بدء منذ قليل، اجتماع أحزاب الحركة المدنية المغلق بمقر النادي السياسي لحزب المحافظين بجاردن سيتي.


حضر الاجتماع المهندس أكمل قرطام رئيس حزب المحافظين والسياسي الناصري حمدين صباحي، والدكتورة كريمة الحفناوي إحدى قيادات حزب التحالف الشعبي الاشتراكي، والصحفي خالد داوود المتحدث الرسمي باسم الحركة المدنية، والمهندس علاء عبدالنبي نائب رئيس حزب الإصلاح والتنمية، وطلعت خليل رئيسة هيئة التحالفات السياسية بحزب المحافظين، عبدالمنعم أمام رئيس حزب العدل، مدحت الزاهد رئيس حزب التحالف الاشتراكي،  وسيد الطوخي رئيس حزب الكرامة، وحمدي قشطة ممثلا لحزب الدستور، والنائبة مها عبدالناصر ممثلة لحزب مصر القوية.


كانت الحركة قد دعت لمؤتمر صحفي أمس، لفضح الانتهاكات التي ترتكبها دولة الاحتلال الإسرائيلي ضد سكان قطاع غزة المحاصر والتصعيد العسكري ضد المدنين العزل، ومحاولة تهجيرهم من أراضيهم.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: المحافظين الحركة المدنية حمدين صباحي أكمل قرطام رئیس حزب

إقرأ أيضاً:

سوناك سيكشف برنامج حزبه ويعد البريطانيين بـالأمن المالي

يتوجّه رئيس الوزراء البريطاني ريشي سوناك بكلمة إلى الناخبين، الثلاثاء، يُرتقب أن يعِدهم فيها بـ"الأمن المالي" ويكشف عن برنامج حزب المحافظين للانتخابات التشريعية المقرر إجراؤها في 4 تموز/يوليو، وهي خطوة حاسمة بالنسبة إلى الحزب الذي لا يزال متخلفا كثيرا في الاستطلاعات بمواجهة حزب العمال.

وسيقول رئيس الحكومة بحسب مقتطفات من خطابه: "نحن المحافظين لدينا خطة لتحقيق الأمن المالي لكم".

كانت الحملة الانتخابية لزعيم المحافظين صعبة في الأيام الأخيرة، خصوصا بسبب الانتقادات التي وجهت إليه بسبب مغادرته المبكرة لمراسم ذكرى الإنزال في نورماندي، وهو سيعِد في كلمته الذين يعملون بضمان "الاحتفاظ بحصة أكبر من الأموال التي يكسبونها وأن يكون لهم الحق في اختيار كيفية إنفاقها".

منذ بداية الحملة، وعد المحافظون بتخفيضات ضريبية إضافية، واتهموا المعارضة العُمّالية بقيادة كير ستارمر بالرغبة في زيادة العبء الضريبي على الأسر.

وسيقول سوناك: "نحن نعرف ما يفعله الاشتراكيون دائما: يأخذون حصة أكبر من أموالكم".

والأسبوع الماضي، خلال مناظرته التلفزيونية مع ستارمر، اتُهم سوناك بالكذب وباستخدام أرقام للادعاء بأن حزب العمال يخطط لزيادة الضرائب.

وقبل أقل من ثلاثة أسابيع من الانتخابات، لا تزال استطلاعات الرأي تعطي حزب العمال تقدما بنحو 20 نقطة على المحافظين.



وفي 22 أيار/ مايو الماضي دعا سوناك إلى إجراء انتخابات عامة في الرابع من يوليو/ تموز المقبل.

وبعد أشهر من التكهنات حول موعد دعوته لإجراء انتخابات جديدة، وقف سوناك أمام مكتبه في داوننغ ستريت وأعلن أنه سيدعو لإجراء الانتخابات في وقت مبكر عما توقعه البعض، في إستراتيجية محفوفة بالمخاطر في ظل تأخر حزبه في استطلاعات الرأي.

ويمضي سوناك نحو هذه الانتخابات ليس متخلفا فحسب عن حزب العمال في استطلاعات الرأي، وإنما أيضا معزولا إلى حد ما عن البعض في حزبه، ويتزايد اعتماده على فريق صغير من المستشارين لتوجيهه فيما يتوقع أن تكون حملة شديدة المراس.

لكن بعد أن حقق بعض المكاسب الاقتصادية، مثل انخفاض التضخم ونمو الاقتصاد بأسرع وتيرة منذ نحو ثلاث سنوات، فقد قرر فيما يبدو أنه حان وقت المخاطرة وتقديم قائمة أولوياته لولاية جديدة رسميا للناخبين.

مقالات مشابهة

  • مصدر رفيع المستوى: مصر تكثف اتصالاتها لبحث تطورات موقف الهدنة
  • سوناك يعد الناخبين بخفض الضرائب وزيادة تملك المنازل
  • السيسي يلتقي رئيس وزراء سلوفينيا ويبحثان تطورات الأوضاع الإقليمية
  • تجديد الثقة في يوسف أيدي على رأس النقابة الديمقراطية للعدل
  • قمة ثلاثية بين مصر والأردن وفلسطين لبحث تطورات القضية الفلسطينية
  • سوناك سيكشف برنامج حزبه ويعد البريطانيين بـالأمن المالي
  • وزير الخارجية يناقش تطورات الأوضاع الإقليمية مع نظيره الروسي
  • «رويترز»: نتوقع حصول كتلة الشعب على 186 مقعدا في البرلمان الأوروبي
  • اجتماع خليجي يجدد دعمه لجهود الحل السياسي باليمن وفقاً للمرجعيات الثلاث
  • بعد مجزرة النصيرات.. "القاهرة الإخبارية" ترصد آخر تطورات الأوضاع بقطاع غزة