؤكد: لن نسمح بالعبث بأمن واستقرار جوارنا في منطقة الساحل

أكد وزير الخارجية الجزائري أحمد عطاف، خلال كلمته في الاحتفال باليوم العالمي لإفريقيا بمقر الوزارة بالعاصمة الجزائر، على ثبات موقف بلاده حيال الوضع الأمني والسياسي في منطقة الساحل، مشددًا على أن الجزائر لن تسمح بأي محاولات تهدد أمن واستقرار دول جوارها.

وأوضح عطاف أن الجزائر متمسكة بمبادئها وثابتة على مواقفها رغم المحاولات المتكررة لإحداث توتر في علاقاتها مع دول الساحل الصحراوي، قائلاً: “الجزائر لم ولن تدير ظهرها لانتمائها الإفريقي بصفة عامة ولجوارها الساحلي بصفة خاصة، ولن تسمح بالعبث في أمن واستقرار جوارها وفضاء انتمائها، لأن أمنها واستقرارها مرتبط بأمن واستقرار جوارها”.

وشدد الوزير على حرص الجزائر الشديد على سيادة دول الجوار وسلامة أراضيها ووحدتها الوطنية، مؤكداً أن بلاده ستظل داعمة لكل الجهود التي تهدف إلى مواجهة التحديات الأمنية والسياسية التي تواجه المنطقة، سواءً داخل الجزائر أو لدى أشقائها.

يأتي هذا التصريح في ظل التوتر الحاد بين الجزائر وتحالف دول الساحل الثلاث (مالي، النيجر وبوركينافاسو)، والتي تفاقمت عقب حادثة إسقاط الجيش الجزائري لطائرة مسيرة تابعة للجيش المالي اخترقت المجال الجوي الجزائري نهاية مارس الماضي.

وأدى هذا الحادث إلى تصعيد دبلوماسي حيث قررت دول الساحل سحب سفرائها من الجزائر، وهو ما ردّت عليه الجزائر بالمثل، بالإضافة إلى إغلاق المجال الجوي الجزائري أمام الملاحة الجوية القادمة من أو المتجهة إلى دولة مالي.

وتعد هذه الأزمة اختبارًا جديدًا للعلاقات الإقليمية التي توازن بين الأمن والسيادة الوطنية، وسط تحديات متنامية تواجه منطقة الساحل في مجالات مكافحة الإرهاب والهجرة غير الشرعية والتعاون الأمني.

هذا وتشهد منطقة الساحل الإفريقي تحديات أمنية كبيرة تشمل نشاطات الجماعات المسلحة، وتهريب الأسلحة والمخدرات، مما يجعلها بؤرة توتر مستمرة. تعد دول الساحل (مالي، النيجر، بوركينافاسو) من بين الدول التي تواجه هذه التحديات الأمنية، حيث تحاول الجزائر، باعتبارها دولة محورية في شمال إفريقيا، الحفاظ على استقرار المنطقة ومنع انتقال التهديدات إلى أراضيها.

وتصاعد التوتر بين الجزائر وتحالف دول الساحل بعد حادثة إسقاط الطائرة المسيرة المالية التي اخترقت المجال الجوي الجزائري، ما أدى إلى تبادل إجراءات دبلوماسية حادة منها سحب السفراء وإغلاق المجال الجوي، مما يعكس حالة التوتر في العلاقات الإقليمية التي تؤثر على جهود مكافحة الإرهاب والتعاون الأمني في المنطقة.

مقالات مشابهة

  • مانشستر يونايتد يقترب من ضم ماتيوس كونيا
  • تركيا.. مؤشر الثقة الاقتصادية يواصل الارتفاع
  • اليونايتد يقترب من ضم كونيا
  • ماتيوس كونيا أولى صفقات مانشستر يونايتد
  • صفقة هجومية ثقيلة... يونايتد يتحرك بقوة لضم نجم وولفرهامبتون
  • التحكيم الجزائري حاضر في بطولة “الشان” برباعي مميز
  • وزير الخارجية الجزائري يؤكد: لن نسمح بالعبث بأمن واستقرار جوارنا في منطقة الساحل
  • بريمن وفيرنر.. إعلان انفصال بعد «انهيار الثقة»
  • رسميا.. مانشستر سيتي يتحرك لضم آيت نوري
  • توفي بعد الحمل والولادة.. حكاية الجزائري أحمد الفاتح