انتهاء تصوير فيلم «درويلة» بمشاركة عدد كبير من النجوم
تاريخ النشر: 28th, October 2023 GMT
تواصل أسرة فيلم «درويلة»، اليوم، تصوير عدد من المشاهد الرئيسية المتبقية للديكور الخارجي في أحد فنادق مدينة 6 أكتوبر وذلك بمشاركة عدد كبير من نجوم العمل.
درويلة من إخراج معوض إسماعيلوأكد المخرج معوض إسماعيل، في بيان صحفي، أن اليوم آخر يوم تصوير لأسرة فيلم «درويلة»، ورفع شعار الفركش بعد أن انتهى من تصوير كل المشاهد الداخلية والخارجية للأحداث، ليدخل بعدها مرحلة جديدة من مراحل المونتاچ والمكساچ للبدء في تجهيزه للعرض خلال فترة وجيزة.
وقال معوض إنه يراهن على نجاح فيلم «درويلة» حين عرضه، حيث تتمحور أحداثه في إطار من الغموض والأكشن، مضيفاً أنه يُعد من التجارب الجديدة لأكثر من جانب، منها توحد واتفاق نجوم هذه الحبكة الفنية بحسهم الفني بكل صدق اتجاه السيناريو والحوار، لافتاً أيضًا، إلى استخدام أحدث تقنيات التصوير والمعدات لهذا العمل ليظهر بصورة مختلفة عما سبق عرضه من قبل، على أن سيشاهده الجمهور على الشاشة الفضية لأول مرة بهذا الإطار وغيرها.
درويلة من بطولة أيتن عامروأردف معوض حديثه: بأن نجوم هذا العمل يظهرون بشكل جديد ومختلف، لافتاً، بأن يوجد العديد من المفاجآت داخل سرد هذه الحدوته حين عرضها.
وجدير بالذكر بأن فيلم «درويلة» يتضمن نخبة وكوكبة كبيرة من النجوم فمنهم النجم عمرو عبد الجليل، محمود عبد المغنى، أيتن عامر، محمد على رزق، حسنى شتا، إبرام سمير، مسلم، نهال نور وآخرين، وهو فكرة وإنتاج محمد دياسطى وقصة وسيناريو وحوار كل من محمد دياسطى وعبدالرحمن فتحى وإخراج معوض إسماعيل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: درويلة آيتن عامر فيلم فن أخبار الفن
إقرأ أيضاً:
إحالة سائق المطرب إسماعيل الليثي إلى المحاكمة
البلاد (جدة)
أحالت النيابة العامة المصرية سائق سيارة المطرب الشعبي الراحل إسماعيل الليثي إلى محكمة جنايات بني سويف، بعد أن واجهته بتهم تتعلق بحادث التصادم الذي وقع في 7 نوفمبر الماضي، وأسفر عن مقتل 5 أشخاص بينهم الليثي، إضافة إلى تهمة تعاطي المخدرات.
وجاء القرار بعد أسابيع من التحقيقات التي انطلقت منذ الحادث، الذي وقع أثناء عودة إسماعيل الليثي وفرقته الموسيقية من محافظة أسيوط، بعد إحياء حفل زفاف، حيث تصادمت سيارتهم مع سيارة مقابلة. استمعت النيابة العامة إلى اعترافات المتهم الذي أكد أنه عمل سائقاً للمطرب الراحل، وقال: «كنت في طريق عودتي من أسيوط على الطريق الصحراوي الشرقي، وهذا الطريق لا توجد عليه إنارة سوى كشافات السيارات، وعند طريق بني حسن الذي يؤدي إلى الطريق الصحراوي الشرقي، قابلتنا سيارة أخرى حاولت تفاديها، لكن الحادث وقع، على الرغم من إطلاقي آلة التنبيه، ولفت انتباه السائق بغلق وفتح الضوء، وتم نقلنا إلى المستشفى». وأضاف السائق في التحقيقات: «كنت أسير بسرعة طبيعية لا تتجاوز 110 كيلومترات في الساعة، وعلى الرغم من محاولتي تفادي وقوع الحادث؛ فإن سائق السيارة الأخرى اصطدم بسيارتنا».