عودة خدمات الإنترنت والهواتف تدريجيا لقطاع غزة
تاريخ النشر: 29th, October 2023 GMT
المناطق_متابعات
أعلنت منظمة «نت بلوكس» لمراقبة الشبكات، بدء عودة خدمة الإنترنت تدريجا إلى قطاع غزة.
جاء ذلك بعد يومين من انقطاع الخدمة، عن القطاع خلال القصف الإسرائيلي المكثف والذي طال منشآت وأهدافا مدنية، وفق حساب المنظمة بمنصة «إكس».
أخبار قد تهمك “أطباء بلا حدود”: عمليات جراحية تجرى في غزة بدون تخدير عام 28 أكتوبر 2023 - 11:25 مساءً آشتيه: حركة حماس جزء من المشهد السياسي الفلسطيني 28 أكتوبر 2023 - 11:07 مساءًوفي سياق ذي صلة، أعلنت مجموعة الاتصال الرئيسية العاملة في قطاع غزة «بالتل»، وشركة «جوال»، عن عودة تدريجية لخدمات الاتصالات.
وأضافت إسرائيل إلى جرائمها بحق المدنيين، قطعها خدمة الانترنت عن قطاع غزة خلال قصفها العشوائي، بالتزامن مع عمليات تكتم ممنهجة أحاط بها الاحتلال عملياته في القطاع.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: غزة
إقرأ أيضاً:
تقرير السلع الأسبوعي لـ «ساكسو بنك»: أداء قوي لقطاع الطاقة يعوّض تراجع المعادن الثمينة
سجّل قطاع السلع أداءً قوياً مع اقتراب نهاية النصف الأول من عام 2025، حيث ارتفع مؤشر بلومبرغ الإجمالي للعائدات بنسبة 7.8% حتى منتصف يونيو، ليقترب من أفضل أداء شهري له منذ مارس 2022، حين أدّت الحرب الروسية الأوكرانية إلى ارتفاعات حادة في أسعار الطاقة والمحاصيل.
ويقول أولي هانسن – رئيس استراتيجية السلع في ساكسو بنك تُظهر التطورات الأخيرة عبر مختلف قطاعات السلع أهمية اعتماد نهج استثماري متنوع ضمن فئة الأصول المتقلبة بطبيعتها. فرغم استمرار تفوق قطاع المعادن الثمينة من حيث الأداء، إلا أن احتمال التصحيح يبقى قائماً بعد صعودٍ بنسبة تفوق 25% خلال أقل من ستة أشهر.
وشهدت أسعار النفط الخام إضافة علاوة مخاطر بنحو 10 دولارات للبرميل، مدفوعة بمخاوف من اضطرابات محتملة في الإمدادات عبر مضيق هرمز – الممر الحيوي لنحو 20 مليون برميل يومياً من صادرات النفط العالمية. كما ارتفعت أسعار المنتجات المكررة، لا سيما الديزل، نتيجة تصاعد التوترات الجيوسياسية واقتراب موسم ذروة الطلب.
وشهدت أسعار الذهب والفضة والبلاتين تراجعاً هذا الأسبوع مع إقبال المتداولين على جني الأرباح بعد اجتماع الفيدرالي الأمريكي، الذي أبقى على موقفه الحذر وأشار إلى مخاطر التضخم الناتج عن الرسوم الجمركية، دون نية وشيكة لخفض الفائدة. ويبدو أن الذهب يتجه نحو أول خسارة أسبوعية له هذا الشهر، بعد أن أظهر علامات إرهاق بالقرب من ذرواته الأخيرة. وعلى الرغم من احتمالية حدوث تصحيح قصير الأجل، تبقى الخلفية العامة داعمة للاتجاه الصعودي، مدفوعة بعدم اليقين الجيوسياسي، وزيادة طلب البنوك المركزية، وتدهور الآفاق الاقتصادية العالمية.
وكان قطاع الطاقة المساهم الأكبر في مكاسب يونيو، مدعوماً بطلب موسمي مرتفع وتقلص في الإمدادات، ما ساعد على تعويض تأثيرات سلبية مثل زيادة إنتاج أوبك+ والضبابية الاقتصادية. وقد تحولت وتيرة التعافي المعتدلة – التي غذّاها جزئياً إغلاق مراكز بيع – إلى حالة من التقلب، مع قفز خام برنت نحو 80 دولارا.